اقتراح جيد يشوبه رفض من يكتب باسم ثابت مستعار ترفعا وتحسبا وتحررا
الإسم المستعار هو كالذهب عيار 24 ولا خوف منه ولا عليه ، لأنه9 يترفع عن الصغائر ويحب الوطن والوطنيين، ويقدر مواقف الرجولة ويبتعد عن السقوط . والاسم المستعار في رأيي المتواضع ما جاء مستعارا إلا لأسباب تتعلق بمزيد من الحرية والتحرر والصدق والصداقة والحب والمحبة فلا غبار عليه اسما مستعارا.
ولو طلبت مني إسمي الحقيقي فلن أعلنه لأسباب لا تتعلق بالآخرين ، لذلك فصاحبه كالجندي المجهول أقرب إلى المزيد من القبول منه عن الرفض . إسمح لي أخي إبراهيم فقد أطلت عليك ، لكني أرى أن أصحاب الأسماء المستعارة أثبت فكرا وأسمى هدفا من حيث أنهم لا يريدون شعبية رخيصة ، ولا تصفيق أو تهليل ولا نجاح فيي انتخابات ، ولا تزكية لمناصب عامة ، ولا حديثا عن الذات أو اللذات ، وهذا أهم ما في الموضوع ليس بهم أنانية ولا محسوبية ولا تشيّع لأحد أو تطبيل أو تزمير . وهنا أغمز بطرف عين 20% من المقالات والكتابات والشخصيات ، وقد نصحتهم مرات ومرات في الابتعاد عن الذات! ولكن لا مجيب أو مستجيب.
هل فهمتني ، فمرحبا بأصحاب أسماء مستعارة تبني ولا تهدم ، تغوص في البحر الهائج لتستخرج اللؤلؤ وتهديه بلأهل والأحباب والأصحاب في الوطن والشتات ، ولا يريدون فيها ومنها حمدا أو شكورا من أحد مباشرة أو بالواسطة ، يا ليتنا نغوص جميعا في عمل الخير ونبتعد عن السوء وأهله.
ثم أن تطوير الفكرة قد لا يقف عن الشات فهي مضيعة للأوقات ، ولا بأس بتطويرها إلى مناقشات وأدبيات تعم مواضيع هامة للوطن حاضره ومستقبله .
قد نكتفي مرحليا بكتابات خفيفة طليقة وتعليقات ليس فيها تبريكات ولا مصلحيات وغالبيتها ينطبق عليها المثل الشعبي " حك لي أحك لك" ، فالبعض يقسم بالله أيمانا حانثة بأنه انشغل ولم يقرأ المقال ليعلق وكأن التعليق صار لزاما لازما فاعتذاره حتى عن سرعة ظهور التعليق تدل على قمة النفاق .
هل وصلت الرسالة التي ليس لك فيها ناقة أو جمل ، فأنت لست المقصود ولكن الصورة العامة أوجبت ذلك ، وكان استثناؤك لأصحاب الأسماء المستعارة السبب الرئيس المفجر لهذا التعليق الدقيق هدفا ً ومغزى.
ود=م لأخيك المشتاق .. المحب لفلسطين بكل أهلها .
ولو طلبت مني إسمي الحقيقي فلن أعلنه لأسباب لا تتعلق بالآخرين ، لذلك فصاحبه كالجندي المجهول أقرب إلى المزيد من القبول منه عن الرفض . إسمح لي أخي إبراهيم فقد أطلت عليك ، لكني أرى أن أصحاب الأسماء المستعارة أثبت فكرا وأسمى هدفا من حيث أنهم لا يريدون شعبية رخيصة ، ولا تصفيق أو تهليل ولا نجاح فيي انتخابات ، ولا تزكية لمناصب عامة ، ولا حديثا عن الذات أو اللذات ، وهذا أهم ما في الموضوع ليس بهم أنانية ولا محسوبية ولا تشيّع لأحد أو تطبيل أو تزمير . وهنا أغمز بطرف عين 20% من المقالات والكتابات والشخصيات ، وقد نصحتهم مرات ومرات في الابتعاد عن الذات! ولكن لا مجيب أو مستجيب.
هل فهمتني ، فمرحبا بأصحاب أسماء مستعارة تبني ولا تهدم ، تغوص في البحر الهائج لتستخرج اللؤلؤ وتهديه بلأهل والأحباب والأصحاب في الوطن والشتات ، ولا يريدون فيها ومنها حمدا أو شكورا من أحد مباشرة أو بالواسطة ، يا ليتنا نغوص جميعا في عمل الخير ونبتعد عن السوء وأهله.
ثم أن تطوير الفكرة قد لا يقف عن الشات فهي مضيعة للأوقات ، ولا بأس بتطويرها إلى مناقشات وأدبيات تعم مواضيع هامة للوطن حاضره ومستقبله .
قد نكتفي مرحليا بكتابات خفيفة طليقة وتعليقات ليس فيها تبريكات ولا مصلحيات وغالبيتها ينطبق عليها المثل الشعبي " حك لي أحك لك" ، فالبعض يقسم بالله أيمانا حانثة بأنه انشغل ولم يقرأ المقال ليعلق وكأن التعليق صار لزاما لازما فاعتذاره حتى عن سرعة ظهور التعليق تدل على قمة النفاق .
هل وصلت الرسالة التي ليس لك فيها ناقة أو جمل ، فأنت لست المقصود ولكن الصورة العامة أوجبت ذلك ، وكان استثناؤك لأصحاب الأسماء المستعارة السبب الرئيس المفجر لهذا التعليق الدقيق هدفا ً ومغزى.
ود=م لأخيك المشتاق .. المحب لفلسطين بكل أهلها .