الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أهداف ورجال القادة الكبار.. كبار

تاريخ النشر : 2023-06-18
أهداف ورجال القادة الكبار.. كبار
أهداف ورجال القادة الكبار.. كبار

بقلم: عبد حامد

نكتب هنا، عن مفكر كبير، برز دوره بشكل لافت، على الساحتين العربيه والدولية منذ أعوام طويلة خلت، ودبلوماسي قدير، حاذق في ممارسة عمله، وبناء علاقات دولته مع كافة دول العالم، عبر بناء جسور تواصل صلبه، راسخه، قوية فاعلة مبصرة، متماسكة ومتواصلة، تراعي ظروف العصر، ومعطيات الواقع، بشكل بارع. 

يتميز بنزعة إنسانية نادرة، تليق بسمعة دولته وقيادته، ورسالتها السمحاء، لذلك نجده محبوبا من قبل كل الشعوب التي مارس عمله الدبلوماسي فيها، خصوصا وهو كاتب لامع، وإعلامي من الطراز الأول، مما ساهم في تعميق ثقل مكانته ودوره، وأي حاله إنسانية تعرض عليه، تشغله تماما، يمنحها كل اهتمامه، ووقته وجهده، وبأسلوب لطيف ودود، وهذا هو ما تفعله المملكة مع كل دول العالم، بغض النظر عن أي اعتبار آخر، غير الجانب الإنساني.

وللقادة الكبار فعلا، أهدافا كبارا ، ورجال كبارا، والقائد محمد بن سلمان من القاده الكبار حقا، ويأتي في مقدمة رجال القائد الكبار، المفكر الكبير، والدبلوماسي القدير، الأستاذ الدكتور سفير خادم الحرمين الشريفين في جمهورية الجزائر الشقيقة عبدالله بن ناصر البصيري، الشغوف في النهوض بواجباته وخدمة مملكته، وقيادته وأمته والإنسانية جمعاء، ويأتي هذا تجسيدا عمليا حقيقيا لما جاء في رسالتنا الاسلامية السمحاء، وما أمرنا به الرحمن الرحيم، من التعارف ومحبة بعضنا للبعض، من العرب وغير العرب، لقد شهدت المملكة العربية السعودية، قفزات تنموية، تقدمية نوعية، في كل مجالات الحياة، وخدمة أمتها والإنسانية جمعاء، في عهد القائد محمد بن سلمان، وبوجود مثل هؤلاء الرجال الكبار، تم تحقيق كل ذلك.

معالي السفير كلما أبحر في العمل الدبلوماسي والحياة، واندمج مع تشابك تعقيدات حياة المواطنين ومجريات السياسة، وما يحصل في الواقع، من تحولات ومتغيرات كبرى، لها انعكاسات على حياتهم اليومية، يتفاعل معها، بصورة مؤثره جدا، فاعلة جدا، وخلاقة بشكل مذهل، مما يساهم في تخفيف وقعها عليهم، وتسخيرها لصالحهم، ومعالجة تداعياتها على تفاصيل حياتهم اليومية.

وبذلك تتضاعف خبراته، وتتراكم نجاحاته، ومن الطبيعي أن يستخلص من كل ذلك، أفكارا ورؤى، ودروس وعبر، ووسائل، جديده خلاقه، في ممارسة عمله، وفي الحياة ويقدمها لمن يتوق أن يستفيد منها، من خلال مقالات يكتبها في وسائل الإعلام المختلفة، ومنها جريدة الشروق أون لاين الغراء، كما جاء في مقال، الدبلوماسية الإنسانية: أداة سعودية بامتياز، هذا المقال تضمن من ثراء التجربه، والخبرة، والثراء الفكري، النابع عن التجارب الحقيقية، المعاشة، والخبرات المتراكمة، الناضجة، الطازجة، ما لايمكن الاستغناء عن دراسته بتعمق للاستفادة منه، لكل من يمارس العمل الدبلوماسي والإنساني والاعلامي، وكل من يرغب في توسيع مداركه ومعلوماته، وثقافته والنجاح في مجال عمله.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف