الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كم تمنيت أن أموت شهيداً

تاريخ النشر : 2023-06-18
كم تمنيت أن أموت شهيداً

بقلم: كرم الشبطي

كم تمنيت أن أموت شهيداً
حباً وعشقاً للحياة من بعدي
أجيال تستحق والتضحية سر
ضد القهر ضد الفقر ضد الجهل
تخلف من احتلال العمر والتاريخ
يبكي الحال والتخلف فينا للأسف
مرض الأنا وسرطان الراية سبب
ومليون حكاية ورواية تسأل الحال
ذكريات تعود وأصعب ما يكون هو
أن تفقد حالة الاشتباك وتوجه اللوم
لبعضنا البعض وليس مجرد كلمات
بل كان الرصاص سيد المشهد البغيض
فخرنا بمن مات شهيد وهو يقاوم صدق
لم يطلب الحكم ولا التفرد ولا التعصب
قمة التطرف أن تكون هنا بين السماء
وبين الأرض وما بينهما هواء حلم الحرية
فعلاً نريد التحرير من كل شيء ومن كل هم
ومن كل عبث وجدران سجنتنا وتركتنا وحدنا
نكتب ونروي من دموع العين وداع ولقاء الروح
وصورتنا كما هي ترسم في كل يوم ميثاق الشرفاء
عهداً وقسماً أن لا نموت من غير أن نوجع الاحتلال
فلسفة العقل وحدها تنقذنا وتوحدنا وتجمعنا ذات يوم
لا أريد الموت علي فراش الخداع وكم تمنيت أن أموت شهيداً
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف