المعترك السياسي والوضع الفلسطيني
كثر الحديث عن المبادرات السياسيه منها المحليه ومنها الدوليه فجورج بوش المغادر يعلن نية الولايات المتحده الدعوه لمؤتمر دولي لحل الصراع العربي الاسرائيلي والذي هو انتهي صراع عربي واسلامي اسرائيلي ليختصر الي المشكله الفلسطينيه الاسرائيليه لفض يد الدول العربيه والاسلاميه من المشكله الفلسطينيه بعد اوسلو وترك المسأله لتصبح شأن فلسطيني لان الاعتراف باسرائيل اصبح لغة تسابق من الدول العربيه والاسلاميه وتتسابق الدول العربيه والاسلاميه بالتطبيع تاره بالعلن والاكثر بالسر وهذا تقزيم لمفهوم الصراع حيث اختزلت فلسطين من القاموس لتصبح اسرائيل ثم الضفه وغزه واخيرا كانتون غزه وكانتونات الضفه المقطعة الاوصال هذا ما وجدنا انفسنا فيه بعد اكثر من خمسون عاما من الصراع بفعل سياسات عربيه واسلاميه وفلسطينيه خاطئة دفع ثمنها شعبنا الفلسطيني الذي ضحي علي مذبح الحريه بمئات اللالاف من خيرة ابناؤه والتشتت بارجاء المعموره كانت هناك استراتيجية امريكية واخري صهيونيه للتعامل مع الصراع الفلسطيني الاسرائيلي والعربي وتم تطبيقها مرحلة مرحلة حتي وصلنا الي مانحن فيه علي الطرف الاخر كانت الارتجاليه والعفويه في ادارة الصراع والتامر وتمرير المخططات بدون وجود ادني استراتيجيه لااقول للتحرير لانها معدومه اريد ان اقول لتحجيم اثار الاستراتيجيات الصهيونية والاميريكيه والتي انعكست سلبا علي العرب والمسلمون عامة وعلينا كشعب فلسطيني خاصه ارتهان لاميركا واحتلال العراق والهاء الدول العربيه في صراعات داخليه لها اول ولا يوجد لها نهاية بلبنان والسودان واليمن ودول الخليج وفلسطين وشمال افريقيا لم يتركوا شارده ولا وارده الا استخدموها لتطبيق مؤامراتهم ونحن لاهون نبحث في قواميس اللغه لستر العورات وهي كثيره كيف لنا نحن الفلسطينيون ان نتعامل مع المبادرات السياسيه ونحن اجتزنا الخطوط الحمر وارقنا دماؤنا بشوارع غزه والضفه واصبح هناك وطنان وطن غزه ووطن الضفه
هناك سلطتان كل يدعي الشرعيه حمساويه بغزه وفتحاويه بالضفه مقاومه مره عبثيه ومره وطنيه واخري اسلاميه والان مطلوب تسليم سلاحها وعدم ذكرها في برنامجنا السياسي تمزق اجتماعي رهيب يضرب اطناب الوطن هجرات بالالاف الي الخارج وهروب رأس المال الوطني والاجنبي حصار كامل علي غزه وتشرد الالاف علي اسلاك الوطن بالحر القاتل بلا مأوي ولا اهتمام ونختلف عن أي معبر ندخلهما التخوين والتكفير والاعلام المسموم الذي لوث سماؤنا حتي اننا نتنفس سموم مقيته قاتله اسرائيل بحسبة مدروسه انسحبت من غزه ماذا جري النتيجه علي الارض للاعيان اولمرت يقترح انسحاب احادي من الضفه ان لم تلبي الشروط الاسرائيليه وبدأ يتطرق للمجال السياسي لان الجانب الفلسطيني باضعف حالاته كيف لنا مواجهة تلك الاستحقاقات والمبادرات السياسيه ونحن مشلولي الارداه ومشروعنا الوطني يتقزم الي شئون بلديه لادوله ذات سياده وكنتونات هنا وهناك الكل يعلم ان السياسه فن الحصول علي الممكن ولكن الممكن يحتاج الي اراده قويه وجبهه متماسكه وقوة تحميه اين نحن من كل ذلك فعليه قضيتنا بمهب الريح مطلوب خطوتان حمساويتان للوراء وتقدم خطوتين فتحاويتين للقاء والحوار وترتيب البيت الفلسطيني وفق الاجنده الفلسطينيه لاالشخصية والخارجية والا سندفع ثمنا باهظا لغباؤنا واستعلاؤنا وانتصاراتنا المزعومه الوطن والقضيه علي شفا الانهيار وان لم نتدارك ذلك جميعا ستغرق بنا السفينه ولا ينفع الندم والجدال الا يوجد بيننا عقلاء رحمكم المولي ايها العظماء نحن بامس الحاجه لحكمتكم لاننا اصبحنا بلا عقل وتحكمنا شرذمة من المجانين دمتم ودام الوطن بالف خير
