ولد الكاتب الكبير توفيق الحكيم فى التاسع من شهر أكتوبر عام 1898 بعروس البحر الابيض المتوسط ..الإسكندرية -
و يعد الكاتب المبدع توفيق الحكيم من أكبر أدباء القرن العشرين.
عاصر الحربين العالميتين 1914 - 1939. و عاصر عمالقة الأدب في هذه الفترة مثل:
طه حسين والعقاد واحمد امين وسلامة موسى. و عمالقة الشعر مثل:
احمد شوقي وحافظ ابراهيم، و عمالقة الموسيقا مثل:
سيد درويش وزكريا احمد والقصبجى، و عمالقة المسرح المصرى مثل:
جورج ابيض ويوسف وهبى والريحانى.
كما عاصر فترة انحطاط الثقافة المصرية (حسب رأيه) فى الفترة الممتدة بين الحرب العالمية الثانية وقيام ثورة يوليو 1939 - 1952. ووصف هذه المرحلة فى مقال له بصحيفة اخبار اليوم بالعصر "الشكوكى"، و ذلك نسبة محمود شكوكو.
والد توفيق الحكيم كان يشتغل في سلك القضاء فـي قريـة الدلنجـات إحـدى قـرى مركـز ايتاي البـارود بمحافظـة البحـيرة، وكان يعد من أثرياء الفلاحين، و وامه تركية أرستقراطية.
دخل المدرسة بسن السابعة عشر، حيث ألحقه أبوه بمدرسة حكومية في محافظة البحيرة حيث أنهى الدراسة الثانوية عام 1915، ثم إنتقل إلى القاهرة، مع أعمامه، لمواصلة الدراسة الثانوية في مدرسة محمد علي الثانوية، بسسب عدم وجود مدرسة ثانوية في منطقته، في هذه الفترة وقع في غرام جارة له، و لكن لم تكن النهاية لطيفة عليه. في عام 1919 و مع الثورة المصرية شارك مع أعمامه في المظاهرات و قبض عليهم و إعتقلوا بسجن القلعة. إلا أن والده إستطاع نقله إلى المستشفى العسكري إلى أن أفرج عنه. حيث عاد عام 1920 إلى الدراسة و حصل على شهادة الباكالوريا عام 1921. ثم إنضم إلى كلية الحقوق بسبب رغبة أبيه ليتخرج منها عام 1925، ثم غادر إلى باريس لنيل شهادة الدكتوراه (1925 - 1928)، لكنه تركها و لم يتمم الدراسة.
تزوج عام 1946، وأنجب ابنا وابنة.
عاد توفيق الحكيم سنة 1928 إلى مصر ليعمل وكيلا للنائب العام عام 1930، في المحاكم المختلطة بالاسكندرية ثم في المحاكم الأهلية. وفي سنة 1934 انتقل إلى وزارة المعارف ليعمل مفتشاً للتحقيقات، ثم نقل مديراً لإدارة الموسيقى والمسرح بالوزارة عام 1937، ثم إلى وزارة الشئون الاجتماعية ليعمل مديرا لمصلحة الارشاد الاجتماعي.
إستقال في سنة 1944 ، ليعود ثانية إلى الوظيفة الحكومية سنة 1954 مديرا لدار الكتب المصرية. و في نفس السنة انتخب عضواً عاملاً بمجمع اللغة العربيةو في عام 1956 عين عضوا متفرغا في المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب بدرجة وكيل وزارة. وفي سنة 1959 عين كمندوب مصر بمنظمة اليونسكو في باريس. ثم عاد إلى القاهرة في أوائل سنة 1960 إلى موقعه في المجلس الأعلى للفنون والآداب. عمل بعدها مستشاراً بجريدة الأهرام ثم عضواً بمجلس إدارتها في عام 1971، كما ترأس المركز المصري للهيئة الدولية للمسرح عام 1962
عند ذهابه إلى القاهرة ليواصل تعلمه الثانوي بدأ يظهر إهتماما بالموسيقى والتمثيل و بدأ يتردد على فرقة جورج أبيض. كما أنه كتب أول محاولاته المسرحية مثل مسرحية "الضيف الثقيل" و"المرأة الجديدة" أثناء دراسته في كلية الحقوق، و في نفس تلك الفترة، أخرج عدة مسرحيات مثلتها فرقة عكاشة على مسرح الأزبكية، وهي مسرحيات "العريس"، و"المرأة الجديدة"، و"خاتم سليمان"، و"علي بابا". أما في باريس فقد ترك دراسته من أجل إرضاء ميوله الفنية والأدبية، و كتب وقتها مسرحية "أمام شباك التذاكر". و بعد عمله وكيلا للنائب العام كتب يومياته الشهيرة "يوميات نائب في الأرياف". في سنة 1934 استقال من الوظيفة الحكومية ليعمل في جريدة أخبار اليوم و قام بنشر بها سلسلة من مسرحياته.
إتهامة بالسرقة:
روى له صحافي حكاية أعجب بها وكتب منها مسرحية قصيرة من فصل واحد. و لم يدرك الحكيم أن القصة التي رواها له الصحفي هي عبارة عن فيلم أجنبي كان يعرض في نفس الوقت في القاهرة. و إتهمته الصحافة بالسرقة، حيث قام أحمد رشدي صالح بإتهامه بأن كل مسرحياته مأخوذة عن أعمال أجنبية، إلا أن عبد الناصر أوقف حملة الصحافة ضده، و طلب منحه أرفع وشاح مصري. و أعطي أرفع وسام تستحقه الدرجة المالية التي كان مثبتاً عليها، و هي وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى.
إشترك توفيق الحكيم مع محمد حسنين هيكل في العمل في جريدة أخبار اليوم. حيث قال عنه هيكل:
أنا كنت مبهورا بالأديب والفنان وهو كان مبهوراً بالصحفي
أختلف الحكيم مع طه حسين في الأسلوب، إلا أنهم أقر له بأنجازاته، حيث قال طه حسين:
إن الحكيم يفتح باباً جديداً فى الأدب العربى هو باب الأدب المسرحى الذى لم يعرفه العرب من قبل فى أى عصر من عصورهم.
إلا أنه أنتقده في في مسرح العبث، و ذلك في مسرحية الأيدي الناعمة و التي قام بدور البطولة بها وقتها يوسف وهبي، فقد نقل عن طه حسين قوله:
أن (أخانا) توفيق يحاول أن يكون شخصاً آخر، فرنسياً يعيش في باريس، ولا علاقة له بالقاهرة ومصر واللغة العربية،
إن مسرح العبث عند الحكيم ثقيل الدم، ولا يبعث على الضحك، واذا ضحكنا فعلى المؤلف وليس مع الممثلين!
إن في فرنسا شعراء عبثيين ولكن دمهم أخف من ظلهم، أما توفيق الحكيم فهو ثقيل الدم والظل معا.
و نقل أيضا رد الحكيم:
طبعاً مش عاجبه كل اللي أنا قلته، أنا عارف هوه عاوز واحد يقول 2 + 2 = 4، يقولها بصوت هامس وبصوت عال ويلحنها محمد عبد الوهاب وتغنيها أم كلثوم، ولكن لا يوجد في الدنيا شيء بهذا الوضوح ولا هذا المنطق، بلاش الدنيا، ان الانسان نفسه عقدة العقد وليس في السلوك الانساني هذه البديهيات وليس ضرورياً.
وزير التعليم القباني أنتقده بشدة قائلا لعبد الناصر:
إن الحكيم ليس إدارياً وإنه كسول وكونه أديباً مشهوراً ليس معناه أنه يصلح لإدارة دار الكتب.
و طالب عبد الناصر بإقالته، إلا أن عبد الناصر قال:
لا أرضي للثورة أن توضع هذه النقطة في تاريخها
فقدم القباني إستقالته إحتجاجا على تمسك عبد الناصر بالحكيم.
وكان جمال عبد الناصر يرى ان توفيق الحكيم هو الاب الروحى لثورة 23 يوليو، بسبب عودة الروح و التي أصدرها الحكيم عام 1933، و التي مهد بها لظهور البطل المنتظر الذي سيحيى الأمة من رقادها. و منحه جمال عبد الناصر عام 1958 قلادة الجمهورية، و حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1960، و وسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى في نفس العام.
و لم يذكر أن عبد الناصر منع أي عمل لتوفيق الحكيم، حتى عندما أصدر السلطان الحائر بين السيف والقانون في عام 1959، وبنك القلق عام 1966، حيث نقد النظام الناصري و دافع عن الديمقراطية. و وصل الأمر أن عبد الناصر كان بستقبل الحكيم في أي وقت وبغير تحديد لموعد. و هو ما أكده الحكيم نفسه في جريدة الأهرام في 15 مارس 1965.
