الأخبار
مجلس الأمن يبحث اليوم الوضع الإنساني بغزةالاتحاد الأوروبي: وصم "أونروا" بالإرهاب اعتداء على الاستقرار الإقليمي والكرامة الإنسانيةدير القديس هلاريون بالنصيرات على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكوأستراليا ونيوزيلندا وكندا: المعاناة الإنسانية في غزة غير مقبولة ولا يمكن أن تستمرعشية انطلاق الأولمبياد.. هجوم كبير على منظومة السكك الحديدية الفرنسيةقبيل لقاء نتياهو اليوم.. ترمب: على إسرائيل إنهاء الحرب بسرعةريال مدريد يفاوض مدافع الانترالاحتلال يعتقل سبعة مواطنين شرق نابلسنائبة بايدن لنتنياهو: حان الوقت لتنتهي حرب غزةالجزائر: لجنة الانتخابات تقبل ملفات 3 مترشحين للانتخابات الرئاسية"رويترز": إسرائيل تسعى لإدخال تعديلات جديدة على الصفقة وحماس ومصر ترفضانأسعار صرف العملات مقابل الشيكل الجمعةطقس فلسطين: أجواء حارة إلى شديدة الحرارةبايدن يستقبل نتنياهو في البيت الأبيض ويبحثان صفقة التبادل وملفات عدةمكتب نتنياهو لوزراء كابنيت: مفاوضات الصفقة تشهد تقدماً وفي مراحلها النهائية
2024/7/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الانتحار.. أسباب وعلاج

تاريخ النشر : 2023-09-20
الانتحار.. أسباب وعلاج

بقلم: عمر محمد شاهين

خلال الأسابيع القليلة الماضية شهد قطاع غزة أحداث مؤسفة بانتحار عدد من الأشخاص، وهذا يدل على حالة اليأس التي يعيشها الغزيون، الذين يعانون من تدني في كافة مناحي الحياة نتيجة البطالة وعدم وجود عمل وجراء الحصار، فالإقدام على الانتحار لدى هؤلاء الشباب يدل على يأسهم من الحياة، مما يدفعهم للموت، هرباً من الواقع الأليم.

ويعد تناول وسائل الإعلام، ونشر الأشخاص بخصوص موضوع الانتحار على مواقع التواصل الاجتماعي من الأشكال التي ساهمت في زيادة أعداد الانتحار، وهذا ما دفع العديد من الأشخاص الذين أقبلوا على الانتحار من كتابة منشوراتهم الأخيرة وهذا ساهم ف انتشار عدوى الانتحار.

في قطاع غزة كل مسببات الإقدام على الانتحار متوفرة من حيث البطالة والفقر والأزمات الاجتماعية كلها تزيد من معدل الانتحار.

فمعالجة قضية الانتحار تبدأ بالوقاية قبل علاجها، مما يلزم بوجود إستراتيجية وطنية متكاملة للوقاية منه، ومعالجة القضايا التي تدفع الشباب الغزاوي للانتحار ك توفير فرص عمل مناسبة لهم، فعدم معالجة القضايا المسببة سيؤدي بكل تأكيد لاستمرار حالات الانتحار.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف