الأخبار
صحيفة إسرائيلية: التوصل لتفاهمات بين الجيش والمستوى السياسي بشأن مساعدات غزةملك النرويج يتسلم أوراق اعتماد سفير فلسطين كدولة مستقلةالسيسي: مصر تقف سداً منيعاً أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية(أونروا): نصف مليون نازح جديد في غزة خلال شهراستشهاد عائلة كاملة بقصف الاحتلال خيمتهم في مواصي خانيونس"الجنائية الدولية" ترفض إلغاء أو تعليق مذكرتي الاعتقال بحق نتنياهو وغالانتحماس تُعقّب على مخرجات اجتماع المجلس المركزي الفلسطينيالمجلس المركزي يقرر بالأغلبية استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحريررئيس موساد يبحث في الدوحة مفاوضات وقف إطلاق النار بغزةمركز حقوقي: غزة بلا سيولة وإسرائيل تستخدم الحصار المالي لتعميق معاناة السكانالحكومة الإسبانية تلغي عقد أسلحة مع شركة إسرائيليةالهند وباكستان تتبادلان إجراءات تصعيدية.. ما القصة؟جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي وإصابة آخرين في بيت حانونأضواء على مهاجمة سمكة قرش لشخص إسرائيلي في ساحل الخضيرة
2025/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور العدد 115 من مجلة نزوى

تاريخ النشر : 2023-07-29
في العدد الجديد من مجلة نزوى 

الأدب العربي في إرتريا.. ومحور يحتفي بسعدي يوسف

أفردت مجلة نزوى في عددها الـ (115) ملفًا عن الأدب الإرتري المكتوب باللغة العربية، حيث تناول أبرز ثيماته الموضوعيّة وسماته الفنيّة، ورصد أبرز التحولات الثقافية التي شهدتها حركة الإبداع العربي في إرتريا،  كما تضمن الملف مختارات شعرية، ونصوصًا سردية مختارة من الأدب الإرتري العربي. أعدّ الملف: عبدالقادر حكيم، وشاركه: عادل القصاص.

كما خصصت المجلة محورًا يتناول تجربة الشاعر الراحل سعدي يوسف، حيث كتب فاروق يوسف: "سعدي يوسف.. ما الذي قد فعلت بنفسك؟" كما شارك سنان أنطون بورقة عنوانها: "شاعر يقيم في العالم لا المنفى".

يفتتح العدد رئيس التّحرير الشاعر سيف الرحبي بنصٍّ عنوانه: "دوّامة من الأعاصير هي الحياة، وأنت فيها غريقٌ ضاحك". 

في مطلع باب الدراسات يقدم عدي جوني دراسة تتناول "المنهجيّة النظرية وإشكاليات التأريخ في كتاب مخيم تل الزعتر لمحمد العلي"، كما يكتب زهير الذوّادي عن "الكتابة الروائية وأزمة اللجوء الهووي، بين ألبير قصيري ورومان غاري"  ويقدم إسماعيل الموساوي دراسة بعنوان: "الوعي والقصدية في فلسفة جون سيرل"، أما منال القطيطية فقدمت دراسة حول "جزيرة هنجام بين مطالبات حكومة مسقط وسيادة الحكومة الفارسية"، ويبحث منذر العياشي: "القصص القرآني.. بحث في الهوية، قص أسطوري، أم فني، أم قصص قرآني؟" في حين يكتب  سامي داوود عن: "الكتابة إذ تتأمل أصلها".

في باب الحوارات، يطالعنا حوار مع الروائية أولغا توكارتشوك، أجرته مارتا فيغليروفيج، وترجمه علي عبدالأمير صالح، كما حاورت راما وهبة الشاعر أسعد الجبوري، ونقرأ حوارًا مع الروائي الإيطالي أنطونيو تابوكي أجراه ألكسي لييبارت، وترجمه محمد ياسر منصور.

وفي باب الموسيقى يدرس عصام الجودر موضوع "المؤلف الموسيقي الشبح"، أما في باب السينما فيكتب سمير اليوسف عن الأعمال السينمائية للمخرج النمساوي مايكل هانكي بعنوان " نقد بلادة الوعي الليبرالي".

في مفتتح باب الشعر نقرأ "دارة الأمير" لميشال بيتور بترجمة خالد النجار، كما نقرأ قصيدة صمويل كوليردج " إلى جحش صغير" بترجمة طارق النعمان، ويكتب إدريس علوش " جدارية لخفاش الظهيرة (1976- 2027)"، ومحمد الحرز "حروف تحت العرش"،  وجرجس شكري "متحف العدم" ، وإسحاق الخنجري "الرعاة"، في حين يترجم محمد حجي محمد قصائد لشعراء من غرب أفريقيا" كما يترجم محمد خطاب "مختارات من الشعر الكوري الحديث"، ونقرأ لنبيل منصّر "لن يأتي وحيد القرن"، وعماد الدين موسى "لكن القطار مضى"، وأحمد المؤذن "مسكون يا سيّدتي بهواجس الأسئلة".

يطالعنا في مفتتح باب النصوص نص بعنوان: "في غيضة الخيزران" لرينوسوكيه أكتاكاوا، وترجمه كاظم الحلاق، ويكتب منذر مصري: "ثلاث حكايات من جلسة عصبة الثرثارين"، ويترجم ناطق فرج "الأمير السعيد" لأوسكار وايلد، ويكتب زياد خداش "الخروج من البيت"، ويوسف فاضل: "عدن"، وحسام المقدم "البشر والبطريق"، وضياء أحمد: "لعنة الأم" أما موسى حوامدة فيكتب نصا بعنوان: أيها الراحل رحلتك النهائية" ونوفل نيوف: "منشارك الدائري".

يفتتح باب المتابعات والرؤى أحمد المديني بورقة نقدية تدرس رواية "افرح يا قلبي" لعلوية صبح، ويتناول إدريس الخضراوي كتاب "صورة المغرب في الأدب الفرنسي" لعبدالجليل الحجمري، ويقدم عبدالرحمن المسكري مراجعة في كتاب:"مرآة الأفكار" لميشيل تورنييه، ويكتب صدام الزيدي عن قديس خارج اللوحة" لأحمد السلامي، أما إبراهيم ديب فيتناول "الكتابة الشذرية عند محمد الصباغ، في حين يترجم ربيع ردمان مقالة بعنوان: "لماذا نقرأ السرد الخيالي؟" لليزا زونشاين، ويكتب مفيد نجم عن " بنية الحكاية الشعبية الإماراتية، ويقدم أحمد الصغير" قراءة في "قصائد فرّت من الحرب" لحسونة فتحي، ويكتب عبدالرحيم العلام "جابر عصفور منتصرا للفكر التنويري". صدر رفقة العدد كتاب "مارادونا أم بيليه، الإجابة ميسي" لسليمان المعمري.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف