أخيرا قرر أن يقيلَ قدميه من موضعهما، و قد تعتقتا هناك.
وحين ابتعد الشبحُ عن عينيها؛ تنفس جسدُها المثقلُ بالبصمات الصعداء، ونورٌ أطلَّ عليها؛ كان قد غاب!..
*** همسة ***
تحياتي لاستاذي الرائع " عمر حمش" على كل المساعدات التي يقدمها لي وأنا أحبو في درب القص القصير جدا
شكرا أستاذي
استقالة / ق.ق.ج بقلم:السيدة ليلى
تاريخ النشر : 2010-06-30
