الأخبار
فصائل فلسطينية تدين تصريحات ترامب الأخيرة وتدعو لموقف عربي حازممسؤولون عرب: تصريحات ترامب تعرّض اتفاق غزة "الهش" للخطرشهيد برصاص الاحتلال شرق خان يونس جنوب القطاعالسعودية: لن نقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون قيام دولة فلسطينية مستقلةاحتجاجات أمام البيت الأبيض في أميركا رفضا لمخطط تهجير أهالي قطاع غزةترامب يكشف عن خطته للاستيلاء على قطاع غزةمعبر رفح: بداية استعادة غزة وهويتها الوطنية(حماس): بدء مفاوضات المرحلة الثانية باتفاق غزةمجلس الوزراء الفلسطيني يقرر تشكيل لجنة عمل لإدارة شؤون قطاع غزةتعرف على أفضل وسطاء فوركس و أفضل ميزات التداولأرباح شركات التكنولوجيا والتفاؤل حول ترامب يدفعان حركة الأسعار"الخارجية": غياب إجراءات دولية رادعة يشجع الاحتلال على تصعيد جرائمه في الضفةتأجيل سفر الدفعة الرابعة من المرضى عبر معبر رفح البريليبرمان يكشف الهدف الرئيس وراء زيارة نتنياهو لترامبلبنان يتقدم بشكوى لمجلس الأمن عقب خرق إسرائيل لقرار (1701)
2025/2/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كفاه القلب ما أحتمل من شقاء

تاريخ النشر : 2023-07-30
كفاه القلب ما احتمل من شقاء

بقلم: الشاعر الفلسطيني هاني مصبح 

مشيت نحو دروبي
مشيت ويا محبوبي
رافقتني كظلي وثوبي
قالت خذني معاك
عالدرب وياك
مالي بالدنيا سواك
صارت معي تواسيني
هي نظر عيني
اجافيها وما تجافيني
وفي جوف المخاطر غرقنا
ولقمم المجد صعدنا
ولتحقيق مرادنا وصلنا
فكم تعبنا وتعبنا
وبين الألم والأمل لدينا حلم
سنعيد ترتيب حروف القلم
سنمضي بكل عزم
يا نجمة لامعة بالسماء
اضيئي دروب حياتي رجاء
كفاه القلب ما احتمل من شقاء
لست أدري متي ينتهي العذاب
وكيف لي بدء عيش الصواب
أخبروني أيها الأحباب
رفقا بي فقلبي لم يعد يحتمل
وجرحي نازف لم يندمل
وحلمي مازال لم يكتمل
رفقاً ايها الأحبة الكرام
في صمتي ألف معني للكلام
ما عدت احتمل مزيداً من الآلام
ما زالت دروبي بعيدة
وعزيمتي وارادتي عنيدة
وحبيبتي برفقتي سعيدة
سأمحو كل شيء يؤلمني
وكل شيء يؤذيني
ليتك ايها القمر بالسماء تأويني
سأكتب حكايتي التليدة
ساكتبها ويا محبوبتي العنيدة
وستبقى حكايتي مجيدة
سأبحث عن حاض جديد
وسأصنع مستقبل تليد
بقلب يود أن يحيا سعيد

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف