الأخبار
كم عدد الأسرى الفلسطينيين المتوقع الإفراج عنهم السبت؟غزة وجدارة الحياةالسفير عبد الهادي يلتقي سفير السعودية لدى دمشق ويطلعه على آخر تطورات الأوضاع بفلسطينجمعية الهلال الأحمر: لن نكون بديلاً عن وكالة الأونروا تحت أي ظرفالحكومة ووزارة الأشغال تباشران حصر أضرار العدوان على قطاع غزةجمعية "العودة" تعلن عن عشرات المشاريع الصحية في قطاع غزةتفاصيل أول محادثة هاتفية بين نتنياهو ووزير خارجية أميركا الجديدبلدية غزة: نقص الآليات يتسبب في حالة عجز كبير في تقديم الخدمات الأساسيةأزمة النوايا والخيارات! ….. اليوم التالي لحرب غزة؟السيتي يضم المصري مرموش ويكشف عن رقم قميصهتفاصيل خطة عمل تفتيش مركبات النازحين العائدين لشمال غزةالسبت المقبل.. إطلاق الدفعة الثانية من الأسرى وبدء عودة النازحين لشمال غزةأجبر الأهالي على النزوح القسري.. الاحتلال يواصل عدوانه على جنينسان جيرمان يهزم السيتي ويصعب مهمته الأوروبيةريال مدريد يسحق سالزبورج ويحسن وضعه في دوري الأبطال
2025/1/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب السيد محمد علي الحسيني "فقه التواصل الاجتماعي"

تاريخ النشر : 2023-08-09
صدور كتاب السيد محمد علي الحسيني "فقه التواصل الاجتماعي"
صدور كتاب السيد محمد علي الحسيني "فقه التواصل الاجتماعي"

صدر عن دار الحكمة في لندن كتاب: "فقه التواصل الاجتماعي التأصيل والأحكام والضوابط"، من تأليف الدكتور السيد محمد علي الحسيني.

ويلقي الكتاب الضوء على واقع جديد فرض نفسه على مجتمعاتنا، وأصبح قضية اجتماعية مهمة جداً ومستحدثة، ويتمثل في انتشار مواقع التواصل الاجتماعي بأنواعها المختلفة، بحيث أصبحت من وسائل العصر الحديث للتواصل عبر الشبكات العنكبوتية الإلكترونية، تجمع بين التأثيرين الإيجابي والسلبي على المجتمع
الإسلامي.

وقارب السيد الحسيني في كتابه هذه المسألة من أجل حصر هذه السلبيات -لا سيما- الأخلاقية والدينية منها، وذلك من خلال البحث في مسألة تأصيل أحكام وسائل التواصل الاجتماعي وضوابطها، ونشر المعلومات والأخبار وتناقلها عبرها بغرض الإشاعة والإساءة.

ومن أجل تعميم الفائدة أكثر عمل العلامة الحسيني على اختصار البحث وتحويله لكتيِّب ليسهل على العامة فهمه والاستفادة منه.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف