بسم الله الرحمن الرحيم
محطة مخنث .. أقصد مهند!
وكأن ( وليد ) يريد الخروج من ( الخزانة ) ويعلن علي العالم أنه ( خول ) بنمرة وإستمارة. وكأنه لم ينسي لواطة فى كل شارع والحواري وتشهد بذلك فيها كل حارة. طلع علينا بالمخنث ( مهند ) ليمهد الطريق لإعلان خبر ( وليد ) بأنه من اهل تلك الحارة.
يجند محطة فضائية بأكملها للتمهيد لفكرة قبول المخنثين واللواط ومزجهم لنا فى حياتنا اليومية حتي غدا الحديث بين ( الرجال ) وليس النساء : ياتري كيف مهند اليوم وماهي أخباره?
ومن أجل التمادي فى اللوث العقلي يقرنونه بعارية ( عربية ) فى فيديو كليب يقولون عنها أنها مع ( صباح ) تأكدت أن مهند ( رجل ) كامل الرجولة وهي متأكدة من هذه الرجولة وكأنها مارست الجنس معه وبين ساقيها ترك لها من رجولته علامة وأمارة.
ماهذه الأمم الجرارة والتي تتفنن بتلقف كل أنواع الفجور والدعارة. لم يكتفوا بتعرية النساء وأصبحت مراقص العراء فى الشقق تملاء فى دبي وبيروت والقاهرة كل عمارة. بل قرروا علي ذلك الإزادة والإضافة وتقديم اللواط علي أنه شئ طبيعي ويجب ممارسته علنا بصريح العبارة.
هذه السموم التي تبثها محطة ( المخنث ) لابد من شن حملة لمقاطعتها وبحرارة. هذه السموم تسقيها لناهذه المحطة بالقطارة. جرعة عند الغداء وجرعة أخري عند العشاء وجرعة عند إفطاره.
نافزعلوان - لوس أنجليس
محطة مخنث .. أقصد مهند! بقلم:نافزعلوان
تاريخ النشر : 2008-07-13