سُبْحَانَ..مَنْ خَلَقَ الْجَمَالْ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
تاريخ النشر : 2016-03-06
سُبْحَانَ..مَنْ خَلَقَ الْجَمَالْ  بقلم: محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه


شَاعِرُ الْحُبِّ الْإِلَهِي فِي..سُبْحَانَ..مَنْ خَلَقَ الْجَمَالْ

هَذَا هُوُ الْأُرْزُ الْجَمِيلُ فَعَظِّمُوا=رَبِّي الْمُجِيبَ بِكُلِّ خَيْرٍ يُكْرِمُ
هَذِي سَنَابِلُهُ بِلَوْنٍ رَائِعٍ = سُبْحَانَ..مَنْ خَلَقَ الْجَمَالَ فَأَسْلِمُوا
عِيدَانُهُ صَفْرَاءُ مَا أَحْلَى الطَّبِي=عَةَ أَبْهَجَتْ قَلْبِي فَنِعْمَ الْمَغْنَمُ
***
وَالْقُطْنُ يَضْحَكُ فِي ابْتِسَامَةِ هَانِئٍ=حَمَدَ الْإِلَهَ الْفَرْدَ فَهْوَ مُعَظِّمُ
اللَّوْزُ فَتَّحَ وَالزُّهُورُ تَكَاثَرَتْ=كَمُلَتْ مَعَانِيهَا أَرَاهَا تَبْسِمُ
***
هَذَا هُوُ الزَّرْعُ انْبَرَى فِي بَسْمَةٍ=فَلْيَعْرِفُوا مَغْزَاهُ وَلْيَتَعَلَّمُوا
إِنَّ التَّفَاؤُلَ ذُخْرُنَا وَسِلاَحُنَا=يُعْطِي النَّجَاحَ الْحَقَّ فَلْيَتَفَهَّمُوا
***