الفنانة التشكيلية الأردنية آن الزعبي كما عرفتها

بقلم سحر حمزة

ديدنها المرأة والحياة الهادئة ،امرأة تعشق الحياة مبدعة متميزة سيدة نساء عصرها بفنها الراقي وتميزه الإبداعي في لوحاتها الفنية التي تخص المرأة أنها الفنانة التشكيلية الأردنية آن الزعبي ترسم لأجل الفن والمرأة وتبدع كي تظهر صورة المرأة الجميلة المتميزة مثل روحها أنها سيدة أعمال متواضعة تعمل من بيتها في عاصمة الشمال الأردنية ولها من الأولاد والبنات أربعة من أفضل أبناء جيلهم تعرف الأصول وتتقن فن التعامل مع الناس لبقة محبة للخير 

عهدي بها منذ عدة سنوات طموحة مجتهدة تبحث عن الجديد في لوحاتها ترسم وجوه المرأة بكافة أشكالها أم وسيدة مكتملة لها من الحياة الكثير الذي يعرف عنها تهدي الورود لمن تحبهم فالورد هويتها والزهور رفيقاتها هي امرأة تبحث عن الحب والسلام بحياتها وتنشر السعادة بين أفراد أسرتها تصمم مع زوجها أجمل الصور الاجتماعية وتبتسم في كل صباح مع شروق الشمس بأفكارها الإبداعية لتصمم لوحات من الحب للجميع وتنشر السعادة فيمن حولها بثقة الواثق المتوكل على الله بأنها ستكون الأكثر تميزا في تصاميم لوحاتها تلون بريشتها الحب بألوان الطيف الربيعية الطبيعية أجمل الألوان وتعشق الأطفال الصغار فتصمم لوحات راقية تعبر عن حبهم للحياة والعشق الأبدي للحياة 

آن الزعبي شاركت بالعديد من المعارض التشكيلية وتجولت في العواصم العربية تحمل لوحاتها الإبداعية لتعرف الناس بهم وبجمالياتها الرائعة الراقية المبدعة ولها ترفع القبعات احتراما وإجلالا لها لتذوقها الراقي لصورة المرأة الراقية الطموحة لآن أكثر من 500 لوحة إبداعية صممت على جدران منزلها الراقي مثلها ولآن بصمات في الكثير من منازل أصدقائها الذين تهديهم لوحاتها الإبداعية التشكيلية بريشة فنان مبدع تحية لها ووقفة احترام لقامة مثلها .