الأخبار
كم عدد الأسرى الفلسطينيين المتوقع الإفراج عنهم السبت؟غزة وجدارة الحياةالسفير عبد الهادي يلتقي سفير السعودية لدى دمشق ويطلعه على آخر تطورات الأوضاع بفلسطينجمعية الهلال الأحمر: لن نكون بديلاً عن وكالة الأونروا تحت أي ظرفالحكومة ووزارة الأشغال تباشران حصر أضرار العدوان على قطاع غزةجمعية "العودة" تعلن عن عشرات المشاريع الصحية في قطاع غزةتفاصيل أول محادثة هاتفية بين نتنياهو ووزير خارجية أميركا الجديدبلدية غزة: نقص الآليات يتسبب في حالة عجز كبير في تقديم الخدمات الأساسيةأزمة النوايا والخيارات! ….. اليوم التالي لحرب غزة؟السيتي يضم المصري مرموش ويكشف عن رقم قميصهتفاصيل خطة عمل تفتيش مركبات النازحين العائدين لشمال غزةالسبت المقبل.. إطلاق الدفعة الثانية من الأسرى وبدء عودة النازحين لشمال غزةأجبر الأهالي على النزوح القسري.. الاحتلال يواصل عدوانه على جنينسان جيرمان يهزم السيتي ويصعب مهمته الأوروبيةريال مدريد يسحق سالزبورج ويحسن وضعه في دوري الأبطال
2025/1/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كأنني أرى سكارلت أوهارا

تاريخ النشر : 2023-06-13
كأنني أرى سكارلت أوهارا
 
بقلم: عطا الله شاهين

لا صوت أسمعه في حُجرتي سوى الصوت، الذي يخرج من قلبي الحزين
عقلي منهمك في متاعب الحياة بين حيطان بلا صور!
لا أحب تعليق أي صور على الحيطان، لأنها تذكرني بماض حزين ومفرِح
أهرب لقراءة الروايات علّني أبعد الحزن عني..
تقع عيناي على رواية ذهب مع الريح للكاتبة الأمريكية مارغاريت ميتشل
أقضي وقتا طويلا قي قراءة الرواية..
أقرأ الرواية بتمعن، ويخيل لي بأنني أرى على الحائط بطلة الرواية سكارت أوهارا..
أفرك عيني جيدا، وأتمعن الحائط، ولكنني أقول: لا أحد على الحائط
أبتعد عن الحائط وأمسك الرواية، وأرى سكارلت أوهارا واقفة، فأتساءل: هل جذبتني؟
أضع الرواية جانبا، وأحاول نسيان ما رأيت قبل ساعة من الزمن، لأنن بطلة الرواية ساحرة الجَمال..
أعاود عند استيقاظي قراءة ما تبقى من فصول الرواية، لأنها تشدّني..


 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف