الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أنا الرئيس

تاريخ النشر : 2023-04-16
أنا الرئيس

بقلم: كرم الشبطي

أنا الرئيس
أنا الرئيس الجالس على الرصيف
أنا الرئيس
أنا الرئيس الحافي ولا أملك الرغيف
أنا الرئيس
أنا الرئيس العاشق للقمر ويُقال أني الضعيف
أنا الرئيس
أنا الرئيس المغيب وأملك راية ولحية للتعفيف
أنا الرئيس
أنا الرئيس الخائن ومن منكم يهدد بالسيف
أنا الرئيس
أنا الرئيس الكبير في غرفة التسمين أشرع التعليف
أنا الرئيس
أنا الرئيس الناعم في المظهر والسياسة دور التعنيف
أنا الرئيس
أنا الرئيس الميت وجسدي هيكل من لعبة الغيب
أنا الرئيس
أنا الرئيس الطفل وما زلت أحلم أن أكون رجل العيب
أنا الرئيس
أنا الرئيس أنا التاريخ أنا الحضارة أنا دعارة التعريب
أنا الرئيس
أنا الرئيس المالك للجيوش ورأسي سمع وطاعة التغريب
أنا الرئيس
أنا الرئيس الماضي والحاضر والمستقبل ومن يرث التخريب
أنا الرئيس
أنا الرئيس أنا الكرسي أنا الحاكم أنا من يسموني الرئيس العجيب
أنا الرئيس
أنا الرئيس في كل دويلة وحزب وفصيل يطلق صوت الفجل المريب
أنا الرئيس
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف