عودوا إلى الله
بقلم: عمر بلقاضي / الجزائر
***
فهْمُ الحقيقةِ في الأيّام يَحجُبُهُ
زورُ الجوانحِ من إثمٍ ومن رِيَبِ
صارتْ حماقةُ أهل الجهلِ سائدةً
تعلو على الحقِّ والإيمانِ والأدبِ
ليلٌ توالتْ على الدنيا حَنادِسُه ُ
يَطوي الخلائقَ في الأوهام والكرَبِ
أضحى الظّلام مُقيمًا في ضمائرهمْ
يَطغى ويُلغي هدى الرّحمان في الكُتُبِ
لن تُسعِدَ النَّاسَ أهواءٌ لهم طفَحتْ
بل يَعلقونَ بوحلِ الضرِّ والنِّكبِ
ريحُ العقوبة تُفني الناسَ إن عَصفتْ
فليتَّقوا اللهَ من غيظٍ ومن غضَبِ
بالدِّين يسعدُ أهلُ الأرضِ لو صَدقُوا
ويَسلَمونَ من الآفاتِ والعطَبِ
يحميهم الله في عُسْرٍ وفي خطَرٍ
فالله يحفظُ أهل الخيرِ من وَصَبِ
عودوا إلى الله من وهْمِ الضّلالِ فقدْ
أتاكمُ الحقُّ بالمبعوثِ خيرِ نَبِي
بقلم: عمر بلقاضي / الجزائر
***
فهْمُ الحقيقةِ في الأيّام يَحجُبُهُ
زورُ الجوانحِ من إثمٍ ومن رِيَبِ
صارتْ حماقةُ أهل الجهلِ سائدةً
تعلو على الحقِّ والإيمانِ والأدبِ
ليلٌ توالتْ على الدنيا حَنادِسُه ُ
يَطوي الخلائقَ في الأوهام والكرَبِ
أضحى الظّلام مُقيمًا في ضمائرهمْ
يَطغى ويُلغي هدى الرّحمان في الكُتُبِ
لن تُسعِدَ النَّاسَ أهواءٌ لهم طفَحتْ
بل يَعلقونَ بوحلِ الضرِّ والنِّكبِ
ريحُ العقوبة تُفني الناسَ إن عَصفتْ
فليتَّقوا اللهَ من غيظٍ ومن غضَبِ
بالدِّين يسعدُ أهلُ الأرضِ لو صَدقُوا
ويَسلَمونَ من الآفاتِ والعطَبِ
يحميهم الله في عُسْرٍ وفي خطَرٍ
فالله يحفظُ أهل الخيرِ من وَصَبِ
عودوا إلى الله من وهْمِ الضّلالِ فقدْ
أتاكمُ الحقُّ بالمبعوثِ خيرِ نَبِي