الأخبار
مجلس الأمن يبحث اليوم الوضع الإنساني بغزةالاتحاد الأوروبي: وصم "أونروا" بالإرهاب اعتداء على الاستقرار الإقليمي والكرامة الإنسانيةدير القديس هلاريون بالنصيرات على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكوأستراليا ونيوزيلندا وكندا: المعاناة الإنسانية في غزة غير مقبولة ولا يمكن أن تستمرعشية انطلاق الأولمبياد.. هجوم كبير على منظومة السكك الحديدية الفرنسيةقبيل لقاء نتياهو اليوم.. ترمب: على إسرائيل إنهاء الحرب بسرعةريال مدريد يفاوض مدافع الانترالاحتلال يعتقل سبعة مواطنين شرق نابلسنائبة بايدن لنتنياهو: حان الوقت لتنتهي حرب غزةالجزائر: لجنة الانتخابات تقبل ملفات 3 مترشحين للانتخابات الرئاسية"رويترز": إسرائيل تسعى لإدخال تعديلات جديدة على الصفقة وحماس ومصر ترفضانأسعار صرف العملات مقابل الشيكل الجمعةطقس فلسطين: أجواء حارة إلى شديدة الحرارةبايدن يستقبل نتنياهو في البيت الأبيض ويبحثان صفقة التبادل وملفات عدةمكتب نتنياهو لوزراء كابنيت: مفاوضات الصفقة تشهد تقدماً وفي مراحلها النهائية
2024/7/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حازم أبو حميد أصل الحكاية

تاريخ النشر : 2023-09-24
بقلم: كرم الشبطي

حازم أبو حميد أصل الحكاية
رجل حر يصرخ في وجه الظلم
لا أحد من القادة يستمع له اليوم
كلامه يروق لمن يشعر ويتألم
شعبنا في غزة يعاني من الحكم
ولا نخفي أننا لا نتبع راية الحاكم
جلد الذات تهمة وهكذا توجه لنا التهم
نهرب من الراية ونواجه لعبة الأمم
لا جديد علينا غير جراح تنزف من الدم
يبكينا في كل مرة وهو يطرح قضية الذم
يذكرنا ويلخص رواية الإنسان سبب العدم
إعدام من حرق وشنق وديون وهجرة وردم
لا تستغربوا من العمر وهو يتنفس من الهم
همومنا واحدة وانقسامنا البغيض رسالة الفم
سجال ومعارك بيننا والتاريخ يسجل ضحايا الرقم
صراحة تتعدد والحقيقة لن تقبل غير وجه واحد مبتسم
يبحث عن العدالة ويقدم محتوى ذات قيمة نبيلة من الألم
صراع المرحلة مطاردة من الوزارات والشركات ضريبة الصم
صمتنا كثيرا وهربنا من تحمل المسؤولية أمام خذلان الوطن قم
لا تكن حجرا في زاوية محشورة يسكبون عليك فتات الصبر الحتم
قرار وجمع وتشرد في الشوارع المسلوبة من حريتها المكتوبة بكم
شكرا لك ولكل من يقف سدا ولا يهاب كلمة الحق وأنت رجل الكلمة والقلم
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف