درسُ الإباء
بقلم: عمر بلقاضي - الجزائر
الصَّدُّ يَبعثُ أصداءَ الإباءِ فقِفْ
لتمنعَ البَغْيَ إنَّ العِزَّ بالقيمِ
أعلنْ إباءَك في بلواكَ مُعتمدًا
على الذي خلقَ الأكوانَ من عدَمِ
لولا الإباءُ وصدُّ الظّالمينَ لما
ساد الحماةُ بُناةُ العزِّ في الأُممِ
أبْدِ الهدايةَ في وجهِ الذين طَغَوْا
النُّورُ يُبطلُ ما في الأرضِ من ظُلَمِ
لكَ المكارمُ والإيمانُ كن بَطلاً
بالعَزمِ والحَزْمِ والإقدامِ والهِممِ
إنَّ العدوَّ الذي أعياكَ جانِبُهُ
وَهْمٌ تعاظمَ في جيلٍ منَ النُّوَمِ
لو قامَ في أمَّة الإسلامِ من صَدَقُوا
لانْهارَ من وقفاتِ العِزِّ كالرِّمَمِ
أكرمْ بفتيةِ غزَّاءَ الأُلَى صَمَدُوا
رُغمَ الخيانة ِوالخِذلانِ في النُّظُمِ
قد أكدُّوا أنَّ عِزَّ المسلمين فِدَا
فلْيفهمِ الدَّرسَ أهلُ الجُبْنِ والصَّمَمِ
بقلم: عمر بلقاضي - الجزائر
الصَّدُّ يَبعثُ أصداءَ الإباءِ فقِفْ
لتمنعَ البَغْيَ إنَّ العِزَّ بالقيمِ
أعلنْ إباءَك في بلواكَ مُعتمدًا
على الذي خلقَ الأكوانَ من عدَمِ
لولا الإباءُ وصدُّ الظّالمينَ لما
ساد الحماةُ بُناةُ العزِّ في الأُممِ
أبْدِ الهدايةَ في وجهِ الذين طَغَوْا
النُّورُ يُبطلُ ما في الأرضِ من ظُلَمِ
لكَ المكارمُ والإيمانُ كن بَطلاً
بالعَزمِ والحَزْمِ والإقدامِ والهِممِ
إنَّ العدوَّ الذي أعياكَ جانِبُهُ
وَهْمٌ تعاظمَ في جيلٍ منَ النُّوَمِ
لو قامَ في أمَّة الإسلامِ من صَدَقُوا
لانْهارَ من وقفاتِ العِزِّ كالرِّمَمِ
أكرمْ بفتيةِ غزَّاءَ الأُلَى صَمَدُوا
رُغمَ الخيانة ِوالخِذلانِ في النُّظُمِ
قد أكدُّوا أنَّ عِزَّ المسلمين فِدَا
فلْيفهمِ الدَّرسَ أهلُ الجُبْنِ والصَّمَمِ