كورونا أكذوبة مصطنعه أم وباء سمائي بقلم أحمد محمد ناخوده
تاريخ النشر : 2020-04-03
كرونا أكذوبة مصطنعه أم وباء سمائي .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم أحمد محمد ناخوده
[email protected]
الوباء التي أصبحت في العالم أكثر تبعثرا وصارت على الوجه الخاص على الدوله المتقدمه صداعا مؤلما يضج مضجعهم ويفضح قدرتهم ويبرهن لهم أن لا قوة في الكون تعجزالقوه الالهيه التي ينكرونها فالوباء ليست جديده ففي كل عهد تأتى الوباء بأشكال متعدده قد تختلف في النوعيه والتسميه فلكنها تخوض للبشر تجربه عميقه إن أعتبرها فالله يرسل الوباء على عباده حتى يفيقوا من نوم غفلتهم العميق وأصبح البشر يتباهى بما وصل إليه من العلم والمعرفه ولم يدرك بأن علمه ومعرفته بصقة في المحيط أمام قدرة عالم العلوم فمثل هذه الوباء يرسلها القدير إلي البشر حتى يعرف مدى قدرته وبأن هناك أشياء لم توصل معرفتهم فبسبب هذه الوباء وصلت الحصيله الكامله مايقارب مليون شخص مصاب من شعوب العالم بهذا الفيروس المستجد بينما وصلت عدد الوفيات حتى الان الي خمسين الف قتيل بينما صار نصف سكان العالم مابين العزلة والحجر الصحي لحماية أنفسهم من التفشي المطرد لهذا الوباء ,, فأمتلأت المستشفيات والملاعب وتغفلت الملاهي وجميع أنواع الترفيه في العالم , وجعلت العالم بأسره في حالة الإستنفار , فلو تطرقنا إلي فلسفة الوباء من الواقع السياسي ففي بدايته أتهمت أمريكا الصين بأنها أخفت الوباء عن الناس حتى أنتشر وكما سميت الفيروس بإسم فيروس الصين بحكم ولادته كانت في الصين ومنهم من يقول بأن الصين أخترعت هذا الفيروس وتعلن العجز أمامه حتى يخرجوا جميع المستثمرين ويبيعون أسهمهم في الشركات الكبرى بأرخص الأسعار وثم تشتري الحكومه وتتحكم على السوق بأرباح فوق الإعتياد ولكن كل هذا تبقى حبر على الورق إن كانت صحيحه أو خاطئه فالوباء قطعت الصين عن العالم وقطعت العالم عن بعضها البعض وجعل هذا الفيروس أمريكا بؤرة له وأصبحت الصين وروسيا يتسابقون على مساعدتها لكن الصين قدمت نفسها كمساعده للعالم وقدمت المساعدات للعالم ولا نسى حال القارة العجوزه التي استثلمت أمام هذا الوباء فإيطاليا أصبح الموت عندها روتين يومي وكذالك أسبانيا وفرنسا , فالدوله العربيه أخذت نصيبها هذا الوباء بزعامة وصدراة السعوديه في الواجه ويحذوا بعدها الكثير من مصر وقطر والمغرب وغيرهم , لكن السؤال التي يطرح نفسه هنا ماهو سبب تفشي هذا الوباء بالدول الغنيه هل هى حكمه إلالهيه أم هناك تدابير تدار لأغراض ربحيه أو لتضليل الإعلام عن الواقع السياسي المنحرف ,, فبغض النظر عن التحليلات قدرت هذه الوباء على إغلاق جميع الأشياء في العالم وشللت جميع الأعمال في العالم , وسيطرت على جميع القنوات الإعلاميه وأحتكرت جميع الأخبار والبرامج في كافة دول العالم , فالأيام القادمه ربما تحمل في طياتها الكثير من تكاثرهذا الفيروس بنسخ عديده متنوعه ,, فالعالم يتسابق على وجودد العلاج , ومنهم من يتسابق بتبرعات ماليه لصالح مقاومة هذا الوباء , فبعقلنا الصغير مهما نتفلسف وننتطرق على الأبعاد لهذه الوباء نقول بيقين إنها الحرب الألهيه على شعوب العالم مما وصل إليه من الإنحطاط فمثلا في الصين التي أضطهدت المسلمين في بلدها ومارست ضدهم كل الوسائل القمعيه وإيطاليا وأسبانيا وفرنسا التي تحتفل بعيد العراة وتخصيص شوارع لذالك وخروج الناس في هذا اليوم عراة مثل ما ولدوا بجميع فئات الشعب رجالا ونساء وممارسة الرزيله أمام العالم وأمريكا الذي تتعربد على العالم كما تريد ,, والسعوديه التى حولت الأراضي المقدسه علنا لملاهي ومراقص ليليه ,, فكورنا تبقى وباء وقدرة إلالهيه نزلت على العالم فلذا أفيقوا من نومكم وعودو إلى الله بتوبه نادمه,, لكن علينا الوخذ بالحذر من هذا الوباء بإتباع التعليمات والإرشادات الطبيه إبتداء بغسل اليديين بالصابون بعد كل ربع ساعه والتكثير من شرب السواخن سؤاء كان ذالك من الماء أو الشاهي وعدم المصافحه باليد والبعد عن أماكن مزدحمه وتعليمات أخرى ,,