الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خود وأعطي العطاء الذي يجلب السعادة

تاريخ النشر : 2023-05-28
خود وأعطي العطاء الذي يجلب السعادة

محمد البريم

خود واعطي العطاء الذي يجلب السعادة

بقلم: محمد البريم

حقاً لنا الفخر بهذه المؤسسة الوطنية جمعية  خود واعطي الخيرية  التي تخدم عموم الشعب الفلسطيني في كل محافظات الوطن والتي يعمل معها طاقم متفاني مخلص لا يتردد لحظة واحدة في خدمة الناس والوصول إلى فئات شعبنا المتعففة باسرع ما يمكن وحسب الامكانيات المتاحة.

وكصحفي أتابع نشاطات هذه المؤسسة التي تشي بالفخر وأن شعبنا فيه خير حيث تقوم هذه المؤسسة على مبدأ الأخذ قبل العطاء (خود وأعطي )، وأن الأخذ المقصود هو الأجر والثواب من رب العالمين والسعادة على تقديم الخير قبل العطاء.

ومما لا يدع مجال للشك بأن هذه المؤسسة ثقة المواطن وطريقه إليها وصاحبة الأقوال والأفعال.

هذه النماذج الممثلة باخي رائد دويك رئيس جمعية خود واعطي   ترسم صورة العمل الخيري  باخلاص وتفان حينما يتعلق الأمر بخدمة الناس... إنها رموز البذل والعطاء التي تجعلنا أن نسير على نفس الطريق.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف