لقد ماتت أغاريد...بقلم:محمد علي سلامه
تاريخ النشر : 2008-04-06
لقد ماتت أغاريد

فيما يبدو أن علاقة التورط بأمر بعينه غير كافي ، أنما المصطلحات تشل حركة المارة في العثور علي جثة أخري ، عزيزتي أغاريد قد أعتقد بقائك أو موتك ، وليعلم العالم أنني أتحدث عن أغاريد ولم أخوض في هاجس وفاء ، أنا وصديقي إبراهيم علي علاقة بالفكرة أننا لا نعتقد ، فهل تعتقدون أنتم ؟؟ وهل تعتقد يا صديقي ؟؟ أنما أغاريد علي علاقة بصديق الماضي ، هذا خط ، وهناك خط أخر ،كلاهما يسير في اتجاه واحد ومختلف تماما، قد أكون غبي عندما أحببتك، أنتِ لا تستحقين قدسيتي فأنا سيد الأخلاق والصدق، فمن يتحدث عن نفسه ربما لا شيء ، فأن لن أتحدث عن أموري الفقيرة جدا ، كعربي همش في حياته ، أو كعابر خلف النكسة الكاملة ، سمت أمور تتغير ، وأنا محاط بتركيبية لفلسفة مجردة مني ، حين أعرف أن الكتاب العظماء بضع رهان عتيق ، وأن التجديد وارد ، ربما اعزم علي تشريح لغتنا المجيدة ، لغة البعث والتحرر ، أو مناهضتها
أكاديميا حتى أصاب بالغباء أكثر ، ستتلو أغاريد الحب ، أو ستعرف مقدرتها الذاتية ، أنما هي شبه امرأة عادية ، تأملت فيها البساطة والوضوح ، ولكنني اكتشفت العكس ، ربما التجريد الفعلي للمطلق الذي ابحث عنه في فكرة ونهوضا ، أنا سيد مواقفي العقلانية ، ولا أخطاء أبدا ، سأتحدث فيما بعد عن مضمون الفكرة وربما الوقت غير كافي ، فمتاهة العالم العظمة تسكنني الآن ، الشمس الغاضبة بفعل الحياة ، بالنبوءة التي جمعت الآلهة لتتورث موروث الوجود ، أنا ابن المفارقة الهشة ، وعازم في مصافي للروح أو للشرود ، في المنطقية الراقدة خلف التحدي الماكث ، أنما هي الحبيبة وحسب ، أو أن القيد قيد فوتوغرافي ، ستعرفون أنني سيء بضع الأحيان وسيعلم الجميع ذالك ، ربما الحرية أن تجدني وتفكر في أمري ، فستري العكس، فعلاقة الزمان بالمتغير بالمكان بشبه المطابقة بتراوح روح الفتح العظيم لثورة المعتقدات المعقدة للغاية ، هنا أنا وأشخاص ، أغاريد ، ووفاء ، وأصدقاء لي اثنان لا أجيد معرفتهم حتى الآن ، والجميع في مقارنة البلاهة ، في حرب نفسية معقدة للغاية ، سأسأل عني وعنهم معكم في أسئلة عديدة ، لنترك الكم فما فجاءني اليوم ، برجل كريم وخلاق وصادق ، هو السيد يوسف خوري ، نعم سيدي أنت بالفعل من الجيدين واعتز بك ، وأنا معك فيما قلت ، هنا تبروز الأخلاق ومداخلات بنائه، للنظر في المقابل ،أبو المعتصم ، وآخرون عديدين ، هنا يكمن الفكر بين أصلاة التربية والثقافة الخلاقة في المنظور لكلاهم ، وبالطبع أن ما قاد رجل كريم مثل أبو ياسر للكتابة فقد حكم عقله قبل أن يكتب وكتب صدقا ، الكرم شيمة رجال ذات أصالة وتواضع وعدالة مخلصة قيمة ، فيما يخص التركيبية أنا والرمزية ، والمحاط أن فلسفة الوطن كأم أو شعب يعتريه الخوف ،عما للجمع وللجميع ، ولكني اعترض فيما ارغب أو مالا ارغب ، لماذا تفرض نفسك علي كضيف ثقيل وغير مقبول ، وأنا رجل لا أحب إلا الوضوح فأبرز شعوري دونما خوف أو تردد ، فرفضت ضيفة تلق نفسها بالمستعار ، ستعلم أغاريد الأشياء فيما بعد ، ربما سكين بعيد تسرقها ، أنا والحب ومرحلة عابثة ومستجدات ، سأقر علي الخلاف ، أو أن الحرية من يصنعها ، هل مطلوب مني أو من هؤلاء المناهضين أولي الأمر ، ستفتح أبواب عديدة وفي المقدمة أنا غائب تماما عن الواقع ، اسمع موسيقا مصحوبة بصوت فيروز ، واكتب باسم احد المارة ، لا شك أنني اعتلي الرضوخ لفكرة مهمشة عن بضع الأزمنة المعاصرة ، فما يشبه بالكتابة أو بشوارع فارغة من العامة ، وحدي أسكن وحدي وأتدرج تحت مسمي لا يعرفني ، سأقول مثلا أن الإحباط الذي ترتب عليه قلة من المشاغبين ، أو من يدعون فلسفة ما ، هم جزء غير حقيقي ، نعم أنا اختزل الحياة ، ولكني لا اشك في اعتقادي ومن الممكن ثبوت الأدلة ، هنا تختلف الآراء وأستطيع أن اكتب ، نعم قد قدمت الزهراء فروعها الأخلاقية ، وفي المقابل من تقول الغريبة أو من ضمنها ، فما يخالف الصفوة وتحكيم الأصالة ، في السابق من موقف المناضل العظيم ، هناك رابط يحمل منظومة للعنتني، نعم اعترف أنني لم أأخذ حقي ، نعم قد تضامنوا مع الظلم ، كما تضامن العالم مع الصهيونية ، بلا شكل تقلب الحقائق فيما يجمع ، هو الميراث المتشعب من حفنة هم قلة .
أن الوصول لاعتقادي ربما هو جزء مني ، ما دمت موجود أنا أفكر ، أستطيع تحديد الأشخاص والشخصيات ، من كلمة تحت ساتر وهمي ، لا علاقة لي بشي ، ربما تحفرني المعطيات ، أو أنني قادم ، أو انتهيت من مواصلة حديثي ، لا شك أن القطعة التي رسمتها سيدة ، تعرف أن الصورة الفذة لملاقاتي تقرر ، واعترف ، نعم شيء ما يقاومني من بعيد ن وقادر علي هزيمته ، هناك كنت أتحدث للعامة عن الشعر ن عن الفلسفة ن قالو أنت ليس لديك معطيات حقيقية ، خلف شجار مع سائق تكسي أحمق ، لو تعاقدت معكم ربما نصل للتواصل ، حين تقر الحرية أن هناك من مجتمعنا فلاسفة وشعراء ن حقا أن بضع نقاد تتاجر بمثلي ، لا يحق لي تصوري الغامض ن أشكو.ز. هل أتفرج علي من يحاورني ، ربما أنا لا شيء كوني ، هنا اعتقادي يا سادة ن حل الحل ن جملة مفقودة لمقاطعة ممتدة للكثيرين ، فمن يرغمك عل أن تأتي ككاتب تابع لمنظومة ، أو مقيد بثورتك الحزينة ، ستخلدون فكرتكم في علاقات الحياة ، وأنا شبه مرموق في الضوضاء ، لست الهث وراء شهرة ، أو مقعد دائم في منظومة ، أنا وحيد جدا ن لكني أحببتكم ن ، سمعت أن الإحاطة واردة بمقتنياتي ، واني بلا أداة فاعلة ، مغيب هذا الوعي ، أمس كانت إحياء ذكري الموت لدي ، وتهجم بعض المارقون ، لست أنا في ضمني ، وإنما أتحدث عنكم كمحبين ، روحي التي بعثتها ، رسائل قديمة جدا احتفظت بها ستغني لأغاريد أغنية حزينة في تواصل ، ربما الحب الذي قادني أو أو ما يشبه المناصفة ، شرقا كنت أبيع الهواء ، حين تحدثت مطربة عن غموضي ، فز السكرانين من الشارع وتدافعت السنة اللهب ، لم تكن الآلات الحادة التي يحملونها تهيبني ، كنت أسعي لأن لا أصيب العديد ، سمعت أنني قد كرهت ، مع ان الوضوح فيا ابلة ، هنا لا اقر موافقتي الحقيقة علي الوجود معكم ، ولكني اعتزم العزلة في تواصل ، يا أنا لست بالشعار أو بمثقف تجيد اللغة علي المثال ، نعم اتخذت حفنة الجهل ، فما مورثكم ، حقا ، أن الحياة التي تنبعث ضيقة ، حد ذاتيتها المرهونة بالملاقاة ، أعتقد في سؤالي جواب مرير ، فبعدو ، إلي حيث لا أنا ، أن شئتم أنا قادم قد أعرف النبلاء ن ولا يعنيني الجهلاء ، في المناصفة مني أدنو ، أنا سؤال لأسئلة عديدة ن اقر أن المتغير للموضوع شبه العالق في قدرة الزمن ، ستلاقيني حين الوفاء الصادق ، لم اعتزم أقرار الحداثة ، أو انني شبه دقيق ، ريثما اجدد وعود أكتب علي الورق من جديد ن فكيبورد أحمق لا يسعف جريح مثلي ، في المقابل اعتري قمة تختزل مفهوم ما أو ان الحقيقية قادمة من المناصفة ن سوف أتلو نفس الحرية الضالة ، الجميع يقرر المغادرة والوداع |، حينا أنا كنت في وداع ن ولكن الحدث جرني لتكررا ن سئمت كل شيء ، وسأبحث عن خلوة جديدة فيما بعد ن تلقيت فلسفة من شاعر احترمه برغم كساليته ن لو تفحصت الحقيقة لنشطب الرأي ، لم اجيد التطهير لعرقية يسودها الفساد ن أو مناهضة عنصرية أخري ، بالطبع الأمر موزع تشكيليا ، بما يفترض أن قنينة صديقي المملؤة بالخمر قررت نفاذها ، هل يستطيع أيجاد أخري ن لا اعتقد أن مقعده الدائم في الهراء سيستمر ، أتحدث فيما يخصك أغاريد ن لا شئن لي بعلاقاتك السرية ، مع انني أحببتك قبلت الآسي ، في الحقبة الصادقة للمناهضة ن، لا افارق حريتي ن أنا أتكدس خلف العزم المطول ، سيأتي عابر هذا المساء ويستحق صدقة حقيقة ، لكني لا أتسول علي مائدة الشخوص ، تسولت عندك اغاريد /،ن منفذا ضيق ، استحق أن أكون عنيف ووقح ، لكن شيء ما يلزمني الانضباط ن ثقافة أبي الذي زرعها فيا ن بالطبع المرحلة متتالية ، وغموض ما يجذب الكثير للتدخل ن الفكرة في صديقي المصري ، أو الآخر الفلسطيني ، أنا مشتت من كل العلاقات هل تعتقد أنني هي أو أنها أنا ، بالطبع الحرية متقلبة ، من لا يعرف محمد فلن يعرفه لأنه فاقد التوازن ن انا واضح كالشمس خلف تلك المفردات العارية ، ولكن من يفهمني غير نبلاء أذكياء ، قد أتحدث في الحقيقة ، علي حافة الأندلس ، عند غياب الدولة العثمانية المرموقة ، لا وضوح أنني امتلك حرية الوطن والعقيدة ، ولا استحق ان اتحدث لكِ اغاريد ، فثم شيء يمسك مني كل مساء ، بالحق أن تستقر أوضاع باهظة لدي ، أتحدث في الديجولية المتخاذلة ، أن البروفسير حين قرر ان يستضيفني ، كان يعتقد أن الأمور كثيفة ، وأن مالدي سيفيده فكريا ، لا اعتقد أنني الرجل الوحيد بالعالم ، هنا قدرة ، لو ادخرت وفاء وقتها لحقيقة فعلية ، قرأت ما كتب ، وأنا اضحك في سخرية ن أن كل منظماتك وهمية ، علاقة الجد بالجد اصدق ، كيف يعود البشر للجاهلية الأولي ، هل نستحق دفن النساء ، أن موليد عام واحد منكم تكفي الرجال أربعون قرن ، انما انا قليل والوجود ، استحقكم جميعا ولكن عندما يقر شرعا آخر ، في هذا القدوم اعتلي منصة الحزم ، كتابة رسالة للحبيبة الحنونة ، عندما اعتزم السفر للمحيط ، قد يقر موقف النفي لي من قبل دولة أخري ن ربما الحرية التي تجمع المثقفين الجادين ن ان اغنية حزينة ستغني الليلة ، وانا استمتع ببلاهة قمة العالم ، فقط دعونا نتبخر ، دعونا نشعل الشمع الحزين ، دعونا نحلم فيما يخص الشعور ن لا شيء في الغيمة الاولي ، أنا اعتزم ، كل المفارقة ، وأبدو مرهون بحديث مطول ، لا اعرف نهاية لهذا الهاجس ، أنما قررت أن اختزل الوقت في هذه الثواني ، لأدرج مسمي عن المفارقة القيمة ن هاجس الشعر ، الكتابة برمتها ، هاجس النقد البناء ن أعتقد أن مجيد سأستضيفه علي حافة تلك الكلمات , ربما صديق ، صديقة ، رسول مجدد للجهل ، سوف أخوض الحوار في منافسة ضمنية ن حدث الحدث ، ومقرر بناتج بعيد ، ستعرف الصفوة الكاذبة ، مدي قهرها ومن أنا البسيط ، في شارع الغد المطول ، الآن عازم أن اهرب ، لا استحق أن أقرر الإحداث ، فحدث واحد كافيا لجمع الجميع ن ربما فكرة جديدة تطهيها حروف الصراع ن أنا هنا معكم ، أسفل قمة شامخة للمغادرة ، لا اقر المغادرة ن فليغادر البعض ن في ثانوية تجمع طلاب المرحلة الأخيرة للحقيقة ، سوف يتحدث دكتور أحمق بملفات عديدة ‘ن تنشيط اللغة ، سأحاول حضور المحاضرة لأضحك ، أنما الاشياء سيئة جدا ن لذا أنا أقرر مناهضة الفكرة أو من عدمه ن أيها الغد لفرد القمة ، لا تستوفي شروط للسحق التجريدي ، أنا متعاقد مع المجهول ، ستتواصل الحدوتة بملاقية أخري ، فكيف وهم أمجاد حقيقية ، سيداتي لا اقدر أن استقل بمخاض الحدث ، وإنما لدي أحداث عديدة ، فعملية الربط بمضمونها مفارقة كبري .
وسأكتب شعرا يخدمني أولاً وأحاول الوصول
أليك
وسأحاول أن أموت
وسأتحدى وجودي أن بعث بالحق
سيدتي أغاريد
لا تجعلي الدموع تموت
واجعليني نهرا لا يجف
سخيف حوارا أحمق
أو رسالة بعثت خيفة
أنا مجيدا كالشمس
وأستحق سجودك
لو تعاقدتِ معي فلا عقيدة
من الذي جاءني
والمصطفي أحق بالحياة
لا يا حبيبتي
عذرا أن قولتها
حبيبتي
لا أستحق هذا الصمت الرهيب
تلك الخيانات
أستحق أن أتوج ملاك فريد
فأنا فقير الوصول
فقير الحقيقة
سأعرف أن شيء ما يقلبك
وأن عاصفة الغد واهنة
وأن الضمائر باعت
وقد اكفر بسماتك
وقد احبك حد الجنون
ولكن لا تشيدي بقتلي
فحفنة من التراب كافية
أدوس عليها من جديد
تسعي نحو كأن يحي
لم تكن أنتِ من غرس العلامات والشوق
من فجرت بحور العشق
من كتبت
من بكت مرارا
من حدثتني عني والحياة
لا لا تتقدمي
يكفيني الصمت المبعوث من رائحة موتك
تكفيني الضلالة الحالمة
والخيانة في الشوق
لا أجدر لي
ولا أتحمس
فكم من الخاذلة والضلال
قد كفرت بكل الحب
حين أحببتك عرفت المعاني
عرفت المفردات
عرفت أن الحب وآآآآآه
الآن
كرهت معطياتك الرخيصة
فقط سأحتفظ بهذا الحب في المضمون
وسأحول التباس الوجود
لا تقري أميرتي
صغيرتي العنود
قد تعرفين جاهل غيري
ولكني خير جاهل في الحب
إذ أحب أموت
فموتي مرهون بعدم قدومك
واشتعلي في منتقيا
وارسمي الضحكة
الجسد
تعدد الألوان والصفوة
أنا كاذب رخيص
سلطت التسول نحوك
اجتزت المسافات
أنهيت عملي
ترك كل شيء
صرت في العدم اسكن
أنا اشتعل نارا
دمارا من دمارك
فمغبة الشمس وما جمعتِ
وأنا والراهنين
ودرب المتاهات
وانت احتفظي بحياتك
في قالب الصمت
فقد أحببتك والجنون
وهذا شيء من وداعي
حين نلتقي في حدود رائحة الموت
في حدود أخري للبعث
شهيا هذا اليوم حين أكتب لكِ
وشهيا أنا حين العذاب
وحبك بضع تساؤلات مرنة
فدعيني أغاريد
دعينِي أحبك من جديد
ربما كل هذا الحب لا يكفي
لا يكفي.



رسالة شكر لكل جميل صادق يقر الحق ويكتب الصدق بعيدا عن الحقد بعيدا عن المهاترات بعيد عن اشتعال النيران
وأقول لوفاء لو انك وفاء فانا محمد علي سلامه من الممكن أن أنشر هويتي فدعك من كل هذا فلستِي بهذا الاسم ولا بما كتبتي وأيضا لا يعنيني من تكوني ولا أخاف النقد فهذه الصفحة ملك الجميع في حدود الأدب والأخلاق والصدق في الاسم لا مزاولة الأسماء فلن يخونني عقلي مادمت اثق فيه واتحادك واتحدي الجميع في ذالك لا علاقة لا بشيء وأدعو الإخوة أن يفكرون بالأمر بالمحايدة كما فعل الكريم يوسف خوري والمناضل أبو ياسر في صفحتها لا أريد افتعال الموضوع مرة أخري فلقد أخذ الكثير وهو لا يستحق شيء فقط أردت الحصول علي أسمها حين تحدثت عن السريالية فهي بضع منظومة أخري وأنا علي صواب من أمري وأصر علي أنها ليست هي بهذا المضمون المعلن ومع كل ذالك لو هي حتى وهما سأقدم لها الاعتذار مع أنها لا يحق لها ذالك فأعتذر لإنهاء الموضوع كاملا وعدم الخوض فيه من أشخاص تريد الصيد في الماء العكر لا شيء يتطلب مزاولة كل تلك الأمور ولا شيء بمعطياته الكاملة كلنا أخوة بعيدا عن الأسماء المستعارة أو أسماء السباكة وبضع مرقين يلغون بضع قادمون بحرية أو ما يشكل كل تلك الأمور أشكر الأستاذ إبراهيم وهبة والأخت الزهراء والكثيرون الأستاذ يوسف وأبو ياسر وغيرهم وأتمني العودة لصديق لي الضرغام والشاعر العربي الجميل وغيرهم وأتمني السعادة لكم جميعا ثم أعتذر لأسم وهمي وفاء حتي لا يعتقد آخرون أنني في المكابرة فحشة لله وإنما أنا أقل مما يستوفي الشروط أعتذر لكِ ولا ارغب مرة أخري دخولك صفحتي ألا بشروط هي أن تكتبي نقدا حقيقيا فحينها سأكون أول فخور فيك بما لديك من فكر كما تزعمين وأناشدك بإثبات ذلك وهنا أتقدم لك بالتقدير ولا داعي من كلمة المغادرة فهذا المنبر ليس ملكي ولا ملك احد ألا أناس صادقون قائمون عليه لتمهيد لنا حرية حقيقية فلم أقول لك غادري ولكن قلت غير مرغوب واقصد ليس في المنبر ولكن في الصفحة وأقول إذ كنتِ كما تزعمين بكل تلك الثقافات والقوة فنحتاجك فاعلة لا مذبذبة للأمور أعتقد أن الحوار مفقود من وجود حقيقي لصفة حقيقية تدرس منهجياتها في رقي
محبتي للجميع كما المخلصون الذين لا أتذكر أسمائهم عفوا للنسيان فجميعكم علي عرش قلبي فشكرت من كان علي طاولة اليوم ومن في البعيد لا شيء يستجدي الخلاف في ظل كل تلك الإحداث لا شيء حقيقي فدعونا نصنع الحقيقة دعونا نتقدم نرتب هذا البيت من جديد فكريا ثقافيا بكل منجزاتنا نحو تقدم تلك الأمة التي ماتت تنتظر طرقة للتجسيد الفاعل ،
شكرا لدنيا الوطن منبرا مفتوحا رمزا للحرية المتبادلة فلا داعي أن يستخدمها أشخاص دون القدوة في أغراض بعيدة عن الصفة الحقيقة التي منحها هذا المنبر للجميع هنا لممارسة حريته
شكرا للجميع وعلي رئسهم الدكتورة وفاء حتي لا ادع فرصة لأحد للتهليل فهناك أمور أكبر من ذالك
مرة أخري أشكر دنيا الوطن ومحبتي لكم جميعااااااااا وعذرا لورود أخطاء نحوية جمة فأكتب مباشرة ولا اجيد اللغة كاملة ودائما الوقت لا يسعف تقديري لكم جميعا من تلميذ لديكم .

محمد
علي
سلامه