الأخبار
كم عدد الأسرى الفلسطينيين المتوقع الإفراج عنهم السبت؟غزة وجدارة الحياةالسفير عبد الهادي يلتقي سفير السعودية لدى دمشق ويطلعه على آخر تطورات الأوضاع بفلسطينجمعية الهلال الأحمر: لن نكون بديلاً عن وكالة الأونروا تحت أي ظرفالحكومة ووزارة الأشغال تباشران حصر أضرار العدوان على قطاع غزةجمعية "العودة" تعلن عن عشرات المشاريع الصحية في قطاع غزةتفاصيل أول محادثة هاتفية بين نتنياهو ووزير خارجية أميركا الجديدبلدية غزة: نقص الآليات يتسبب في حالة عجز كبير في تقديم الخدمات الأساسيةأزمة النوايا والخيارات! ….. اليوم التالي لحرب غزة؟السيتي يضم المصري مرموش ويكشف عن رقم قميصهتفاصيل خطة عمل تفتيش مركبات النازحين العائدين لشمال غزةالسبت المقبل.. إطلاق الدفعة الثانية من الأسرى وبدء عودة النازحين لشمال غزةأجبر الأهالي على النزوح القسري.. الاحتلال يواصل عدوانه على جنينسان جيرمان يهزم السيتي ويصعب مهمته الأوروبيةريال مدريد يسحق سالزبورج ويحسن وضعه في دوري الأبطال
2025/1/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مساءٌ حزين

تاريخ النشر : 2023-06-22
مساءٌ حزين
 
بقلم: عطا الله شاهين
 
ذات مساء لم أرَ غروبا يشبهه على ميناء حزين
الشمس كانت تستعد للاختباء خلف البحر الهائج
لم يكن في عيني ذاك الطفل أي فرحٍ، لحظة صعوده للمركب
كان الطفل يبكي، وكأنه علِم ما سيسببه بغضب البحر
لم أر غروبا كهذا بدموع عينين حزينتين
الشمس رأيتها تبكي قبل الوداع
كان مساء حزينا..
هكذا شاهدتْ عيناي..
المركب تحرك، والموج ارتفع
الطفل كان يبكي، وهو يلوح للشمس
غطست الشمس بحسدها في البحر
والمركب اختفى عن أنظاري
عدت حزينا من ذاك بعد غورب حزين، الذي بدا فيه المساء حزينا..

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف