إلى أين نحن متجهون عقب العدوان (الإسرائيلي)، ومن هم الخاسرون؟ بقلم:أحمد أحمد الأسطل
تاريخ النشر : 2019-11-14
إلى أين نحن متجهون عقب العدوان (الإسرائيلي)، ومن هم الخاسرون؟ بقلم:أحمد أحمد الأسطل


بقلم:أحمد أحمد الأسطل
تقدير موقف إلى أين نحن متجهون، ومن هم الخاسرون؟بعد التهدئة والحرب (الإسرائيلية) الرابعة..- (نتنياهو) استعاد قوة الردع بتحييد حماس وهذا فوز له...!- الجهاد الإسلامي استعادة شخصيتها المستقلة وستتصالح مع نفسها والسلطة الفلسطينية.- حماس بتكتيكها المنفرد لم تعد رأس الحربة الفلسطينية، وستتراجع أكثر إن بقيت معتمدة على قوة الردع الداخلية دون أن تأبه بمعاناة الناس..- لم يبقى من الغرفة المشتركة إلا الإسم  فقط..- الكل متجه إلى الانتخابات والمصالحة والانضمام لمنظمة التحرير الفسلطينية..-  الكل جرب قوته وعلى الجميع  الآن النظر للشعب وآلامه، ويكفي موتاً برصيد مفتوح دون أي مقابل..- مسيرات العودة وجه آخر للموت عليها أن تتوقف فورا ونتجه بعقولنا للمصالحة والانتخابات وحدهما يساهمان برفع الحصار وكفي موتاً وإعاقات في شبابنا..- الاحتلال ليس عدونا وحده ولذلك لم ينفع معه الوسائل السلمية ولا العسكرية _انتبهوا_!- مرة أخرى الانتخابات وحدها مفتاح الحلول وكفى هدرا للوقت..لروح الشهداء السلام...مستعدون لطرح تفاصيل المبادرة على أي فصيل يتواضع ويرغب بسماع صوت الشباب والصوت المستقل...#المبادرة ما زالت مطروحة ...أحمد أحمد مصطفى الأسطل [email protected]