الأخبار
هنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلإصابة 10 جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تكفير الشيعه الرافضه لصحابه رسول الله صلي لله عليه واله وصحبه وسلم من قراطيسهم التي كتبوها الادله بقلم:عاطف كامل

تاريخ النشر : 2009-10-04
بسم الله الرحمن الرحيم
ان الحمد لله رب العالمين خالق الخلق هازم الاحزاب منزل الكتاب ومسخر السحاب رب الانبياء والملائكه اجمعين
واصلي واسلم علي سيد الخلق سيدنا محمد صلي الله عليه واله وصحبه وسلم
اذكر هنا ردا بمقال تعقيبا علي هلوسه وخرفات احد ابناء المتعه ......انكاره بان الشيعه لم تكفر الصحابه الا وهوا المدعي بانه من غزه وغزه طاهره باذن الله منه ومن الخبث والخبائث الذين ينتمي اليهم ويعرف بهم
سائلا الله عزوجل بان يقمع شوكتهم ويكسر مخالبهم التي انشبوها في جسد الامه الاسلاميه والتي كانوا فيها فتنه امسي الحليم منه حيرانا

نقول مستعينين بالله عز وجل:
موقف الشيعة من الصحابة رضي الله عنهم: لقد امتلأت كتب الشيعة المعتمدة مثل: «الكافي» و«البحار» و«الاختصاص» و«رجال الكشي» سبًا وطعنًا ولعنًا وتكفيرًا للصحابة الكرام رضي الله عنهم ولم يستثنوا إلا ثلاثة وهم: المقداد بن الأسود، وأبو ذر الغفاري، وسلمان الفارسي.
وقد وردت روايات عندهم في تعيين هؤلاء الثلاثة:
فعن أبي جعفر (ع) (يعنون عليه السلام) كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ثلاثة فقلت: ومن الثلاثة؟ فقال: «المقداد بن الأسود، وأبو ذر الغفاري، وسلمان الفارسي رحمة الله وبركاته عليهم، ثم عرف الناس بعد يسير». [شرح الكافي (21/123-223]


حملة شيعية ضارية على الشيخين أبي بكر وعمر
رضي الله عنهما

وركز الشيعة حملتهم على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما: ففي «روضة الكافي»: «أن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا، ولم يتذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين». [شرح الكافي (21/323)]
وقال شيخهم نعمة الله الجزائري: «قد وردت في روايات الخاصة: أن الشيطان يُغَل بسبعين غِلاً من حديد جهنم، ويساق إلى الحشر، فينظر ويرى رجلاً أمامه تقوده ملائكة العذاب وفي عنقه مائة وعشرون غلا من أغلال جهنم، فيدنو الشيطان إليه ويقول: ما فعل الشقي حتى زاد عَلَيَّ في العذاب وأنا أغويت الخلق وأوردتهم موارد الهلاك؟ فيقول عمر للشيطان: ما فعلت شيئًا سوى أني غصبت خلافة علي بن أبي طالب».
[الأنوار النعمانية (1/18-28)]
وعَقَّب على هذه الرواية فقال: «والظاهر أنه قد استَقَلَّ سبب شقاوته ومزيدَ عذابه ولم يعلم أن كل ما وقع في الدنيا إلى يوم القيامة من الكفر والنفاق واستيلاء أهل الجور والظلم إنما هو من فعلته هذه».
[الأنوار النعمانية (1/18-28)]
وقال في أبي بكر رضي الله عنه: «نُقل في الأخبار أن الخليفة الأول قد كان مع النبي صلى الله عليه وسلم وصنمه الذي كان يعبده زمن الجاهلية معلق بخيط في عنقه ساتره بثيابه وكان يسجد، ويقصد أن سجوده لذلك الصنم إلى أن مات النبي صلى الله عليه وسلم فأظهروا ـ كذا ـ ما كان في قلوبهم».
[الأنوار النعمانية (2/111)]
وروى الكليني في الكافي (ج8 رقم 325) عن أبي عبد الله في قوله تعالى: وقال الذين كفروا ربنا أرنا اللذين أضلانا من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين [فصلت: 92] قال: هما، ثم قال: وكان فلان شيطانًا وأنت تسأل من المقصود بـ(هما) يجيبك المجلسي في مرآة العقول ج62/884 في شرحه للكافي في بيان مراد صاحب الكافي بـ «هما» قال: هما أي أبو بكر وعمر والمراد بفلان عمر أي الجن المذكور في الآية عمر وإنما سمى به لأنه كان شيطانًا إما لأنه كان شرك شيطان لكونه ولد زنا أو لأنه في المكر والخديعة كالشيطان وعلى الأخير يحتمل العكس بأن يكون المراد بفلان أبا بكر.
ويروون في تفسير العياشي (1/121) البرهان ـ (2/802) الصافي (1/242) عن أبي عبد الله أنه قال في قوله تعالى: ولا تتبعوا خطوات الشيطان [البقرة: 861]. قال: (وخطوات الشيطان والله ولاية فلان وفلان) أي أبو بكر وعمر.
ويروون في تفسير العياشي (2/553) والبرهان (2/174) والصافي (3/642) عن أبي جعفر في قوله تعالى: وما كنت متخذ المضلين عضدا [الكهف: 15]. قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (اللهم أعز الدين بعمر بن الخطاب أو بأبي جهل بن هشام) فأنزل الله «وما كنت متخذ المضلين عضدا».
وعند قوله سبحانه فقاتلوا أئمة الكفر [التوبة: 21]. يروون في تفسير العياشي (2/38) والبرهان (2/701) والصافي (2/423) عن حنان بن سدير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: دخل علي أناس من البصرة فسألوني عن طلحة والزبير فقلت لهم كانا إمامين من أئمة الكفر.
ويفسرون الجبت والطاغوت الواردين في قوله سبحانه: ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت [النساء: 15]. يفسرونهما بصاحبي رسول الله صلى الله عليه وسلم ووزيريه وصهريه وخليفتيه أبي بكر وعمر رضي الله عنهما. انظر تفسير العياشي (1/372) والصافي (1/954) والبرهان (1/773).
وفي قوله سبحانه: أو كظلمات قالوا: فلان وفلان في بحر لجي يعنى نعثل من فوقه موج طلحة والزبير ظلمات بعضها فوق بعض [النور: 04] معاوية.
قال المجلسي في بحار الأنوار (32/603) المراد بفلان وفلان أبو بكر وعمر، ونعثل هو عثمان.

بعض التصريحات في تكفير وسبهم الصحابة

وقال العلامة زين الدين النباطي في كتابه الصراط المستقيم ج3 ص921 ما نصه «عمر بن الخطاب كان كافرا يبطن الكفر ويظهر الإسلام».
وقد أفرد العلامة زين الدين النباطي في كتابه الصراط المستقيم ج3/ 161 - 861 فصلين الفصل الأول سماه: (فصل في أم الشرور عائشة أم المؤمنين وفصل آخر خصصه للطعن في حفصه رضي الله عنهما سماه (فصل في أختها حفصة).
وعلق العلامة المجلسي في مرآة العقول ج52 ص151 على رواية طويلة بالكافي ج8 رواية رقم 32 ومنها «وقد قتل الله الجبابرة على أفضل أحوالهم.... وأمات هامان، وأهلك فرعون».
قال المجلسي الرواية صحيحة والمقصود في أمات هامان: أي عمر وأهلك فرعون: أي أبا بكر ويحتمل العكس ويدل على أن المراد هذان الأشقيان».


تمت الاستعانه من احد المصادر للرد عليهم من احد المنتديات التي تتولي نشر فضائحهم وعقائدهم المنتنه المضلله للمسلمين

فهل بعد الحق الا الضلال
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف