رُبما ستكونُ النهاية جميلةٌ، ونلتقي في الطريقِ من بعدِ الفراقِ وتأتينا
النهايةِ كما نحلم، لما لا يتحقق الحلم؟ وتتحررُ فلسطين ويعمُ السلام على قلوبنا...
لعلها تكونُ نهايتي وصوتُ أمي يمليءُ الدنيا في الصباحِ الباكرِ بكاءٍ على وردةِ عمرها كيفَ لا والحبلُ الواصل بيننا قد إنقطع، لربما تكونُ النهايةُ كفيلم التايتانيك والنفسُ تُمني أن أحظى بنهايةٍ كسندريلا ولكننا نبحثُ عن نهايةِ البداية...
لعلكَ تتمسكَ بي كثيرًا ومن الممكنِ أن تخذلَ قلبي، أنا يا سيدي العزيز أبحثُعن نهايةٍ تكون الأجملُ في هذهِ الدنيا، نهايةٌ تكونُ حديث الأجيال القادمة
ربما ستكون النهاية بقلم: شهد البسومي
تاريخ النشر : 2019-08-02
