وبعدَ الرّحِيل …
ورأيتُ حلْماً أنني ودّعتُهم
فبكيتُ من ألم الفراق وهم معي
مُرٌّ عليّ أن أُودّعَ زائراً
كيف الذين حملتُهم في أضلعي
الم يخبرك مظهري ، وتلك الحدائق السوداء تحت عيناي ، بأنّي حقاً متعب ..
لن يشفى الحريق إلا بحريق آخر
بعدَ رحِيلِكَ بقلم ولاء زياد الكوفحي
تاريخ النشر : 2020-05-04