بقلم: عبداللطيف أحمد فؤاد
*في قمصان حُمر يهودية صيفية*
*يمحو غضب النفط النامي الناقع*
*ويذيب جبل الجفاء الدولي الشاسع*
*ويحوله لأنهار النعيم الساطع*
*فبيروت و زوجها النفطي الطائع*
*لكل نفيسٍ مِن أجلها بائع*
*وطار عقل غزة الشيعي الخادع *
*٢*
*ليل نهار بالكأس في المضاجع*
*يسكرون و يرقصون و ينامون*
*و لِصة الروح تضرب بالمدافع*
*النهدية الرُمّانية الرومانية*
*٣*
*يسمعُ الصُم في القارات نشيدي*
* وتُصفّق زهور الذهب لتغريدي*
*منذ الرومان والاغريق والغريق*
*فرعون موسي رمسيس الزنديق*
*٤*
*و تنجو عاصمة الجِنس الجشع*
*و مقر دردشة الدلع و البدع*
*مِن زلات خيبات محلية الصُنع*
*في قمصان حُمر يهودية صيفية*
*يمحو غضب النفط النامي الناقع*
*ويذيب جبل الجفاء الدولي الشاسع*
*ويحوله لأنهار النعيم الساطع*
*فبيروت و زوجها النفطي الطائع*
*لكل نفيسٍ مِن أجلها بائع*
*وطار عقل غزة الشيعي الخادع *
*٢*
*ليل نهار بالكأس في المضاجع*
*يسكرون و يرقصون و ينامون*
*و لِصة الروح تضرب بالمدافع*
*النهدية الرُمّانية الرومانية*
*٣*
*يسمعُ الصُم في القارات نشيدي*
* وتُصفّق زهور الذهب لتغريدي*
*منذ الرومان والاغريق والغريق*
*فرعون موسي رمسيس الزنديق*
*٤*
*و تنجو عاصمة الجِنس الجشع*
*و مقر دردشة الدلع و البدع*
*مِن زلات خيبات محلية الصُنع*