كثر الحديث عن المبادرات السياسيه منها المحليه ومنها الدوليه فجورج بوش المغادر يعلن نية الولايات المتحده الدعوه لمؤتمر دولي لحل الصراع العربي الاسرائيلي والذي هو انتهي صراع عربي واسلامي اسرائيلي ليختصر الي المشكله الفلسطينيه الاسرائيليه لفض يد الدول العربيه والاسلاميه من المشكله الفلسطينيه بعد اوسلو وترك المسأله لتصبح شأن فلسطيني لان الاعتراف باسرائيل اصبح لغة تسابق من الدول العربيه والاسلاميه وتتسابق الدول العربيه والاسلاميه بالتطبيع تاره بالعلن والاكثر بالسر وهذا تقزيم لمفهوم الصراع حيث اختزلت فلسطين من القاموس لتصبح اسرائيل ثم الضفه وغزه واخيرا كانتون غزه وكانتونات الضفه المقطعة الاوصال هذا ما وجدنا انفسنا فيه بعد اكثر من خمسون عاما من الصراع بفعل سياسات عربيه واسلاميه وفلسطينيه خاطئة دفع ثمنها شعبنا الفلسطيني الذي ضحي علي مذبح الحريه بمئات اللالاف من خيرة ابناؤه والتشتت بارجاء المعموره كانت هناك استراتيجية امريكية واخري صهيونيه للتعامل مع الصراع الفلسطيني الاسرائيلي والعربي وتم تطبيقها مرحلة مرحلة حتي وصلنا الي مانحن فيه علي الطرف الاخر كانت الارتجاليه والعفويه في ادارة الصراع والتامر وتمرير المخططات بدون وجود ادني استراتيجيه لااقول للتحرير لانها معدومه اريد ان اقول لتحجيم اثار الاستراتيجيات الصهيونية والاميريكيه والتي انعكست سلبا علي العرب والمسلمون عامة وعلينا كشعب فلسطيني خاصه ارتهان لاميركا واحتلال العراق والهاء الدول العربيه في صراعات داخليه لها اول ولا يوجد لها نهاية بلبنان والسودان واليمن ودول الخليج وفلسطين وشمال افريقيا لم يتركوا شارده ولا وارده الا استخدموها لتطبيق مؤامراتهم ونحن لاهون نبحث في قواميس اللغه لستر العورات وهي كثيره كيف لنا نحن الفلسطينيون ان نتعامل مع المبادرات السياسيه ونحن اجتزنا الخطوط الحمر وارقنا دماؤنا بشوارع غزه والضفه واصبح هناك وطنان وطن غزه ووطن الضفه
هناك سلطتان كل يدعي الشرعيه حمساويه بغزه وفتحاويه بالضفه مقاومه مره عبثيه ومره وطنيه واخري اسلاميه والان مطلوب تسليم سلاحها وعدم ذكرها في برنامجنا السياسي تمزق اجتماعي رهيب يضرب اطناب الوطن هجرات بالالاف الي الخارج وهروب رأس المال الوطني والاجنبي حصار كامل علي غزه وتشرد الالاف علي اسلاك الوطن بالحر القاتل بلا مأوي ولا اهتمام ونختلف عن أي معبر ندخلهما التخوين والتكفير والاعلام المسموم الذي لوث سماؤنا حتي اننا نتنفس سموم مقيته قاتله اسرائيل بحسبة مدروسه انسحبت من غزه ماذا جري النتيجه علي الارض للاعيان اولمرت يقترح انسحاب احادي من الضفه ان لم تلبي الشروط الاسرائيليه وبدأ يتطرق للمجال السياسي لان الجانب الفلسطيني باضعف حالاته كيف لنا مواجهة تلك الاستحقاقات والمبادرات السياسيه ونحن مشلولي الارداه ومشروعنا الوطني يتقزم الي شئون بلديه لادوله ذات سياده وكنتونات هنا وهناك الكل يعلم ان السياسه فن الحصول علي الممكن ولكن الممكن يحتاج الي اراده قويه وجبهه متماسكه وقوة تحميه اين نحن من كل ذلك فعليه قضيتنا بمهب الريح مطلوب خطوتان حمساويتان للوراء وتقدم خطوتين فتحاويتين للقاء والحوار وترتيب البيت الفلسطيني وفق الاجنده الفلسطينيه لاالشخصية والخارجية والا سندفع ثمنا باهظا لغباؤنا واستعلاؤنا وانتصاراتنا المزعومه الوطن والقضيه علي شفا الانهيار وان لم نتدارك ذلك جميعا ستغرق بنا السفينه ولا ينفع الندم والجدال الا يوجد بيننا عقلاء رحمكم المولي ايها العظماء نحن بامس الحاجه لحكمتكم لاننا اصبحنا بلا عقل وتحكمنا شرذمة من المجانين دمتم ودام الوطن بالف خير