بعد وفاة عبد الناصر عام 1970 و أثناء تأبين عبد الناصر سقط توفيق الحكيم مغمي عليه وهو يحاول تأبينه وبعد أن أفاق قال خطبة طويلة من ضمنها:
" أعذرني يا جمال. القلم يرتعش في يدي. ليس من عادتي الكتابة والألم يلجم العقل ويذهل الفكر. لن أستطيع الإطالة، لقد دخل الحزن كل بيت تفجعا عليك. لأن كل بيت فيه قطعة منك. لأن كل فرد قد وضع من قلبه لبنة في صرح بنائك.
إلا أن الحكيم في عام 1972 أصدر كتاب عودة الوعي مهجما فيه جمال عبد الناصر بعنف. ترتب على عودة الوعي ضجة إعلامية، حيث أختزل الحكيم موقفه من التجربة الناصرية والتي بدأت كما ذكر: يوم الأربعاء 23 يوليو 1952 حتى يوم الأحد 23 يوليو 1973، واصفا هذه المرحلة بأنها كانت مرحلة عاش فيها الشعب المصري فاقدا الوعي، مرحلة لم تسمح بظهور رأى في العلن مخالف لرأى الزعيم المعبود. و أعلن في كتابه أنه أخطأ بمسيرته خلف الثورة بدون وعي قائلا:
العجيب أن شخصا مثلي محسوب على البلد هو من أهل الفكر قد أدركته الثورة وهو في كهولته يمكن أن ينساق أيضا خلف الحماس العاطفي، ولا يخطر لي أن أفكر في حقيقة هذه الصورة التي كانت تصنع لنا، كانت الثقة فيما يبدو قد شلت التفكير
سحرونا ببريق آمال كنا نتطلع إليها من زمن بعيد، وأسكرونا بخمرة مكاسب وأمجاد، فسكرنا حتى غاب عنا الوعي. اعتدنا هذا النوع من الحياة الذي جعلتنا فيه الثورة مجرد أجهزة استقبال،
ويضيف :
كيف استطاع شخص مثلي أن يري ذلك ويسمعه وأن لا يتأثر كثيرا بما رأي وسمع ويظل علي شعوره الطيب نحو عبد الناصر. أهو فقدان الوعي. أهي حالة غريبة من التخدير.
في فبراير 1972 كتب بيده بيان المثقفين المؤيدين لحركة الطلاب، حيث وقعه معه وقتها نجيب محفوظ. و ساءت بعدها علاقة الحكيم مع أنور السادات حيث قال السادات وقتها:
رجل عجوز استبد به الخرف، يكتب بقلم يقطر بالحقد الأسود.
أنها محنة أن رجل رفعته مصر لمكانته الأدبية إلى مستوى القمة ينحدر إلى الحضيض في أواخر عمره.
حاول بعدها محمد حسنين هيكل جمع الحكيم مع السادات و نجح بذلك بعد حريق مبنى الأوبرا.
كتب توفيق الحكيم أولى مسرحياته( الضيف الثقيل ) إبان ثورة 1919 ضد الاحتلال البريطاني. كما كتب واحدة من أولى الروايات العربية عودة الروح سنة 1933 و التي كان قد كتبها قبل ذلك بالفرنسية أثاء وجوده في باريس للدراسة، و كتب أول مسرحية عربية ناضجة بمعايير النقد الحديث و هي أهل الكهف و ذلك في سنة 1933. و مما يذكر أيضا من أعماله:
1933 - عودة الروح (رواية)
1933 - أهل الكهف (مسرحية)
1934 - شهرزاد (مسرحية)
1936 - محمد (صلى الله عليه وسلم) (سيرة حوارية)
1937 - يوميات نائب فى الأرياف (رواية)
1938 - عصفور من الشرق (رواية)
1938 - تحت شمس الفكر (مقالات)
1938 - أشعب (رواية)
1938 - عهد الشيطان (قصص فلسفية)
1938 - حمارى قال لى (مقالات)
1939 - مسرحية براكسا أو مشكلة الحكم (مسرحية)
1939 - راقصة المعبد (روايات قصيرة)
1940 - نشيد الأنشاد (كما فى التوراة)
1940 - حمار الحكيم (رواية)
1941 - سلطان الظلام (قصص قصيرة)
1941 - من البرج العاجى (مقالات قصيرة)
1942 - تحت المصباح الأخضر (مقالات)
1942 - بيجماليون (مسرحية)
1943 - سليمان الحكيم (مسرحية)
1943 - زهرة العمر (سيرة ذاتية -رسائل)
1944 - الرباط المقدس (رواية)
1945 - شجرة الحكم (صبور سياسية)
1949 - الملك أوديب (مسرحية)
1950 - مسرح المجتمع (21 مسرحية)
1952 - فن الأدب (مقالات)
1953 - عدالة وفن (قصص)
1953 - أرنى الله (قصص فلسفية)
1954 - عصا الحكيم (خطرات حوارية)
1954 - تأملات فى السياسة (فكر)
1955 - التعادلية (فكر)
1955 - إيزيس (مسرحية)
1956 - الصفقة (مسرحية)
1956 - المسرح المنوع (21 مسرحية)
1957 - لعبة الموت (مسرحية)
1957 - أشواك السلام (مسرحية)
1957 - رحلة إلى الغد (مسرحية تنبؤية)
1959 - الأيدى الناعمة (مسرحية)
1960 - السلطان الحائر (مسرحية)
1962 - يا طالع شجرة (مسرحية)
1963 - الطعام لكل فم (مسرحية)
1964 - رحلة الربيع والخريف (شعر)
1964 - سجن العمر (سيرة ذاتية)
1965 - شمس النهار (مسرحية)
1966 - مصير صرصار (مسرحية)
1966 - الورطة (مسرحية)
1966 - ليلة زفاف (قصص قصيرة)
1967 - قالبنا المسرحى (دراسة)
1967 - بنك القلق (رواية مسرحية)
1972 - مجلس العدل (مسرحيات قصيرة)
1972 - رحلة بين عصرين (ذكريات)
1974 - حديث عن كوكب (حوار فلسفى)
1974 - الدنيا رواية هزلية (مسرحية)
1974 - عودة الوعى (ذكلريات سياسية)
1975 - فى طريق عودة الوعى (ذكريات سياسية)
1975 - الحمير (مسرحية)
1975 - ثورة الشباب (مقالات)
1976 - بين الفكر والفن (مقالات)
1976 - أدب الحياة (مقالات)
1977 - مختار تفسير القرطبى (مختار التفسير)
1980 - تحديات سنة 2000 (مقالات)
1982 - ملامح داخلية (حوار مع المؤلف)
1983 - التعادلية مع الاسلام والتعادلية (فكر فلسفى)
1983 - الأحاديث الأربعة (فكر دينى)
1983 - مصر بين عهدين (ذكريات)
1985 - شجرة الحكم السياسى (1919-1979)
ويمكن القول بان للحكيم 100 مسرحية و 62 كتابا
اما كتبه التى نشرت فى لغة أجنبية فهى :
شهر زاد: ترجم ونشر فى باريس عام 1936 بمقدمة لجورج لكونت عضو الأكاديمية الفرنسية فى دار نشر (نوفيل أديسون لاتين) وترجم إلى الانجليزية فى دار النشر (بيلوت) بلندن ثم فى دار النشر (كروان) بنيويورك فى 1945. وبأمريكا دار نشر (ثرى كنتننتزا بريس) واشنطن 1981.
عودة الروح: ترجم ونشر بالروسية فى لننجراد عام 1935 وبالفرنسية فى باريس عام 1937 فى دار (فاسكيل) للنشر وبالانجليزية فى واشنطن 1984.
يوميات نائب فى الأرياف: ترجم ونشر بالفرنسية عام 1939 (طبعة أولى) وفى عام 1942 (طبعة ثانية) وفى عام 1974 و 1978 (طبعة ثاثلة ورابعة وخامسة بدار بلون بباريس) وترجم ونشر بالعبرية عام 1945 وترجم ونشر باللغة الانجليزية فى دار (هارفيل) للنشر بلندن عام 1947 -ترجة أبا إيبان- ترجم إلى الأسبانية فى مدريد عام 1948 وترجم ونشر فى السويد عام 1955، وترجم ونشر بالالمانية عام 1961 وبالرومانية عام1962 وبالروسية 1961.
أهل الكهف: ترجم ونشر بالفرنسية عام 1940 بتمهيد تاريخى لجاستون فييت الاستاذ بالكوليج دى فرانس ثم ترجم إلى الإطالية بروما عام 1945 وبميلانو عام 1962 وبالاسبانية فى مدريد عام 1946.
عصفور من الشرق: ترجم ونشر بالفرنسية عام 1946 طبعة أولى، ونشر طبعة ثانية فى باريس عام 1960.
عدالة وفن: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس بعنوان (مذكرات قضائى شاعر) عام 1961.
بجماليون: ترجم ونر بالفرنسية فى باريس عام 1950.
الملك أوديب: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1950، وبالانجليزية فى أمريكا بدار نشر (ثرى كنتننتزا بريس) بواشنطن 1981.
سليمان الحكيم: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1950 وبالانجليزية فى أمريكا بواشنطن [[1981[[.
نهر الجنون: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1950.
المخرج: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1950.
بيت النمل: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1950، وبالاطالية فى روما عام 1962.
الزمار: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1950.
براكسا أو مشكلة الحكم: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1950.
السياسة والسلام: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1950، وبالانجليزية فى أمريكا بدار نشر (ثرى كنتننتز بريس) بواشنطن 1981.
شمس النهار: ترجم ونشر بالانجليزية فى أمريكا (ثرى كنتننتز) واشنطن عام 1981.
صلاة الملائكة: ترجم ونشر بالانجليزية فى أمريكا (ثرى كنتننتز) واشنطن عام 1981.
الطعام لكل فم: ترجم ونشر بالانجليزية فى أمريكا (ثرى كنتننتز) واشنطن عام 1981.
الأيدى النعامة: ترجم ونشر بالانجليزية فى أمريكا (ثرى كنتننتز) واشنطن عام 1981.
شاعر على القمر: ترجم ونشر بالانجليزية فى أمريكا (ثرى كنتننتز) واشنطن عام 1981.
الورطة: ترجم ونشر بالانجليزية فى أمريكا (ثرى كنتننتز) واشنطن عام 1981.
الشيطان فى خطر: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1950.
بين يوم وليلة: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1950، وبالاسبانسة فى مدريد عام 1963.
العش الهادئ: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1954.
أريد أن اقتل: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1954.
الساحرة: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1953.
دقت الساعة: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1954.
أنشودة الموت: ترجم ونشر بالانجليزية فى لندن هاينمان عام 1973، وبالاسبانية فى مدريد عام 1953.
لو عرف الشباب: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1954.
الكنز: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1954.
رحلة إلى الغد: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1960، وبالانجليزية فى امريكا بواشنطن عام 1981.
الموت والحب: ترجم ونشر بالفرنسية فى باريس عام 1960.
السلطان الحائر: ترجم ونشر بالانجليزية لندن هاينمان عام 1973، وبالاطالية فى روما عام 1964.
ياطالع الشجرة: ترجمة دنيس جونسون دافيز ونشر بالانجليزية فى لندن عام 1966 فى دار نشر أكسفورد يونيفرستى بريس (الترجمات الفرنسية عن دار نشر "نوفيل ايديسيون لاتين" بباريس).
مصير صرصار: ترجمة دنيس جونسون دافيز عام 1073.
مع: كل شئ فى مكانه. السلطان الحائر نشيد الموت لنفس المترجم عن دار نشر هاينمان -- لندن.
الشهيد: ترجمة داود بشاى (بالانجليزية) جمع محمود المنزلاوى تحت عنوان "أدبنا اليوم" مطبوعات الجامعة الأمريكية بالقاهرة 1968.
محمد -صلى الله عليه وسلم-: ترجمة دز ابراهيم الموجى 1964 (بالانجليزية) نشر المجلس الاعلى للشئون الاسلامية. طبعة ثانية مكتبة الآداب 1983.
المرأة التى غلبت الشيطان: ترجمة تويليت إلى الألمانية عام 1976 ونشر روتن ولوننج ببرلين.
عودة الوعى: ترجمة انجليزية علم 1979 لبيلى وندر ونشر دار ماكملان -- لندن.
ومن المناصب التى تقلدها توفيق الحكيم نذكر :
اختير رئيسا للجنة العليا للمسرح بالمجلس الأعلى للفنون و الآداب سنة 1966.
عين مقررا للجنة فحص جوائز الدولة التقديرية في الفنون.
انتخب نائبا فخريا بمجلس الأدباء.
اختير رئيسا للهيئة العالمية للمسرح.
عضو في المجلس القومي للخدمات والشئون الاجتماعية.
رئيس لمجلس إدارة نادي القصة.
رئيسا للمركز المصري للهيئة العالمية للمسرح.
كاتب متفرغ بصحيفة الأهرام القاهرية.
وحصل توفيق الحكيم على تكريمات كثير ة منها :
- قلادة الجمهورية عام 1957.
- جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1960، ووسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى.
- قلادة النيل عام 1975.
- الدكتوراه الفخرية من أكاديمية الفنون عام 1975.
- أطلق اسمه على فرقة ( مسرح الحكيم ) في عام 1964 حتى عام 1972
وفى السابع والعشرين من شهر يوليو عام 1987 توفى الكاتب الكبير توفيق الحكيم بمدينة القاهرة ومنذ ذلك العام أطلق إسمه على مسرح محمد فريد
الحكيم مع الصحفى والباحث : ابراهيم خليل ابراهيم
تاريخ النشر : 2007-03-01