السيد السيستاني يتعهد شخصيا بتوفير جميع الخدمات للعراقيين
بقلم هدى المنصوري
نعم اخوتي الكرام السيستاني يتعهد شخصيا بتوفير جميع الخدمات التي عانى العراقييون طيلة سبع سنوات من اختفائها من خلال الدعم الكبير الذي اولاه سماحته بالانتخابات البرلمانية العراقية واكد على وجوب المشاركة الفاعلة في الانتخابات المصيرية للبرلمان العراقي وحث المواطنين على وجوب انتخاب القوائم الكبيرة التي فشلت فشل ذريعا في السنوات الماضية في قيادة العراق . حيث اصبح الفساد الاداري والمالي يسيطر سيطرة تامة على جميع مرافق الحياة وفي جميع الوزارات والدوائر الحكومية اضافة الى التفجيرات التي طالت الكثير الكثير من الابرياء نتيجة تلك السياسات الخاطئة فسقطت ألاف الجثث وسالت انهار الدماء حتى روت ارض العراق منها بدل ما ترتوي من الماء ارتوت من الدماء فكانت هذه الصورة ماثلة امام انضار السيستاني الذي انتفض لتغير الواقع الفاسد بواقع اخر افسد مما افسد من خلال اتخاذه موقفا داعيا الى اعادة انتخاب المفسدين فهل يتعهد شخصيا بتوفير الخدمات التي بات يحلم بها العراقيون من خلال دعوته الصريحة لانتخاب القوائم الكبيرة امثال الائتلاف الوطني العراقي وائتلاف المالكي
بقلم هدى المنصوري
نعم اخوتي الكرام السيستاني يتعهد شخصيا بتوفير جميع الخدمات التي عانى العراقييون طيلة سبع سنوات من اختفائها من خلال الدعم الكبير الذي اولاه سماحته بالانتخابات البرلمانية العراقية واكد على وجوب المشاركة الفاعلة في الانتخابات المصيرية للبرلمان العراقي وحث المواطنين على وجوب انتخاب القوائم الكبيرة التي فشلت فشل ذريعا في السنوات الماضية في قيادة العراق . حيث اصبح الفساد الاداري والمالي يسيطر سيطرة تامة على جميع مرافق الحياة وفي جميع الوزارات والدوائر الحكومية اضافة الى التفجيرات التي طالت الكثير الكثير من الابرياء نتيجة تلك السياسات الخاطئة فسقطت ألاف الجثث وسالت انهار الدماء حتى روت ارض العراق منها بدل ما ترتوي من الماء ارتوت من الدماء فكانت هذه الصورة ماثلة امام انضار السيستاني الذي انتفض لتغير الواقع الفاسد بواقع اخر افسد مما افسد من خلال اتخاذه موقفا داعيا الى اعادة انتخاب المفسدين فهل يتعهد شخصيا بتوفير الخدمات التي بات يحلم بها العراقيون من خلال دعوته الصريحة لانتخاب القوائم الكبيرة امثال الائتلاف الوطني العراقي وائتلاف المالكي