تجذبني فلسفة صخب اُنوثتكِ
تاريخ النشر : 2022-06-29
بقلم: عطا الله شاهين
لا يمكن أن أظلّ هادئا بلا استيعابِ فلسفة صخب أنوثتك، فثمة لغز في صخب أنوثتك، ولهذا أنجذب لصخب أنوثتك تحت ضوء أحمر، وفي مكان صامت.. فلا يمكن أن يكون صمت أنوثتك عبثيا بلا لغزٍ في حجرة تصدح منها موسقى البوب لمغنيين مشهورين.. ثمّة انجذاب غير عادي لصخب أنوثتك، فهل أنت بأنوثتك تعتبرين فلسفة لعشق الجسد المضطرب من ارتباك الحب في حجرة لا يمكن للحُبِّ فيها أن يبقى هادئا بلا ضوء أحمر؟ فهل الضوء الأحمر يمنحك رومانسية تجعلني أنجذب نحوك؟ ربما فلسفة صخب أنوثتك تجذبني، أتدرين لماذا أيتها الصامتة في زاوية الحجرة،؟ ببساطة لأن جسدك المضطرب يربك عقلي، ويجعلني أفكر في سرّ أنوثتكِ، فأنتِ بأنوثتك تجعلينني بلا وعيي أقدّس صخب الأنوثة..