
سامي كاظم
ما من جريمة ضد الإنسانية إلا واقترفتها الصهيونية
بقلم: سامي جواد كاظم
لو أراد المؤرخون تأليف كتاب تحت عنوان موسوعة الجريمة فما عليهم إلا متابعة عصابة تل أبيب وما أقدمت عليه وإن سمعت أو رأت جرمة في القطب الجنوبي أو صحراء إفريقيا فليبحثوا عن البصمة الصهيونية فيها، هذا الكلام ليس تعاطفا مع شعب فلسطين وان كان التعاطف أمر فطري مع الانسان المظلوم ولكننا نرى يوميا جرائمها بحق كل شرائح المجتمع في فلسطين بل لا تكتف بذلك فترسل جواسيسها وقتلتها من الموساد الى البلاد التي فيها احرار يرفضون الوجود الصهيوني ليس في فلسطين فحسب بل على وجه الكرة الارضية قاطبة ، وهذه الحركة الصهيونية مستمدة قوتها من حكام عملاء وجبناء يقدمون على اي جريمة او اتخاذ قرار خدمة للصهيونية ولا استطيع أن أقول أمريكا هي رأس الأفعى لربما يكون هتلر هو رأس الأفعى ـ لا تخدعكم الهولوكوست فإن لم تكن موجودة اصلا فقد يكون تعرض عشرات لهذه الجريمة البشعة.
جاءت جرائم الصهيونية في جنين بالتزامن مع المعتوه في بلاد الحرية العلمانية بالاعتداء على القران بحيث ان المسلمين ضاعت عليهم من يستحق الرد بسبب كثرة الجراح، نعم إن الاعتداء على القران يجب أن يكون الرد عليه بحجم تقديس المسلمين للقرآن ضد الحكومة السويدية والشرطة السويدية والمعتوه نفسه وقد بادر حاكم مسلم لانعقاد قمة للدول الاسلامية لاتخاذ الرد الحاسم وهذا شيء رائع ولكن ماذا هو موقف المسلمين امام جرائم الصهيونية ضد الاطفال والنساء، حيث أقدمت على القتل للمدنين واعتقال الأطفال، زد على ذلك تصريحاتهم الوقحة، ومن جانب آخر ما يحز في النفس عندما تصدر الحكومة الفلسطينية قرارها بانها اوقفت التعاون الأمني مع الحكومة الصهيونية، وتعريف التعاون الأمني هو: القاء القبض على الأحرار والأبطال المدافعين عن أرضهم وعرضهم وتسليمهم للصهاينة.
جرائم الصهيونية بالاضافة الحربية جرائم اقتصادية فكم من حصار وحصار ضد الفلسطينيين ومنعوا عنهم الغذاء والدواء لا سيما فترة كورونا، وحتى حصار بقية الدول هو باشارة ودعم وتاييد صهيوني بينما سابقا كان للجامعة العربية منظمة مهمتها الرئيسية اعلان الحصار على الصهاينة وعلى من يعمل مع الصهاينة وكان لها دور فعال ومهم جدا، ولكن ماذا نقول للعملاء.
الجريمة الصهيونية ضد الانسانية هي جريمة الاعلام والأفلام بين الكذب والاباحية وافساد عقول الناس بينما هم لا يقدمون على ما يروجون له مثل تاجر المخدرات لا يتعاطى المخدرات، ويأتي بعض المسلمين يقلدوهم بشكل عشوائي وأتذكر صاحب فكرة برنامج ستار اكاديمي القذر يقول حققنا المطلوب ومنحنا الامتياز للدول العربية في انتاج هذا البرنامج الفاسد.
واليوم في العراق جاسوسة صهيونية والعجيب أن الكاظمي هو من منحها سمة الدخول يعني ان تواجدها في العراق اكثر من ثمانية شهور فماذا تعمل ؟ ونجد صحافة الصهاينة يقولون اختطاف الصهيونية في العراق وتحمل جنسية روسية ، فإن كانت روسية فما دخل الصهاينة بها ؟ وهذه ليست الاولى فكم من عملية اغتيال جرت في بلدان اسلامية وخصوصا عربية على يد الموساد الصهيوني واسالوا تونس عن اغتيال خليل الوزير من قبل الجيش الصهيوني في تونس في 16 نيسان 1988، واغتيال المبحوح في الامارات وغيرهم في لبنان وسوريا ( عماد مغنية) والعراق
سنة 1992، خبر سقوط وانفجار طائرة النقل الصهيونية التابعة لشركة العال فوق منطقة سكنية في امستردام، واحدثت حرائق وروائح كريهة وسارعت حكومة هولندا من اخماد النيران وتعويض عوائل الضحايا وتبين انها تحمل اسلحة كيمياوية خطيرة للصهاينة بينما المعلن انها تحمل ورد احمر لعيد الحب.
لا نستيطع بمقالنا هذا ذكر جرائمهم ولكن باختصار أية جريمة بشعة تخطر في بالك فابحث عنها في محرك البحث عن من اقترفها ستجد الصهاينة أو عملاؤهم.
بقلم: سامي جواد كاظم
لو أراد المؤرخون تأليف كتاب تحت عنوان موسوعة الجريمة فما عليهم إلا متابعة عصابة تل أبيب وما أقدمت عليه وإن سمعت أو رأت جرمة في القطب الجنوبي أو صحراء إفريقيا فليبحثوا عن البصمة الصهيونية فيها، هذا الكلام ليس تعاطفا مع شعب فلسطين وان كان التعاطف أمر فطري مع الانسان المظلوم ولكننا نرى يوميا جرائمها بحق كل شرائح المجتمع في فلسطين بل لا تكتف بذلك فترسل جواسيسها وقتلتها من الموساد الى البلاد التي فيها احرار يرفضون الوجود الصهيوني ليس في فلسطين فحسب بل على وجه الكرة الارضية قاطبة ، وهذه الحركة الصهيونية مستمدة قوتها من حكام عملاء وجبناء يقدمون على اي جريمة او اتخاذ قرار خدمة للصهيونية ولا استطيع أن أقول أمريكا هي رأس الأفعى لربما يكون هتلر هو رأس الأفعى ـ لا تخدعكم الهولوكوست فإن لم تكن موجودة اصلا فقد يكون تعرض عشرات لهذه الجريمة البشعة.
جاءت جرائم الصهيونية في جنين بالتزامن مع المعتوه في بلاد الحرية العلمانية بالاعتداء على القران بحيث ان المسلمين ضاعت عليهم من يستحق الرد بسبب كثرة الجراح، نعم إن الاعتداء على القران يجب أن يكون الرد عليه بحجم تقديس المسلمين للقرآن ضد الحكومة السويدية والشرطة السويدية والمعتوه نفسه وقد بادر حاكم مسلم لانعقاد قمة للدول الاسلامية لاتخاذ الرد الحاسم وهذا شيء رائع ولكن ماذا هو موقف المسلمين امام جرائم الصهيونية ضد الاطفال والنساء، حيث أقدمت على القتل للمدنين واعتقال الأطفال، زد على ذلك تصريحاتهم الوقحة، ومن جانب آخر ما يحز في النفس عندما تصدر الحكومة الفلسطينية قرارها بانها اوقفت التعاون الأمني مع الحكومة الصهيونية، وتعريف التعاون الأمني هو: القاء القبض على الأحرار والأبطال المدافعين عن أرضهم وعرضهم وتسليمهم للصهاينة.
جرائم الصهيونية بالاضافة الحربية جرائم اقتصادية فكم من حصار وحصار ضد الفلسطينيين ومنعوا عنهم الغذاء والدواء لا سيما فترة كورونا، وحتى حصار بقية الدول هو باشارة ودعم وتاييد صهيوني بينما سابقا كان للجامعة العربية منظمة مهمتها الرئيسية اعلان الحصار على الصهاينة وعلى من يعمل مع الصهاينة وكان لها دور فعال ومهم جدا، ولكن ماذا نقول للعملاء.
الجريمة الصهيونية ضد الانسانية هي جريمة الاعلام والأفلام بين الكذب والاباحية وافساد عقول الناس بينما هم لا يقدمون على ما يروجون له مثل تاجر المخدرات لا يتعاطى المخدرات، ويأتي بعض المسلمين يقلدوهم بشكل عشوائي وأتذكر صاحب فكرة برنامج ستار اكاديمي القذر يقول حققنا المطلوب ومنحنا الامتياز للدول العربية في انتاج هذا البرنامج الفاسد.
واليوم في العراق جاسوسة صهيونية والعجيب أن الكاظمي هو من منحها سمة الدخول يعني ان تواجدها في العراق اكثر من ثمانية شهور فماذا تعمل ؟ ونجد صحافة الصهاينة يقولون اختطاف الصهيونية في العراق وتحمل جنسية روسية ، فإن كانت روسية فما دخل الصهاينة بها ؟ وهذه ليست الاولى فكم من عملية اغتيال جرت في بلدان اسلامية وخصوصا عربية على يد الموساد الصهيوني واسالوا تونس عن اغتيال خليل الوزير من قبل الجيش الصهيوني في تونس في 16 نيسان 1988، واغتيال المبحوح في الامارات وغيرهم في لبنان وسوريا ( عماد مغنية) والعراق
سنة 1992، خبر سقوط وانفجار طائرة النقل الصهيونية التابعة لشركة العال فوق منطقة سكنية في امستردام، واحدثت حرائق وروائح كريهة وسارعت حكومة هولندا من اخماد النيران وتعويض عوائل الضحايا وتبين انها تحمل اسلحة كيمياوية خطيرة للصهاينة بينما المعلن انها تحمل ورد احمر لعيد الحب.
لا نستيطع بمقالنا هذا ذكر جرائمهم ولكن باختصار أية جريمة بشعة تخطر في بالك فابحث عنها في محرك البحث عن من اقترفها ستجد الصهاينة أو عملاؤهم.