لما لقيتك صدفة
طلبت لتوي صداقتك
لما قبلت صداقتي
قمت بوردة شكرتك
استنيتك لحظة
رديت الوردة بوردة
قمت قوام كلمتك
واستنيتك لحظة
واتأخرتي في ردك
نظرة ف نظرة
قلت النت معاكسك
لم أتعجل أمري
ولم أستغرب أمرك
بعد شهور مرت
مفتحتش فيها نافذتك
قلت في نفسي
بكلمة في قلبي أبعت لك
لما لقيتك صدفة بقلم:حسن زايد
تاريخ النشر : 2016-04-20
