
علي أبو حبلة
المستوطنون إرهابيون ويحرقون ترمس عيا وسنجل وعوريف على مرأى ومسمع العالم
بقلم: المحامي علي أبو حبلة
في الوقت الذي تدعي فيه أمريكا والغرب محاربتها للإرهاب يتم التغاضي عن الإرهاب المنظم الممارس من قبل حكومة نتنياهو وقادة المستوطنين الذين يمارسون إرهابهم جهارا وعلى مرأى المجتمع الدولي والانتقادات الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي لا ترقى لمستوى الجرائم والإرهاب الذي يمارسه المستوطنون.
جريمة ترمس عيا وسنجل وعوريف تضاف الى جريمة حوارة حيث ارتُكِبت مجموعات ارهابية مسلحة بدعمٍ رسميٍّ بالاقدام على حرق البيوت التي تواجد فيها سكانها وتعيدنا لجرائم حرق عائلة الدوابشه في دوما والفتى محمد أبو خضير وفي الشهر الماضي بلغت اعتداءات المستوطنين خمسمائة اعتداء.
هذا الإرهاب الممارس في كافة بلدات الضفة الغربية والقدس منبعه الكراهية للشعب العربي الفلسطيني والعرب ومصدره فتوى حاخامات في الكيان الصهيوني لمتطرفين وقادة المستوطنين يتقدمهم سومتيرس وابن غفير أعضاء في حكومة التطرف وهم يدفعون بالتصعيد للأحداث ضمن مسعاهم لحرب دينية وعنصرية تضرب المنطقة برمتها، وأن مجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال مجموعات إرهابيه تمارس الإرهاب، وأن ارهابها وخطرها لا يقل خطرا عن تلك التي وضعها المجتمع الدولي على لائحة الإرهاب وشرع في محاربتها وما ترتكبه هذه المجموعات من ارهاب منظم هو استنساخ للعصابات الصهيونية المتمثلة آنذاك بعصابات الملماخ وشتيرن والها غناه قبل اغتصاب فلسطين وارتكابهم لجرائم الاباده في دير ياسين والطنطوره ما زالت ماثله للأذهان.
ما جرى في ترمسعيا وسنجل وعوريف والعديد من البلدات المحيطة، سبق وان حدث في حوارة وحرقها بدعم من قادة عصابات الارهاب في حكومة نتنياهو.
حرق ترمسعيا وعوريف وسنجل وفظاعة ما ارتكبته عصابات المستوطنين في البلدات العربية رسالة إسرائيل للمجتمع الدولي و للقادة العرب والسلطة الفلسطينية … بأننا ومن حقنا ممارسة الإرهاب المنظم، فقد سبق وأن وصف أعضاء كنيست من حزب "عوتسما يهوديت" الاعتداءات الإرهابية الواسعة التي نفذها المستوطنون في بلدة حوارة في الضفة الغربية، بأنها "عمل شرعي" وبحسب تصريحاتهم "أعادت الردع"، الإرهاب الذي يمارسه المستوطنون برؤيتهم بمثابة قوة الردع الذي يمارس بوجه غير حق بحق الشعب الفلسطيني.
وجريمة ترمسعيا وسنجل وعوريف والعديد من البلدات المحيطة، وما أسفرت عنه اعتداءات المستوطنين بحماية جيش الاحتلال ترتقي لجريمة حربٍ وجريمةٍ ضدّ الإنسانيّة، وهذه الجرائم عمليًا تحصيل حاصل وفق سياسة الحكومة والشعارات العنصرية التي يرفعها أعضاء هذه الحكومة الفاشية.
ما ارتكب في ترمس عيا وعوريف وسنجل من جريمه منظمة تمت تحت حماية جيش الاحتلال نفسه وترك المُستوطنين يُنفّذون جريمتهم دون التدّخل.
حكومة الاحتلال الصهيوني تتحمل كامل المسؤولية عن ما حدث من تدمير وتخريب وحرق ممتلكات المواطنين إضافة لأعمال القتل، اذ بموجب القانون الدولي سلطات الاحتلال مسئوله عن حماية المدنيين وهي من تتحمل مسؤولية ذلك.
إن من حق الشعب العربي الفلسطيني أن يتصدى للإرهابيين من مجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال من المستوطنين وقوات الاحتلال التي تحمي الإرهابيين وهم يمارسون عنصريتهم وكراهيتهم ضد الشعب الفلسطيني ويشرعون لقتل الفلسطينيين وتدمير ممتلكاتهم ضمن مخططهم ألتهجيري للفلسطينيين عن ارض وطنهم لصالح الاستيطان والتوسع الاستيطاني وتهويد القدس.
ومن خلال تتبع مسار الهجمات التي يقوم بها المستوطنين فإنه من اللافت أن يكون حضور جيش الاحتلال وأجهزته الأمنية بشكل مباشر فور وقوع الحادثة، وهو ما يعني أن الجهات الأمنية الصهيونية تكون على علم بمخططات المستوطنين التي تهاجم الفلسطينيين في الضفة الغربية.
إمارة يهودا والسا مره هو ما يطمح لتحقيقه هؤلاء المتطرفين الإرهابيين الذين يصعدون أعمالهم الارهابيه في الضفة الغربية والقدس وان هؤلاء يسعون وبشكل مستمر لاثارة التوتر والارهاب لطموح المستوطنين التي تتجه باتجاه الشرق رغبة من هؤلاء وبدعم حكومة اليمين المتطرف في اسرائيل لتوسيع مستوطنات الضفة الغربيه التي تمهد لسياسة الضم وسماح حكومة الاحتلال لمستوطنة عليه لبناء الف وحده سكنيه الا ضمن مخطط تسمين المستوطنات.
المجتمع الدولي مطالب وملزم بالاعلان عن مجموعات تدفيع الثمن وشبية التلال منظمات ارهابيه يجب محاربتها لانها تمارس الارهاب وهي لا تقل خطورة عن ارهاب داعش ومنظمات ارهابيه اخرى اعلن مجلس الامن عن محاربتها.
إن التصعيد الذي تشهده القدس والضفة الغربية هو نتيجة إرهاب المستوطنين وطليعتهم مجموعات تدفيع الثمن وان الدفاع عن النفس في مواجهة الإرهاب أمر مشروع كما اقر المجتمع الدولي مشروعية مقاومة الاحتلال وأعطى للإقليم المحتل مشروعية مقاومة الاحتلال ورفض الاستيطان باعتباره خرق فاضح لقرارات الشرعيه الدوليه والقرار ٢٣٣٤ لا لبس فيه واعتبر الاستيطان في الضفة الغربية غير شرعي ومخالف لكافة القوانين والمواثيق الدولية.
مؤتمر هرتسليا 2014 حول ميزان المناعة والأمن نوقشت ورقة عمل اعدها استاذ العلوم البروفسور دافيد نحمياس حول النشاطات والاعتداءات التي دابت على ارتكابها مجموعات من عناصر اليمين الاسرائيلي والمستوطنين اليهود تعمل تحت اسم تدفيع الثمن ضد المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم وضد اماكن مقدسه للمسلمين والمسيحيين ،سواء في الاراضي الفلسطينية المحتلة أو داخل الخط الاخضر وما يترتب عليها من انعكاسات وتداعيات سلبيه تضر بمصالح اسرائيل كما جاء في الورقة.
وأوصت الورقة الجهات المنظمة لمؤتمر هرتسيليا في نطاق اعمال الحكومة الاسرائيليه بالاعلان عن المجموعة التي تقف وراء أعمال ونشاطات تدفيع الثمن كمنظمة ارهابية يهودية ينبغي ملاحقتها ومعاقبة عناصرها بموجب ما تنص عليه القوانين.
هناك دلائل وقرائن واعترافات اسرائيليين سياسيين ومفكرين عن إن المستوطنين يمارسون الارهاب وان المطالبه بالاعلان عن مجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال مجموعات إرهابية وما حصل في ترمس عيا وسنجل وعوريف وحوارة والعديد العديد من المدن والبلدات الفلسطينية دليل مادي ملموس عن حقيقة الارهاب الذي يمارسه المستوطنون.
إن السلطة الفلسطينية واستنادا للجرائم التي ارتكبت في ترمس عيا وسنجل وعوريف وحواره مطالبه بتسجيل موقف وأن لا تكتفي بتصدير بيانات التنديد والاستنكار ولا بد من اتخاذ اجراءات حاسمه وان تشرع بتطبيق قرارات وتوصيات المجلس المركزي وتعليق الاعتراف باسرائيل ووقف التنسيق الامني والتحرك على كافة الاتجاهات والتوجه لمجلس الامن مطالبة بادراج شبية التلال ومجموعة الارهاب على لائحة الارهاب وهي تملك من الوثائق ما يوثق المطلب الفلسطيني وهذا ما تضمنتها ورقة هرتسيليا.
مطلوب من أمين عام الأمم المتحدة بالطلب لعقد جلسة طارئة لمجلس للمخاطر التي تتهدد الأمن والسلم الاقليمي وأن يشرع مجلس الأمن بتشكيل لجنة تحقيق أممية وضرورة وضع حد لسياسة الاستيطان وملاحقة مجموعات تدفيع الثمن وقادتهم على كافة المستويات الدولية ووضعهم على لائحة الإرهاب ومحاكمتهم بتهم ارتكاب جرائم حرب.
إن ما يتعرض له الفلسطينيون من قبل المستوطنين هو الارهاب بعينه ويجب التحرك الفوري والشروع بتامين الحماية للشعب الفلسطيني.
بقلم: المحامي علي أبو حبلة
في الوقت الذي تدعي فيه أمريكا والغرب محاربتها للإرهاب يتم التغاضي عن الإرهاب المنظم الممارس من قبل حكومة نتنياهو وقادة المستوطنين الذين يمارسون إرهابهم جهارا وعلى مرأى المجتمع الدولي والانتقادات الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي لا ترقى لمستوى الجرائم والإرهاب الذي يمارسه المستوطنون.
جريمة ترمس عيا وسنجل وعوريف تضاف الى جريمة حوارة حيث ارتُكِبت مجموعات ارهابية مسلحة بدعمٍ رسميٍّ بالاقدام على حرق البيوت التي تواجد فيها سكانها وتعيدنا لجرائم حرق عائلة الدوابشه في دوما والفتى محمد أبو خضير وفي الشهر الماضي بلغت اعتداءات المستوطنين خمسمائة اعتداء.
هذا الإرهاب الممارس في كافة بلدات الضفة الغربية والقدس منبعه الكراهية للشعب العربي الفلسطيني والعرب ومصدره فتوى حاخامات في الكيان الصهيوني لمتطرفين وقادة المستوطنين يتقدمهم سومتيرس وابن غفير أعضاء في حكومة التطرف وهم يدفعون بالتصعيد للأحداث ضمن مسعاهم لحرب دينية وعنصرية تضرب المنطقة برمتها، وأن مجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال مجموعات إرهابيه تمارس الإرهاب، وأن ارهابها وخطرها لا يقل خطرا عن تلك التي وضعها المجتمع الدولي على لائحة الإرهاب وشرع في محاربتها وما ترتكبه هذه المجموعات من ارهاب منظم هو استنساخ للعصابات الصهيونية المتمثلة آنذاك بعصابات الملماخ وشتيرن والها غناه قبل اغتصاب فلسطين وارتكابهم لجرائم الاباده في دير ياسين والطنطوره ما زالت ماثله للأذهان.
ما جرى في ترمسعيا وسنجل وعوريف والعديد من البلدات المحيطة، سبق وان حدث في حوارة وحرقها بدعم من قادة عصابات الارهاب في حكومة نتنياهو.
حرق ترمسعيا وعوريف وسنجل وفظاعة ما ارتكبته عصابات المستوطنين في البلدات العربية رسالة إسرائيل للمجتمع الدولي و للقادة العرب والسلطة الفلسطينية … بأننا ومن حقنا ممارسة الإرهاب المنظم، فقد سبق وأن وصف أعضاء كنيست من حزب "عوتسما يهوديت" الاعتداءات الإرهابية الواسعة التي نفذها المستوطنون في بلدة حوارة في الضفة الغربية، بأنها "عمل شرعي" وبحسب تصريحاتهم "أعادت الردع"، الإرهاب الذي يمارسه المستوطنون برؤيتهم بمثابة قوة الردع الذي يمارس بوجه غير حق بحق الشعب الفلسطيني.
وجريمة ترمسعيا وسنجل وعوريف والعديد من البلدات المحيطة، وما أسفرت عنه اعتداءات المستوطنين بحماية جيش الاحتلال ترتقي لجريمة حربٍ وجريمةٍ ضدّ الإنسانيّة، وهذه الجرائم عمليًا تحصيل حاصل وفق سياسة الحكومة والشعارات العنصرية التي يرفعها أعضاء هذه الحكومة الفاشية.
ما ارتكب في ترمس عيا وعوريف وسنجل من جريمه منظمة تمت تحت حماية جيش الاحتلال نفسه وترك المُستوطنين يُنفّذون جريمتهم دون التدّخل.
حكومة الاحتلال الصهيوني تتحمل كامل المسؤولية عن ما حدث من تدمير وتخريب وحرق ممتلكات المواطنين إضافة لأعمال القتل، اذ بموجب القانون الدولي سلطات الاحتلال مسئوله عن حماية المدنيين وهي من تتحمل مسؤولية ذلك.
إن من حق الشعب العربي الفلسطيني أن يتصدى للإرهابيين من مجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال من المستوطنين وقوات الاحتلال التي تحمي الإرهابيين وهم يمارسون عنصريتهم وكراهيتهم ضد الشعب الفلسطيني ويشرعون لقتل الفلسطينيين وتدمير ممتلكاتهم ضمن مخططهم ألتهجيري للفلسطينيين عن ارض وطنهم لصالح الاستيطان والتوسع الاستيطاني وتهويد القدس.
ومن خلال تتبع مسار الهجمات التي يقوم بها المستوطنين فإنه من اللافت أن يكون حضور جيش الاحتلال وأجهزته الأمنية بشكل مباشر فور وقوع الحادثة، وهو ما يعني أن الجهات الأمنية الصهيونية تكون على علم بمخططات المستوطنين التي تهاجم الفلسطينيين في الضفة الغربية.
إمارة يهودا والسا مره هو ما يطمح لتحقيقه هؤلاء المتطرفين الإرهابيين الذين يصعدون أعمالهم الارهابيه في الضفة الغربية والقدس وان هؤلاء يسعون وبشكل مستمر لاثارة التوتر والارهاب لطموح المستوطنين التي تتجه باتجاه الشرق رغبة من هؤلاء وبدعم حكومة اليمين المتطرف في اسرائيل لتوسيع مستوطنات الضفة الغربيه التي تمهد لسياسة الضم وسماح حكومة الاحتلال لمستوطنة عليه لبناء الف وحده سكنيه الا ضمن مخطط تسمين المستوطنات.
المجتمع الدولي مطالب وملزم بالاعلان عن مجموعات تدفيع الثمن وشبية التلال منظمات ارهابيه يجب محاربتها لانها تمارس الارهاب وهي لا تقل خطورة عن ارهاب داعش ومنظمات ارهابيه اخرى اعلن مجلس الامن عن محاربتها.
إن التصعيد الذي تشهده القدس والضفة الغربية هو نتيجة إرهاب المستوطنين وطليعتهم مجموعات تدفيع الثمن وان الدفاع عن النفس في مواجهة الإرهاب أمر مشروع كما اقر المجتمع الدولي مشروعية مقاومة الاحتلال وأعطى للإقليم المحتل مشروعية مقاومة الاحتلال ورفض الاستيطان باعتباره خرق فاضح لقرارات الشرعيه الدوليه والقرار ٢٣٣٤ لا لبس فيه واعتبر الاستيطان في الضفة الغربية غير شرعي ومخالف لكافة القوانين والمواثيق الدولية.
مؤتمر هرتسليا 2014 حول ميزان المناعة والأمن نوقشت ورقة عمل اعدها استاذ العلوم البروفسور دافيد نحمياس حول النشاطات والاعتداءات التي دابت على ارتكابها مجموعات من عناصر اليمين الاسرائيلي والمستوطنين اليهود تعمل تحت اسم تدفيع الثمن ضد المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم وضد اماكن مقدسه للمسلمين والمسيحيين ،سواء في الاراضي الفلسطينية المحتلة أو داخل الخط الاخضر وما يترتب عليها من انعكاسات وتداعيات سلبيه تضر بمصالح اسرائيل كما جاء في الورقة.
وأوصت الورقة الجهات المنظمة لمؤتمر هرتسيليا في نطاق اعمال الحكومة الاسرائيليه بالاعلان عن المجموعة التي تقف وراء أعمال ونشاطات تدفيع الثمن كمنظمة ارهابية يهودية ينبغي ملاحقتها ومعاقبة عناصرها بموجب ما تنص عليه القوانين.
هناك دلائل وقرائن واعترافات اسرائيليين سياسيين ومفكرين عن إن المستوطنين يمارسون الارهاب وان المطالبه بالاعلان عن مجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال مجموعات إرهابية وما حصل في ترمس عيا وسنجل وعوريف وحوارة والعديد العديد من المدن والبلدات الفلسطينية دليل مادي ملموس عن حقيقة الارهاب الذي يمارسه المستوطنون.
إن السلطة الفلسطينية واستنادا للجرائم التي ارتكبت في ترمس عيا وسنجل وعوريف وحواره مطالبه بتسجيل موقف وأن لا تكتفي بتصدير بيانات التنديد والاستنكار ولا بد من اتخاذ اجراءات حاسمه وان تشرع بتطبيق قرارات وتوصيات المجلس المركزي وتعليق الاعتراف باسرائيل ووقف التنسيق الامني والتحرك على كافة الاتجاهات والتوجه لمجلس الامن مطالبة بادراج شبية التلال ومجموعة الارهاب على لائحة الارهاب وهي تملك من الوثائق ما يوثق المطلب الفلسطيني وهذا ما تضمنتها ورقة هرتسيليا.
مطلوب من أمين عام الأمم المتحدة بالطلب لعقد جلسة طارئة لمجلس للمخاطر التي تتهدد الأمن والسلم الاقليمي وأن يشرع مجلس الأمن بتشكيل لجنة تحقيق أممية وضرورة وضع حد لسياسة الاستيطان وملاحقة مجموعات تدفيع الثمن وقادتهم على كافة المستويات الدولية ووضعهم على لائحة الإرهاب ومحاكمتهم بتهم ارتكاب جرائم حرب.
إن ما يتعرض له الفلسطينيون من قبل المستوطنين هو الارهاب بعينه ويجب التحرك الفوري والشروع بتامين الحماية للشعب الفلسطيني.