عتدما أعلنت عن حبك
كانت لحظة سعادتي
و عندما وعدتني بالأمان
كانت لحظة سعادة
عندما تناسيت أحزاني
و سمحت لنفسي
أن أحبك
كانت لحظة سعادة
و أصبحت أنت نبض قلبي
كانت لحظة سعادة
عندما ضمني قلبك
و غمرتني بحنانك
أحسست برعشة خفية
تداعب أوتار قلبي
و أنت أصبحت لحظات سعادتي
و غيرت حياتي
و لم تعد هذه الدنيا تكفيني
و لم تعد تكفي لهفتي
لحبك ......لحنانك
لم تعد ترضي غروري
لأكون مليكة قلبك
عاهدتني على إرضائي دوماً
و أن أعاهدك على حبك دوماً
أحبك ما دمت ملاذي
أحبك ما دمت موطني
الذي أهرب إليه من أحزاني
كم يعذبني الحنين
لعطائك و همسات حبك
دمت أنت يا عمري
لحظات سعادتي
دمت
نبضا لقلبي
و أمانا يحتضن خوفي
دمت أنت ملاذي
و لتصن قلبي
لحظة سعادة بقلم: ديانا الشوا
تاريخ النشر : 2007-04-14