
من يعبث بمقدرات هذه الأمة؟!
بقلم: نواف الحاج علي
هل المؤامرات أقوى من كل هذا الملايين التي تعيش فوق أرض هذا الوطن المترامي الأطراف؟ نصف مليون عربي وملياري مسلم لا وزن لهم! بسبب الصراعات العبثية التي تحركها المؤامرات والفتن، ويستجب لها الأنانيون أصحاب الضمائر الميتة والتي كل همها المال والجاه والسلطان على حساب الأوطان!
نحن في عصر القوة، فإما أن تكون قوياً وقادراً على المواجهة والصمود في وجه المصاعب والأعاصير والفتن التي يخطط لها الأعداء كي تظل حياً وموجوداً، وإلا فإن وجودك لن تكون له قيمة، وستسقط في المستنقعات العفنة، والقوة تحتاج للوحدة والإرادة الحرة والنوايا الطيبة والتضحيات.
فإما أن تكون أو لا تكون.. هي مقولة تنطبق على الأفراد والشعوب، منذ بدء الخليقة حتى نهاية الكون. إذا لم تكن قوياً هزمك الأقوياء، وإذا لم تعرف قدر نفسك فلن يقدرك أحد، وإذا لم تأخذ زمام المبادرة بيدك فلن يعينك أحد، اتقوا الله في انفسكم وفي وطنكم.
نحن في عصر القوة، فإما أن تكون قوياً وقادراً على المواجهة والصمود في وجه المصاعب والأعاصير والفتن التي يخطط لها الأعداء كي تظل حياً وموجوداً، وإلا فإن وجودك لن تكون له قيمة، وستسقط في المستنقعات العفنة، والقوة تحتاج للوحدة والإرادة الحرة والنوايا الطيبة والتضحيات.
فإما أن تكون أو لا تكون.. هي مقولة تنطبق على الأفراد والشعوب، منذ بدء الخليقة حتى نهاية الكون. إذا لم تكن قوياً هزمك الأقوياء، وإذا لم تعرف قدر نفسك فلن يقدرك أحد، وإذا لم تأخذ زمام المبادرة بيدك فلن يعينك أحد، اتقوا الله في انفسكم وفي وطنكم.