الأخبار
طائرات الاحتلال تستهدف شمال وشرق خانيونس بأحزمة ناريةالحية: الاحتلال يهدف في المرحلة المقبلة للدفع بجزء من الشعب الفلسطيني نحو مصرحماس: ما لم تحققه إسرائيل طيلة 50 يوماً قبل الهدنة لن تحققه بعدهامكتب نتنياهو: مع تجدد القتال الحكومة ملتزمة بتحقيق أهداف الحرببعد هدنة سبعة أيام.. شهداء وجرحى إثر عودة القصف الإسرائيلي على القطاعانتهاء الهدنة الإنسانية في قطاع غزةتفاصيل اجتماع الرئيس عباس ووزير الخارجية الأميركي في رام اللهبدء صرف سلف للمعتقلين وأسر الشهداء عبر البريدصحيفة: إسرائيل أبلغت الوسطاء بأنها غير معنية باستعادة جثث بالمرحلة الحالية من الهدنةهيئة الأسرى:الاحتلال اعتقل أعداداً كبيرة بغزة منهم أطباء ونساء.. واعتقال 3365 بالضفة منذ 7أكتوبرالاحتلال يعتقل 41 مواطناً في الضفة الغربيةأول تعليق من نتنياهو على عملية إطلاق النار في القدسثلاثة قتلى في إطلاق نار بالقدس.. واستشهاد منفذيْ العملية من صور باهرشهيد برصاص الاحتلال خلال مواجهات أمام سجن عوفر غربي رام اللهقطاع غزة: الإعلان عن تمديد التهدئة ليوم واحد
2023/12/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الانتحار.. أسباب وعلاج

تاريخ النشر : 2023-09-20
الانتحار.. أسباب وعلاج

بقلم: عمر محمد شاهين

خلال الأسابيع القليلة الماضية شهد قطاع غزة أحداث مؤسفة بانتحار عدد من الأشخاص، وهذا يدل على حالة اليأس التي يعيشها الغزيون، الذين يعانون من تدني في كافة مناحي الحياة نتيجة البطالة وعدم وجود عمل وجراء الحصار، فالإقدام على الانتحار لدى هؤلاء الشباب يدل على يأسهم من الحياة، مما يدفعهم للموت، هرباً من الواقع الأليم.

ويعد تناول وسائل الإعلام، ونشر الأشخاص بخصوص موضوع الانتحار على مواقع التواصل الاجتماعي من الأشكال التي ساهمت في زيادة أعداد الانتحار، وهذا ما دفع العديد من الأشخاص الذين أقبلوا على الانتحار من كتابة منشوراتهم الأخيرة وهذا ساهم ف انتشار عدوى الانتحار.

في قطاع غزة كل مسببات الإقدام على الانتحار متوفرة من حيث البطالة والفقر والأزمات الاجتماعية كلها تزيد من معدل الانتحار.

فمعالجة قضية الانتحار تبدأ بالوقاية قبل علاجها، مما يلزم بوجود إستراتيجية وطنية متكاملة للوقاية منه، ومعالجة القضايا التي تدفع الشباب الغزاوي للانتحار ك توفير فرص عمل مناسبة لهم، فعدم معالجة القضايا المسببة سيؤدي بكل تأكيد لاستمرار حالات الانتحار.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف