خليل عطية
بقلم: النائب الأردني خليل عطية
يستحق القائمون على مهرجان عمان السينمائي ما هو أكثر من الشكر والثناء على جهودهم الإبداعية تحت رعاية سمو الأمير علي بن الحسين وإشراف سمو الأميرة ريم العلي والتي أثمرت نجاحا باهرا للدورة الأخيرة للمهرجان تحت عنوان حكايات وبدايات.
ويسعدني شخصياً أني حضرت مع ثلة من الأصدقاء والأخوة المنتج السينمائي الفذ والذي يتحدث عن مدينة اللد بعد عرض في سينما تاج مول وبحجم فخري بسرد حكاية مدينة اللد التي مثلت يوما حلقة وصل بين فلسطين والعالم أوجه التحية للكادر الفني المبدع الذي اهتم بأدق التفاصيل لنجاح دورة المهرجان الأخيرة مع الشكر الخاص للأميرة ريم العلي على جهودها والكادر المختص في تطوير وتعزيز منتجات سينمائية عربية تحكي إبداع أبناء المنطقة وتعالج قضاياها وهو الهدف المنشود دوما للمهرجان.
وسررت أيضاً لأن فيلم اللد وهو من إخراج المبدع اللداوي رامي يونس فاز بجائزتي أفضل فيلم وثائقي عربي طويل بعدما وضع سيناريو افتراضي لما كان يحتمل أن تصبح عليه مدينة اللد مستقبلاً.
كل الشكر والمحبة والاحترام لسموهما وللكوادر ولطاقم فيلم اللد والشكر موصول لاداره سينما التاج.
يستحق القائمون على مهرجان عمان السينمائي ما هو أكثر من الشكر والثناء على جهودهم الإبداعية تحت رعاية سمو الأمير علي بن الحسين وإشراف سمو الأميرة ريم العلي والتي أثمرت نجاحا باهرا للدورة الأخيرة للمهرجان تحت عنوان حكايات وبدايات.
ويسعدني شخصياً أني حضرت مع ثلة من الأصدقاء والأخوة المنتج السينمائي الفذ والذي يتحدث عن مدينة اللد بعد عرض في سينما تاج مول وبحجم فخري بسرد حكاية مدينة اللد التي مثلت يوما حلقة وصل بين فلسطين والعالم أوجه التحية للكادر الفني المبدع الذي اهتم بأدق التفاصيل لنجاح دورة المهرجان الأخيرة مع الشكر الخاص للأميرة ريم العلي على جهودها والكادر المختص في تطوير وتعزيز منتجات سينمائية عربية تحكي إبداع أبناء المنطقة وتعالج قضاياها وهو الهدف المنشود دوما للمهرجان.
وسررت أيضاً لأن فيلم اللد وهو من إخراج المبدع اللداوي رامي يونس فاز بجائزتي أفضل فيلم وثائقي عربي طويل بعدما وضع سيناريو افتراضي لما كان يحتمل أن تصبح عليه مدينة اللد مستقبلاً.
كل الشكر والمحبة والاحترام لسموهما وللكوادر ولطاقم فيلم اللد والشكر موصول لاداره سينما التاج.
