الأخبار
إصابات خلال اقتحام قوات إسرائيلية خاصة حي رفيديا في نابلسمجدلاني: خطاب الرئيس عباس بالأمم المتحدة اتسم بالواقعية السياسية ووجه رسائل متعددةغزة: مجمع الشفاء الطبي يصدر توضيحاً بخصوص وفاة ثلاثة توائمملك الأردن: نحذر من تجاوز الفلسطينيين في أي اتفاق سلامحماس: عملية القدس إمعان في التحدي وإصرار للرد على جرائم الاحتلالHuasun تحتل المرتبة الثالثة في قائمة وحدات الطاقة الشمسية التجارية الأكثر كفاءة في TaiyangNews لشهر سبتمبر 2023دعوات مقدسية للرباط في المسجد الأقصى لإفشال مخططات الاحتلالفلسطين ترحب بالبيان الصادر عن السعودية بشأن التوصل لخارطة طريق لدعم السلام باليمنأول تعليق من فتح على خطاب الرئيس عباس في الأمم المتحدةالرئيس عباس: لا سلام في الشرق الأوسط دون حصول الشعب الفلسطيني على كامل حقوقهإصابة شاب برصاص الاحتلال بزعم تنفيذه عملية طعن في القدس المحتلةجوائز أوتوميكانيكا دبي 2023 تستقطب عددًا قياسيًا من المشاركاتالمالكي يلتقي وزير الدولة للشؤون الخارجية لجمهورية المالديفميسي يتحدث عن إمكانية مشاركته في مونديال 2026القدس: الاحتلال يعتقل طفلاً ويفرض الحبس المنزلي على آخر
2023/9/22
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خود وأعطي العطاء الذي يجلب السعادة

تاريخ النشر : 2023-05-28
خود وأعطي العطاء الذي يجلب السعادة

محمد البريم

خود واعطي العطاء الذي يجلب السعادة

بقلم: محمد البريم

حقاً لنا الفخر بهذه المؤسسة الوطنية جمعية  خود واعطي الخيرية  التي تخدم عموم الشعب الفلسطيني في كل محافظات الوطن والتي يعمل معها طاقم متفاني مخلص لا يتردد لحظة واحدة في خدمة الناس والوصول إلى فئات شعبنا المتعففة باسرع ما يمكن وحسب الامكانيات المتاحة.

وكصحفي أتابع نشاطات هذه المؤسسة التي تشي بالفخر وأن شعبنا فيه خير حيث تقوم هذه المؤسسة على مبدأ الأخذ قبل العطاء (خود وأعطي )، وأن الأخذ المقصود هو الأجر والثواب من رب العالمين والسعادة على تقديم الخير قبل العطاء.

ومما لا يدع مجال للشك بأن هذه المؤسسة ثقة المواطن وطريقه إليها وصاحبة الأقوال والأفعال.

هذه النماذج الممثلة باخي رائد دويك رئيس جمعية خود واعطي   ترسم صورة العمل الخيري  باخلاص وتفان حينما يتعلق الأمر بخدمة الناس... إنها رموز البذل والعطاء التي تجعلنا أن نسير على نفس الطريق.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف