الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خود وأعطي العطاء الذي يجلب السعادة

تاريخ النشر : 2023-05-28
خود وأعطي العطاء الذي يجلب السعادة

محمد البريم

خود واعطي العطاء الذي يجلب السعادة

بقلم: محمد البريم

حقاً لنا الفخر بهذه المؤسسة الوطنية جمعية  خود واعطي الخيرية  التي تخدم عموم الشعب الفلسطيني في كل محافظات الوطن والتي يعمل معها طاقم متفاني مخلص لا يتردد لحظة واحدة في خدمة الناس والوصول إلى فئات شعبنا المتعففة باسرع ما يمكن وحسب الامكانيات المتاحة.

وكصحفي أتابع نشاطات هذه المؤسسة التي تشي بالفخر وأن شعبنا فيه خير حيث تقوم هذه المؤسسة على مبدأ الأخذ قبل العطاء (خود وأعطي )، وأن الأخذ المقصود هو الأجر والثواب من رب العالمين والسعادة على تقديم الخير قبل العطاء.

ومما لا يدع مجال للشك بأن هذه المؤسسة ثقة المواطن وطريقه إليها وصاحبة الأقوال والأفعال.

هذه النماذج الممثلة باخي رائد دويك رئيس جمعية خود واعطي   ترسم صورة العمل الخيري  باخلاص وتفان حينما يتعلق الأمر بخدمة الناس... إنها رموز البذل والعطاء التي تجعلنا أن نسير على نفس الطريق.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف