الأخبار
"التربية" توضح طبيعة أسئلة امتحان الثانوية العامة لطلبة غزةسلطة النقد تصدر تعليمات للمصارف برفع نسبة الإيداعات الإلكترونية لمحطات الوقود إلى 50%يوم دامٍ في غزة: أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى والمفقودينإعلام إسرائيلي: نتنياهو يبحث "صيغاً مخففة" لإنهاء الحرب على غزةجيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمنأول اتصال هاتفي بين بوتين وماكرون منذ ثلاث سنواتبالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 14 أسيرًا من قطاع غزةتوجيه تهم القتل والشروع به لـ 25 متهماً في قضية الكحول بالأردنالسعودية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم خلال الـ24 ساعة الماضيةمصر: أمطار غزيرة تفاجئ القاهرة والجيزة رغم ارتفاع درجات الحرارةمسؤولون إسرائيليون: تقدم في محادثات صفقة المحتجزين.. والفجوات لا تزال قائمة(كان): قطر تسلّم إسرائيل مقترحًا جديدًا لوقف لإطلاق النار في غزةترامب: سأكون حازمًا مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة وأتوقع هدنة خلال أسبوعوزير الخارجية المصري: خلافات تعرقل الهدنة في غزة والفرصة لا تزال قائمة للتوصل لاتفاقجامعة النجاح الوطنية: الجامعة الفلسطينية الوحيدة في تصنيف U.S. News لأفضل الجامعات العالمية 2025/2026
2025/7/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خداع مستمر

تاريخ النشر : 2023-07-05
خداع مستمر

كلمات: حازم عبد الله سلامة "أبو المعتصم"


آه من زمن أغبر ... زمن غدار 

فيه الهامل لبس العباية وعامل مختار 

وشاهد الزور عامل كبير 

وصاحب قرار 

والنذل والجبان 

عامل رجل إصلاح وحوار 

****** *

وشيطان يدعي الإيمان 

وزوراً يلبس عباءة الوقار 

مخادع ... كاذب 

وثعلب مكار 

خاين العيش والملح 

ناكر العشرة ... منافق وغدار 

*******

زمن الخداع ... زمن الاشرار 

فيه الحليم احتار 

ومن يوم كثرت العبايات 

ولبسها الصغار 

قلت الرجال 

وصارت بريستيج و للإيجار

*******

سقطت كل الأقنعة ... 

وانكشفت كل الأسرار 

فشاهت وجوههم وازدادت قبحاً 

وكل أوهامهم تنهار 

وخلصت الحكاية ... وسقطت العباية 

وما عاد يجديهم ندم أو أي اعتذار 

*******

مخاتير أخر زمن ... 

والعبايات صارت موضة واستثمار 

المخترة ماهي بالعباية 

ولا بالعقال يا شُطار 

الكبير كبير بأخلاقه وصدقه

وليس بالدجل والكذب ولسان ثرثار

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف