الأخبار
حادث "هبوط صعب" لمروحية تقل الرئيس الإيراني ووزير الخارجيةتحول هام.. الولايات المتحدة تستعد لتصنيف القنّب كمخدر ذو خطورة أقلثورة القهوة واستخدامها في صناعة الخرسانةالإعلامي الحكومي بغزة: الاحتلال منع إدخال 3000 شاحنة مساعدات خلال 13 يوماًسموتريتش: إسرائيل في طريقها للحرب مع حزب الله اللبنانيفيديو مسرب يكشف حقيقة العلاقة بين أحمد أبو هشيمة و روان بن حسينتعرف على خفايا الإصابة بمرض التهاب الكبد الوبائيفي اليوم 226 للعدوان: شهداء وجرحى بعدة استهدافات في قطاع غزةالصحة بغزة: 70 شهيداً في ثمانية مجازر بالقطاع خلال 24 ساعة الماضيةجنوب إفريقيا: ما يحدث في فلسطين فصل عنصريجيش الاحتلال الإسرائيلي يدخل لواءً عسكرياً رابعاً للقتال في مدينة رفحالجيش الإسرائيلي: إصابة 44 جندياً بمعارك غزة نهاية الأسبوع الماضيالأردن يطالب بإجراء تحقيق دولي في "جرائم حرب كثيرة" مرتكبة في غزةالاحتلال يحاصر مستشفى العودة شمال غزة بعد قصفه بالمدفعيةاستشهاد مدير مباحث شرطة المحافظة الوسطى بغزة بغارة إسرائيلية
2024/5/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تائب ٌ على أبواب رمضان بقلم:ثائر جهاد حرب أبو لبدة

تاريخ النشر : 2008-08-31
فرح قلبي باللقاء .. واشتاقت عيني للبكاء ..

اجلس والشوق يرافقني ارتقب هلالك في السماء ..

تهت في دروب ٍلم أذق فيها سوى طعم الشقاء ..

وناديت وناديت وتعب النداء من النداء ..

تؤلمني الذكرى .. وسواد الليل يذكرني بليال ٍ سوداء ..

مللت العيش شقيا ً .. ومللت صحبة الأشقياء ..

واتعبتني دروب مشيتها برفقة السفهاء ..

وعانيت ومات قلبي من العناء ..

وفجأة ً صحوت .. وبدأت أعود الى الوراء ..

وعدت متعبا ً منهكا ً وبدأت أبحث عن الدواء ..

سقطت بحضن الأرض .. ورفعت يدي الى السماء ..

وارتجفت أضلعي .. وانهمرت عيني بالبكاء ..

يا رب يا خالق الارض ويا خالق السماء ..

عدت راجيا ً عدت باكيا ً يا رب فاوهبني الشفاء ..

واغفر لي ربي اني كنت من الأغبياء ..

انك تضل من تشاء وتهدي من تشاء ..

ربي تسعةٌ وتسعون اسم ٍ هو لك .. سألتك ربي بهذه الأسماء ..

أن تجعلني من عتقاء شهر رمضان .. يا مجيب الدعاء ..

وأن تجعل كل من يقرأ ما خط قلمي من عتقاء شهر رمضان .. يا مجيب الدعاء ..

يا مجيب الدعاء يا الله أجب الدعاء ..
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف