
الشاعر كمال إبراهيم
"استقلال"
"استقلالُ الفِكرِ هَدِيَّةٌ مِنَ الخالِقِ الرَّحمَنْ
هُوَ المُعِزُّ لِجَوْدَةِ التَّفكِيرِ وَصِحَّةِ الإيمَانْ
لا مَناصَ مِن الديمقراطِيَّةِ فِي سائِرِ البُلدانْ
وَالعارُ لرافِضِيها مِنَ الحُكَّامِ فِي كُلِّ زَمَانْ
نَحنُ المُسَانِدُونَ لإصْلاحِ الحُكمِ دُونَ هَوَانْ
نَطلُبُ العَدلَ وَمَنْعَ الكُرْهِ لأبناءْ كافَّةِ الأديَانْ
إنْ كانَ هُنا أوْ فِي أمرِيكا أوْ سُوريَا وَلُبنانْ
نَحْنُ مَعَ الحَقِّ أنْ يَسُودَ فِي كُلِّ حُكْمٍ أيًّا كَانْ
فِي الشَّرقِ والغَرْبِ فِي الصِينِ وَفِي اليُونَانْ
لِيعلَمَ الخَلقُ أنَّ الدِّيمُقراطِيَّةَ شَرِيعَةُ الأوْطَانْ
فِي كُلِّ عَصْرٍ وَقُطْرٍ أوْ حُكْمٍ فِي أيِّ مَكَانْ".
كلمات: الشاعر كمال إبراهيم
"استقلالُ الفِكرِ هَدِيَّةٌ مِنَ الخالِقِ الرَّحمَنْ
هُوَ المُعِزُّ لِجَوْدَةِ التَّفكِيرِ وَصِحَّةِ الإيمَانْ
لا مَناصَ مِن الديمقراطِيَّةِ فِي سائِرِ البُلدانْ
وَالعارُ لرافِضِيها مِنَ الحُكَّامِ فِي كُلِّ زَمَانْ
نَحنُ المُسَانِدُونَ لإصْلاحِ الحُكمِ دُونَ هَوَانْ
نَطلُبُ العَدلَ وَمَنْعَ الكُرْهِ لأبناءْ كافَّةِ الأديَانْ
إنْ كانَ هُنا أوْ فِي أمرِيكا أوْ سُوريَا وَلُبنانْ
نَحْنُ مَعَ الحَقِّ أنْ يَسُودَ فِي كُلِّ حُكْمٍ أيًّا كَانْ
فِي الشَّرقِ والغَرْبِ فِي الصِينِ وَفِي اليُونَانْ
لِيعلَمَ الخَلقُ أنَّ الدِّيمُقراطِيَّةَ شَرِيعَةُ الأوْطَانْ
فِي كُلِّ عَصْرٍ وَقُطْرٍ أوْ حُكْمٍ فِي أيِّ مَكَانْ".