الأخبار
صحيفة إسرائيلية: التوصل لتفاهمات بين الجيش والمستوى السياسي بشأن مساعدات غزةملك النرويج يتسلم أوراق اعتماد سفير فلسطين كدولة مستقلةالسيسي: مصر تقف سداً منيعاً أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية(أونروا): نصف مليون نازح جديد في غزة خلال شهراستشهاد عائلة كاملة بقصف الاحتلال خيمتهم في مواصي خانيونس"الجنائية الدولية" ترفض إلغاء أو تعليق مذكرتي الاعتقال بحق نتنياهو وغالانتحماس تُعقّب على مخرجات اجتماع المجلس المركزي الفلسطينيالمجلس المركزي يقرر بالأغلبية استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحريررئيس موساد يبحث في الدوحة مفاوضات وقف إطلاق النار بغزةمركز حقوقي: غزة بلا سيولة وإسرائيل تستخدم الحصار المالي لتعميق معاناة السكانالحكومة الإسبانية تلغي عقد أسلحة مع شركة إسرائيليةالهند وباكستان تتبادلان إجراءات تصعيدية.. ما القصة؟جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي وإصابة آخرين في بيت حانونأضواء على مهاجمة سمكة قرش لشخص إسرائيلي في ساحل الخضيرة
2025/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

نادي حيفا الثقافي يستضيف الشاعر مفلح طبعوني في أمسية ثقافية مع مجموعته الشعرية "عودة جفرا"

تاريخ النشر : 2023-07-23
نادي حيفا الثقافي يستضيف الشاعر مفلح طبعوني في أمسية ثقافية مع مجموعته الشعرية "عودة جفرا"
نادي حيفا الثقافي يستضيف الشاعر مفلح طبعوني في أمسية ثقافية مع مجموعته الشعرية "عودة جفرا"

خلود فوراني سرية

أقام نادي حيفا الثقافي مؤخرا أمسية ثقافية مع الشاعر مفلح طبعوني ومجموعته الشعرية الصادرة العام الماضي "عودة جفرا".

افتتح الأمسية بالترحيب والتأهيل رئيس النادي المحامي فؤاد نقارة.

أدارت الأمسية وقدمت عن الشاعر ومجموعته بأنيق حرفها، الكاتبة عدلة شداد خشيبون.

وفي مداخلة له، قال د. فيصل طه إن جفرا حاضرة في ذهن وخيال وواقع الشاعر طبعوني كما هي حاضرة في واقع شعبنا. والعودة هي حركة دائرية دؤوبة وجفرا لا تعرف الغياب، هي كالشمس لا تعرف السكينة. حضورها فرح على طرقات العودة.

يجدر بالذكر أنه تخلل الأمسية قراءات شعرية ثم كلمة شكر للشاعر مفلح طبعوني.

في الختام كانت كلمة تحية قدمتها الفنانة التشكيلية سميرة كنعان مطانس حيث زين الأمسية معرض لوحاتها الفنية.











 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف