مشاهدة التعليق
الإسم
أبو سمرة المقدسي
الدولة
عنوان التعليق
إيه علية القوم لولا أن النبي عربي لكفرت بالعروبة بسبب حسني مصر وزياد أسوأ العباد
إيه علية القوم لولا أن النبي عربي لكفرت بعروبة حسني مصر وزياد أسوأ العباد في غزة
إعلموا أن الله سيغير حالنا
إلى أحسن حال إذا ما غيرنا ما بأنفسنا وذلك قول الحق سبحانه وتعالى لنا في محكم التنزيل.

أولا أخي منذر كفيت ووفيت بأن أنذرت الظالم وأمهلته للتوبة وأرشدته لطريق النجاة وسنرى وننتظر إن كان سيتوب أو يجوب الأرض مجنونا بقدرة الله وبما فعلت يداه ولسانه، والمرء يستتاب لثلاث أيام ومن بعدها يصدر الحكم الفصل ولعل الله يمهله ولكنه حتما لن يهمله.
ثانيا ووالله ما دخلت الموقع اليوم إلا قبل ربع ساعة وذلك لانشغالي بأمر أهم في التحضير والتحليل والكتابة لقرن من حياة فلسطين هو القرن العشرين الذي مضى وانقضى وأنا أتحسس الأوجاع بما لا يقل عن عشرة ساعات في اليوم بين السطور في أمهات الكتب ومن رؤوس الينابيع توخيا للصفاء والنقاء.
ثالثا كل الذي اتمناه أن يكون اهلنا في دنيا الوطن سهرانين فيكتبوا تعليقي للساهرين وأن لا ينتظر التعليق للصباح.
رابعا لن أتحدث عن نفسي ولكن لا بد من التلميح أن من أسباب عزوفي عن الكتابة هي تلك الأرواح الشريرة التي تكتحل المكر والحسد والخديعة والرياء والنميمة والوقيعة والإجحاف والتجاهل والترازل والتهامل والتطاول على الأكرمين.
خامسا كلمة حق لا بد منها فقد جاءت نخوة أخي منذر في وقتها وفي محلها ووضع بها النقاط على الحروف دون تهجم او تقريع بل لمس المشكلة واظهر المظلوم بالإثبات والحجج الدامغة فمن فمك ندينك يا كاتب تلك الجمل والتهم التي يهتز لها عرش الرحمن لأنها بلا إثبات وبلا سبب ولا تدل أبدا بأن قائلها يملك ذرة إيمان.
سادسا إنني نا ساتريث وأنتظر رد فعل زياد إن كان عاد فنعم وحصل وإن تطاول بالعناد فذلك والله أنه الدليل الدامغ بأنه اسوأ العباد . وما أقول إلا بما يقول زياد فالغد قريب وإنه لناظره لقريب.
أما والله إنني سأحتسب بعد ثلاثا لأضاعف ما قاله المظلوم وأصلي وادعو الله أن يقتص من الظالم في دنيانا ، وعلى رأس الظلام حسني الذي يمنع قافلة الخير من تطهير سيناء مرتع سياحة الأعداء ومحطة السفهاء بجدرانها العليا والدنيا والفولاذ في آخر المطاف فلك الله يا شعب غزة ناقصا منهم السفهاء الحاصرين المشاركين إسرائيل حصارها ودمارها لشعبنا في غزة الصامدة.
حياكم الله يا أهلنا في غزة ويا كل رديف مساند لهم، واخزى الله أهل الشق الآخر من المعادلة الربانية ...........
في التأخير خير يا أخي منذر ووالله أني ازددت فيك اعتزازا لقولك كلمات حق في هذه الليلة.
اغلاق النافذة التعليق التالي التعليق السابق ابلغ عن تعليق مخالف