معادلة بائسة
بقلم: د. حسن خميس السعدوني
اليقين يعني إننا لن نفرط بأرضنا فما بالك بمقدساتنا التي هي جزء من عقيدتنا وعبادتنا.
هذا مسك ميراثنا عن الآباء وما ورثه الآباء عن الأجداد، فلسطين لنا في التاريخ وفي قلوبنا وفي وجداننا ،تسري في عروقنا وفي دمنا جيلًا بعد جيل أمانة معلقة في رقابنا إلى ان يشاء الله.
التضحيات مبعث فخر لنا لكن ما يجري اليوم في المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية اجرام بأتم معنى الكلمة فلا هي: أعمال استباقية ولا وقائية ولا هي : حتى اشتباك متكافئ . أعمال لا تتجاوز خيالات المحاسبة على الظن ( رغم المشروعية القانونية لاي عمل يستهدف الاحتلال).
الاحتلال يقترف الجرائم ولا يخشى المحاسبة اليوم لكن دوام الحال من المحال كما يقال والأيام دول.
إن استمرار هذا النهج العدواني وبشكل يومي تدفع كل القوى الفلسطينية للعمل على فضح جرائم الاحتلال، في كافة المحافل الدولية ، وخصوصًا أمام المنظمات الحقوقية والإنسانية، فنحن اليوم أمام أنظمة الدول لا نحصل الا على انزعاج أميركي وقلق أوروبي وانشغال روسي بتحصين حدوده.
إن الوحوش اليمينية المتطرفة للاحتلال تدرك هذه الوضعية وتعمل على استغلالها بطشا وتنكيلًا وتغييرا على الأرض، لفرض واقعًا قانونيًا جديدًا وان كان غير شرعي. للأسف شئنا ام ابينا أميركا تدير ظهرها لنا كعرب حتى لمن يسبح في فلكها وأروبا كلها غارقة فى المستنقع الأوكراني اما روسيا وان كانت حليفًا تقليديًا فهي، أمام تحديات كونية، كل الخيارت تبدو اليوم صعبة مستحيلة ولربما لو قدر للعرب التوجه ناحية الشرق اي نحو التنين الصيني لربما كان ضغطًا لتغيير تلك المعادلة البائسة.
هذا مسك ميراثنا عن الآباء وما ورثه الآباء عن الأجداد، فلسطين لنا في التاريخ وفي قلوبنا وفي وجداننا ،تسري في عروقنا وفي دمنا جيلًا بعد جيل أمانة معلقة في رقابنا إلى ان يشاء الله.
التضحيات مبعث فخر لنا لكن ما يجري اليوم في المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية اجرام بأتم معنى الكلمة فلا هي: أعمال استباقية ولا وقائية ولا هي : حتى اشتباك متكافئ . أعمال لا تتجاوز خيالات المحاسبة على الظن ( رغم المشروعية القانونية لاي عمل يستهدف الاحتلال).
الاحتلال يقترف الجرائم ولا يخشى المحاسبة اليوم لكن دوام الحال من المحال كما يقال والأيام دول.
إن استمرار هذا النهج العدواني وبشكل يومي تدفع كل القوى الفلسطينية للعمل على فضح جرائم الاحتلال، في كافة المحافل الدولية ، وخصوصًا أمام المنظمات الحقوقية والإنسانية، فنحن اليوم أمام أنظمة الدول لا نحصل الا على انزعاج أميركي وقلق أوروبي وانشغال روسي بتحصين حدوده.
إن الوحوش اليمينية المتطرفة للاحتلال تدرك هذه الوضعية وتعمل على استغلالها بطشا وتنكيلًا وتغييرا على الأرض، لفرض واقعًا قانونيًا جديدًا وان كان غير شرعي. للأسف شئنا ام ابينا أميركا تدير ظهرها لنا كعرب حتى لمن يسبح في فلكها وأروبا كلها غارقة فى المستنقع الأوكراني اما روسيا وان كانت حليفًا تقليديًا فهي، أمام تحديات كونية، كل الخيارت تبدو اليوم صعبة مستحيلة ولربما لو قدر للعرب التوجه ناحية الشرق اي نحو التنين الصيني لربما كان ضغطًا لتغيير تلك المعادلة البائسة.