الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

القائد محمد بن سلمان دوره ومكانته في القمم والأمم

تاريخ النشر : 2023-06-22
القائد محمد بن سلمان دوره ومكانته في القمم والأمم
 
بقلم: عبد حامد

اكتب عن القائد محمد بن سلمان، وحين اكتب عن الحقيقة والشمس التي لا يمكن لأي قوى في الكون أن تحجب، أو حتى التعتيم على دورها وثقل مكانتها، ولو بقدر لا يكاد يذكر، يقر كل منصف في العالم بذلك.

لقد تابعت دور القائد ومكانته منذ سطوع نجمه، بعد اختياره من قبل جلالة الملك المفدى سلمان بن عبد العزيز وليا للعهد، ومن قبل ذلك، وبعد ذلك، ولازلت، وسأبقى كذلك بعون الله.

لقد كان بحق حدثا تاريخيا مدويا، وكنت أعلم جيدا، أن العالم سيشهد ولادة قوى كبرى، تهزه، تحركه، تدفعه لتحسين حياة الشعوب، وبسط السلام على الأرض، ومناهضة نهج إشعال فتيل الحروب، وهو أيضاً ما حصل بالفعل، وكنت أعلم جيدا أن إشراقة نجمه، ووقع مواقفه، سيغطي مساحة العالم كله، وهو ما حصل بالفعل، وكلنا شاهد، كيف ضجت وسائل الإعلام الدولية، وبمختلف أنواعها، ومعها وسائل التواصل الاجتماعي بعرض فعالياته سدد الله خطاه، وبأدق التفاصيل.

حتى باتت الشعوب اليوم على يقين كامل، أن أي قمة تعقد في أي بقعة من بقاع العالم لا يحضرها القائد محمد بن سلمان، لا ينتظر منها خيرا، ولا جدوى منها، تبقى قمة غير ذات شأن، بل لا يصح أن يطلق عليها قمة اصلا، حتى لو ضمت كل رؤساء وحكام العالم، نعم كيف يرجى منها ذلك، وكل القوى والتكتلات الدولية ومن هم على رأسها، هم بحاجة لمساندة ودعم القائد بن سلمان، بداية من منطقتنا العربية، ودول الإقليم وإلى العالم جمعاء، حتى بات دور القائد بن سلمان، يفوق دور الحلف الأطلسي والمنافس له، وكل القوى الصاعده الأخرى، ودور مجلس الأمن والأمم المتحده، هذه هي الحقيقة الساطعة، والشمس التي اكتب عنها، شعارها، ودورها المدوي، غطى مساحة العالم كله، على مدى الأعوام التي مضت، واليوم يتضاعف دوره أكثر، و تكبر مكانته أكثر، في رسم معالم السياسة الدولية، ومتغيرات العالم الكبرى وتحولاته، وبمختلف جوانب الحياة، وكل ما له علاقة بالاقتصاد، والتنمية وتحسين مستوى حياة الشعوب، وضمان أمنها واستقرارها.

وبسط السلام على الأرض، وما وجود القائد في فرنسا اليوم  ومكوثه لفترة طويلة، إلا لتحقيق ذلك، وتعزيز المكاسب التي حصلت وتراكمها، حيث لازالت الحرب الروسية الأوكرانية مشتعلة، وتداعياتها كارثية على الشعوب، وهي مناقضة لنهج القائد بن سلمان، ومباحثاته- رعاه الله- مع الرئيس الفرنسي وأطراف أخرى دولية، غايتها الأولى وضع نهاية مشرفة لها.

ولضمان تحقيق الأهداف الكبرى، والغايات الكريمة والنبيلة، الأخرى التي تحدثنا عنها.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف