الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كمال عارف - في الذكرى الأولى لوفاته بقلم:نزار بهاء الدين الزين

تاريخ النشر : 2008-07-26
كمال عارفnفي الذكرى السنوية الأولى لوفاته n- توفي المرحوم بتاريخ 29 تموز/يوليه 2007 - n بتاريخ الخامس من آذار/مارس 2007 كتب المرحوم كمال عارف الخاطرة التالية بعنوان " سيمفونيات القدر " ، و كأنما كان بها يودع الحياة :n على مسرح الحياة .. جلس كل الناس صفوفا ..إحتشدت كل القاعات .. وبدأ القدر يعزف سيمفونياته..بعضهم .مال طربا .. والبعض تألم ؛ ولم يرض .ولكنه صَبَر ، وظل جالسا أو واقفا أو نائما .. والبعض الآخر لم يتحمل القسوة ؛ فغادر دون رجعة !! nوما زالت الموسيقى تصدح ، والناس يتوافدون !! nنعم إنها سيمفونيات القدر ، موسيقاها التي لا زالت تعزف رغم مغادرة كمال عارف ؟ كمال الذي رحل فجأة فأدمى القلوب حزنا عليه !nكما كتب الخاطرة التالية تحت عنوان المنزلة و الحساب :n كلنا أحياء ما دمنا نتنفس .. ولكننا حتما سنموت ..ولكننا لا نخشى ولا نكترث .. فلكل منا توقيت سنغادر فيه الحياة ..ولا نملك مهما أوتينا من قوة أو جبروت . أن نتحايل في هذا التوقيت الموقوت ..nفي هذه الحياة . لنا درجات من المنزلة أشبه بدرجات أي مركبة .. ففيها الأولى و الثانية أوالثالثة . أو تسطيحا !!nوسنسير كلنا نحو الآخرة بسرعة الزمن الواحدة ، ومساحة من الأرض سندفن بها . واحدة .. بحساب من المولى درجاته ليست . واحدة !! nكان يؤمن - رحمه الله - بقضاء الله و قدره ، و ربما كان يشكو من علة كان يتكتم عنها ، أو لعله إحساس غامض انتابه ، بقرب دنو أجله .nبتاريخ السابع من تموز/يوليه كتب أرسل لي المرحوم كمال الرسالة الألكترونية التالي :nالحبيب نزار .. أربعون يوم مضت ، أترقب عودتك سالما ، وليتك تكتب لنا "حدوتة الأربعين " .. إشتياقي nكمال عارف nفارسلت إليه واصفا ما عانيته في طريق العودة فما كان منه إلا نشر رسالتي إليه بالكامل :nساعات عصيبة !!nكمال عارفn----**----n"أعتذر للإخوة الزملاء المعلقين عن الرد على تعليقاتهم الجميلة بسبب سفري صباح الغد إلى كل من دمشق و الرياض لمدة أربعين يوما .nشاكرا لكم ثناؤكم الدافئnحبي لكم جميعا ".n28 مايو 2007 .nكانت تلك هي الكلمات التي كتبها الأديب الحبيب نزار بهاء الزين على نصه الأخير ، أقصوصة : " أين كنت؟ "..n----**----n لا أخفي عليكم فقد إنتابني القلق .. فقد كان من الممكن أن يتواصل معنا "الأديب نزار" من أي مكان في العالم ، فالإنترنيت ليس له عنوان .. أنا مثلا قد إضطرتني الظروف أن أبتعد عن مقر إقامتي بالإسكندرية إلى مسافة أكثر من ثلثمائة كيلو متر ؛ فلما شعرت بالغربة والتوحش في الساعات الأولى من غربتي . كان أول ما بحثت عنه : هو أنتم . فلم يهدأ لي بالا ًإلى أن عثرت على جهاز يربطني بكم ، وتواصلت معكم ..n----**----nبعد عدة أيام أرسلت رسالة للأديب نزار أطمئن فيها عن أحواله ؛ فظهرت لي على الفور رسالة آلية بالإعتذار عن فتح البريد في الوقت الحالي..n----**----nومرت الأربعون يوما ... وعاودت الإتصال بأخي نزار للإطمئنان ، وطلبت منه أن يستهل تواصله معنا بقصة هذه الأيام الأربعين .. nفجاءتني منه هذه الرسالة يحدثني عن الساعات العشرين الأخيرة فقط !!nوليسمح لي بنقلها لكم :n...كمال عارف...n----**----nلن أحدثك عن الأيام الأربعين فقد كانت رائعة بين الأهل و الجيران و الأصدقاء ، بل ساحدثك عن الساعات العشرين الأخيرة قبل بلوغي بيتي في أمريكا .nالآن فقط بدأت دماغي تصفو بعد تعب و إرهاق لم نتعرض له من قبل – أنا وزوجتي - سوى مرة واحدة على الحدود السعودية/الأردنية .nبدأ الإزعاج إعتبارا من دمشق ، فقد أقلعت طائرتنا بعد ساعتَي تأخير ، و عندما هبطت في لندن ، و صفق بعض الركاب فرحا ، أخذت الطائرة تدور بنا في أرض مطار "هيثرو" لمدة تزيد عن الساعتين و النصف ، و لما بدأ الناس يتساءلون و يتذمرون ، أخبرنا الكابتن أن هناك حالة طوارئ في المطار . ثم سُمح للطائرة بالتوقف فقلنا جاء الفرج ، و لكن الطائرة ظلت متوقفة دون أن يُسمح لأي من الركاب بمغادرتها و بقينا على هذا الحال أكثر من ساعة و نصف أخرى .nعندما نزلنا أخيرا اكتشفنا أن طائرتنا التالية إلى لوس أنجلس قد غادرت ، و بدأت من ثم رحلة عذاب جديدة ، فقد طلبوا منا أن نستلم حقائبنا و أن نذهب بها إلى البوابة رقم 3 ، حيث لا يوجد عمال للمساعدة بل و حتى المقعد المتحرك الذي طلبته مسبقا لم يحضروه لنا ، و لولا أن أسعفنا القدر بطبيب أسنان شاب يعمل في منطقة سكننا ، اشفق علينا و ابتدأ بمساعدتنا ، و لولاه لتجمدنا في مكاننا دون أن نتمكن من الحركة ، لشدة التعب و الإرهاق ، و بقايا المرض الذي أصابني في الأسبوع الأخير من زيارتي لدمشق .nو أخيرا وصلنا و اصطففنا في طابور طويل إلى أن بلغنا مكتب ( الفرجن أتلنتك Virgin Atlantic ) و هناك أبلغونا أن طائرتنا انطلقت مغادرة ، و أن الموعد الجديد في الساعة الحادية عشر و النصف من اليوم التالي .nكان التعب و الإنهاك قد بلغ ذروته ، فجلست قرب الحقائب بينما ذهبت زوجتي مع الدكتور مصطفى بلال " منقذنا " إلى المكتب المختص للبحث عن فندق ، كانت جميع الفنادق القريبة محجوزة ، و أقرب فندق تمكنا من الحجز فيه يبعد عن المطار حوالي 45 دقيقة .nو مرة ثانية كان علينا الذهاب إلى البوابة رقم واحد لنودع فيها حقائبنا ، و مرة ثالثة كان علينا أن نجر حقائبنا في ممرات لا نهاية لها قبل أن نصل إلى المستودع ، و هناك قبل الموظف كل الحقائب عدا واحدة لأنها ثقيلة الوزن (!!!) بكل رذالة و قحة و لؤم .nفي اليوم التالي تناولنا فطورنا في الفندق على عجل بعد نوم متقطع من شدة الإرهاق ، ثم عدنا إلى المطار ، لنفاجأ بأن علينا أن نزن حقائبنا من جديد ، و بكل رذالة و قحة و لؤم ، أرغمونا على دفع 180 دولار زيادة وزن (!!!) لنفس الحقائب التي وزناها في دمشق قبلا و التي كان وزنها مقبولا فيها.nو بين فندق و تاكسي و زيادة وزن و ايداع حقائب تكلفنا حوالي 600 دولار ، من حسن الحظ أننا كنا نحملها ، و لكن هناك الألوف ممن لا يحملون مالا ، اضطروا للنوم مع أطفالهم على البلاط البارد .nتلك هي حضارة البريطانيين و ديمقراطيتهم التي يتباهون بها (!) nفقد أذلوا ألوف الناس من أجل إنذار مبالغ به .nو أخيرا صعدنا إلى متن الطائرة حيث انتهت محنتنا .nأخي كمال ، ألف شكر لسؤالك عني و اهتمامك بغيابي ، و على الخير معا نلتقي ، و ما أن أبل من مرضي حتى أعود إلى نشاطي بإذن الله .nنزار بهاء الدين الزين n• ادعوا معي بالشفاء العاجل للأديب الحبيب .. نزار .. حكيم دنيا الوطن .n-------**-------nكمال عارف"كاميو"nطلبت منه ذات يوم أن يكتب لي نبذة عن سيرته الذاتية ، و لفرط تواضعه – رحمه الله – أجابني :nمحاولاتي كانت في شباب مصر وأعقبها دنيا الوطن ..nلست عضوا في أي هيئة أدبية .. ليس لي أعمال منشورة .. لست أحمل أية دراسات نقدية أو أدبية .. ضابط على المعاش .. من مواليد 1950nوأنا لا أجد في هذا ما أفتخر به ، بل من الجائز أن يكون فيه إساءة لي .لا ترضاها لي .nدعني أحيا سعيدا بكلماتك ، وكلمات الأصدقاء .. فهي خير وسام لي . وهذه حقيقة لا مبالغة فيها nكمال عارف.nإلا أن كمال عارف – رغم إنكاره لموهبته - كان مبدعا بحق فقد كتب خلال حياته الأدبية الكثير من الروائع في أكثر من موقع أبرزها دنيا الوطن ، و من المحيط إلى الخليج ، و إدلب الخضراء ، و العربي الحر التي أفردت له صفحة خاصة ، nو مما نشره في ( العربي الحر ) :n1. سمك لبن تمر هندىn2. الشيخة مستكةn3. جريمة قتلn4. حصة رسمn5. النار تندلع في الأفواه n6. غايات مطمسةn7. عريس لقطةn8. المنزلة و الحسابn9. كابوس العلاماتn10. طفل المشاهد الساخنةn11. بعد العصفةn12. الترقبnفي قصة " سمك لبن تمر هندي " نجد الطرفة إلى جانب الروح الإنسانية التي تحلى بها الضابط بطل القصة ، كان الضابط منهكا بعد سهر ليلتين مع اهله ، و وجبة دسمة قدمتها له والدته قبيل وداعه ؛ و هو في طريق عودته من إجازته القصيرة تلك ، فغفا في الحافلة التي اقلته ، ليراوده حلم معقد انتهى باتهامه بالقتل بينما كان يحاول إنقاذ سيدة ضربها زوجها ثم طردها ، " هبيت مذعورا .. وجدت نفس على مقعدى الخلفى فى سيارة الأجرة .. والركـّاب ينظرون لى ويبتسمون . أحدهم قال : يبدو أنه كابوس .. أما أنا فقد كنت أعلم السبب .. إنه السمك واللبن والتمر هندى!! " nو في أقصوصة " الشيخة مستكة " يبرز التناقض السلوكي لدى مدعية ، فهي في الوقت الذي تؤدي فيه فروضها الدينية لا تنسَ فروضها الأنثوية فتتزين و تتأنق مظهرة مفاتنها ثم " ما إن إحتلت مقعدها فى الحافلة ؛ حتى أخرجت كتيبا ً ..وأخذت تتمتم .. تذكر الله و تسبح بحمده !!" nو في قصة " حصة رسم " يظهر لنا المرحوم عمق حسه الإنساني و مدى تعاطفه مع محنة إخوانه الفلسطينيين . nو تدور القصة حول معلمة رسم يلفت نظرها ( اسكيتشا ) لإحدى الطالبات ، ملأ معظم الصفحة بالسواد و ترك مساحة قليلة لفتاة مدت ذراعيها شاخصة نحو السماء ؛ الطفلة فلسطينية قتل الإسرائيليون والديها و جاءت لتعيش مع خالتها في مصر ، نادتها المعلمة ثم سأتلها : " إلامَ ترمزين برسمك هذا ؟ أجابت الطفلة :" خلف هذا الشيئ الأسود الضخم . كان منزلى !!.. وأما الشيئ الأسود فهو جرافة من جرافات اليهود ، هدمت دارنا .. وقتلت أمى وأبى .. وأتلفت الزرع و الشجر .. وفزعت الطيور وحلقت نحو السماء .. أما ملابسنا الزاهية فهى تحت التراب والأنقاض !!.. وهذه الفتاة التى فى هذا الركن فهى أنا ، أسال ربى لماذا؟!.. " nأما أقصوصة " غايات مطمسة " فسأوردها جميعا لصغرها ، و تبيان مدى تمكن المرحوم كمال من أدواته الفكرية و اللغوية :n " عند مفترق الطرق تتعدد دوما الإتجاهات .. وعندما تكون اللافتات مـُطمسة ؛ فاختيار الطريق قد يكون أشبه بالمقامرة . أو بالمخاطرة ..n أحدهم فعل هذا ..n ولم يكن هو الطريق المنشود ، ولكنه وصل لغاية أسمى!!n فقد تآلف مع الطريق المعكوس !!"nو يعقب الأخ صبري أبو الندى الأقصوصة قائلا : " نص مكثف يحلق في أعماق كل إرادة صلبة تستطيع أن تصنع من الصخر الأصم بيتاً، ومن الصعاب والمحن أغنية تبعث النشوة والفرح في القلوب ! "nخاض المرحوم غمار الرواية فابدع و عرج على القصة القصيرة و لم ينس الأقصوصة أو القصة القصيرة جدا ، و قد تفوق فيها جميعا ، و لم يكن لينسى زملاءه فكان خير شريك متفاعل مع الجميع ، يقرأ لهم و يعقب على نتاجاتهم محللا و مشجعا ..nبتاريخnو صفوة القول أننا فقدنا أديبا تحلى برهافة المشاعر و تحسس مشاكل الناس إنطلاقا من محبتهم جميعا بلا استثتاء .. إضافة إلى بساطة الأسلوب وفق منهج السهل الممتنع ، و متانة اللغة ..nتغمد الله كمال عارف بواسع رحمته و ألهم عائلته الصبر و السلوان .nقيل في وداعه :n*نتقدم لذوي الاديب كمال عارف بأحر التعازي وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان. ان لله وانا اليه راجعونnعبد الله عيسى –فلسطين / غزةn – رئيس تحرير دنيا الوطنnhttp://pulpit.alwatanvoice.com/content-99991.html n*الاخ نزارnلا استطيع ان اصدق هذا النبأ المؤلم خاصة انكم بالامس اعلنتم ان الذي توفى هو والد الاستاذ كمال وربما كان ذلك سببا للبس ولكن اليوم قد اكد لي هذا الخبر المفجع ابنه البار كارم الامر الذي افزعني وألمني بشدة ولا نملك امام هذه الفاجعة الا ان نقول انا لله وانا اليه راجعون وان نسأل العزيز القدير له الرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته ويلهمنا جميعا الصبر والسكينة .nنبيل أبو السعود - مصرnhttp://pulpit.alwatanvoice.com/content-99991.html n*البقاء للهnخسرنا كاتبا كبيرا ، تعودنا على كلمته الصادقه والمتمبزهn الى جنات الخلد يا استاذنا العملاق والرحمه لك وانا لله وان اليه راجعونnنشأت العيسه – فلسطين / بيت لحمnhttp://pulpit.alwatanvoice.com/content-99991.html n*البقاء للهnرحمك الله يا كاميو ... سأفتقدك ... و سأفتقد قصتك القصيرة ... و إبداعك ... لأجلك ... دخلت باب القصة القصيرة ... و كنت اتابعه ... علني اجد لك قصة ...nنم قرير العين ... nاسكنك الله فسيح جناته ... و لإهلك ... و لنا ... الصبر و السلوان ...nوداعا يا كمال.nحسام كو – فلسطيت غزةnhttp://pulpit.alwatanvoice.com/content-99991.html n*إنا لله و إنا إليه راجعونnرحمة الله عليه nان لله و انا اليه راجعون nالى جنة الخلد ان شاء الله nلن ننساك استادي لن ننساك فكلماتك منقوشة في دكرتنا nتعلمت منك الكثير الكثير . يا رب يجعلوا في ميزان حسناتك nالبقاء للهnآسيا بو فنار – الجزائرnhttp://pulpit.alwatanvoice.com/content-99991.html n*إنا لله و إنا إليه راجعونnرحم الله الكاتب والصديق والمعلم كمال عارفnوندعوا الله ان يدخله فسيح جناتهnسمير طبيل – فلسطينnhttp://pulpit.alwatanvoice.com/content-99991.html nإ*نا لله و إنا إليه راجعونnالى اسرة كاتبنا الكبير كمال عارف واسرة دنيا الوطن بعزائي باخي الذي اتحفنا رحه الله بالكلمة الطيبة والموقف الشجاع0 كان رحمهالله صاحب كلمة وموقف وان خسارتنا به كبيرة عوضنا عنه الله خيرا وجعل من ابنائه الاعزاء خير خلف لخير سلف0 رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جنانه 0 والشكر ايضا لاخي الكبير نزار الزين على هذا التواصل الرائع بين اصحاب القلم0 دمت اخي نزار سندا0nعدنان زغموت – قطرnhttp://pulpit.alwatanvoice.com/content-99991.html n*خبر حزين جدا عن رحيل الكاتب المبدع كمال عارف.nقرأت له العديد من النصوص الجميلة المميزة في دنيا الوطنnتغمد الله عز و جل الفقيد الأديب كمال بواسع رحمتهnسليمان نزال – فلسطينnhttp://pulpit.alwatanvoice.com/content-99991.html n*مفاجأة صاعقةnلم أتوقع أستاذي نزار ،، أطال الله عمرك ،، أن يكون كمال هو من توفاه الله ،، ولكن لا اعتراض على حكم الله ولكل منا أجله المكتوب لا نستقدم ساعه ولا نستأخر ،، إنا لله وإنا إليه راجعونnتغمد الله روحه في جنان النعيم وأعطاه بقدر ما أعطانا من روحه المرحه واهتمام بكل زميل غائب او مريض.nصفاء محمد العناني - الإماراتnhttp://pulpit.alwatanvoice.com/content-99991.html n*إنا لله وإنا إليه لراجعون .. nوالله إن موت كمال لهو خسارة للأدب ..nفقد كان عنده الكثير كي يقوله ..nأنا حزين وحزني اليوم عاصف جداً ..nلا أعرف ماذا أقووووووووول ..؟؟؟؟؟؟!!!!nخسارة خسارة خسارة خسارة ...ألخ nأللهم يسر أمره ,اسكنه في جنتك والهم أهله الصبر والسلوان .......nسأبكي طويلاً ..nسأبكي كثيراً ....nسأبكي .. سأبكي ..nعمران عز الدين – سوريةnhttp://pulpit.alwatanvoice.com/content-99991.html n*إنا لله و إنا إليه راجعونnكم اتمنى لو فقدت البصر حتى لا أقرأ هذا الخبر ... ولكن بقلب عامر بالايمان ..n لا نملك الا القول .. انا لله وانا اليه راجعون ... كم سنشتاق لهذا الدمثnمارسيل أرسلان - فلسطينnhttp://pulpit.alwatanvoice.com/content-99991.html n*تنعى جريدة شباب مصر لكتاب وقراء شباب مصر الكاتب الأستاذ كمال عارف الذى توفى خلال الأيام الماضية .. وكمال عارف يعد واحدا من كتابها الذين أثروا الجريدة بكتاباتهم .. وأفكارهم .. والذى تميز خلال فترة تواجده على صفحات جريدة شباب مصر بفكر راقى .. وعقل نجح فى أن يستوعب كل الذين إختلف معهم وإختلفوا معه .. وكان حريصا صباح كل يوم على إرسال رسالة خاصة لأسرة تحرير جريدة شباب مصر لتشجيعهم ودعمهم .. رحمة الله لقد كان عملة نادرة فى زمن ردئ فشل فيه الكثير من الاقلام فى التلاقى عند نقاط إتفاق .. بينما هو نجح فى أن يستوعب أفكار من حوله ونجح فى أن يجعل من حوله يستوعبون فكره .. لقد إمتلك عقل ناضج .. وقلب طفل .. نسأل الله العلى القدير أن يسكنه فسيح جناته ويعوض شباب مصر عنه خيرا بفكر وأقلام محبيه وكل الأصدقاء الذين أحبوه وعرفوه .. ونسأل لأهله وذويه الصبر والسلوان .. nhttp://www.shbabmisr.com/?xpage=view&EgyxpID=11182 nn
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف