الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الفَلَاحُ في الحياة

تاريخ النشر : 2023-03-31
الفَلَاحُ في الحياة

بقلم: عمر بلقاضي - الجزائر

قال عز وجل: (ونَفْسٍ وما سوَّاها فألهَمَهَا فُجُورَهَا وتَقوَاهَا قَد أفْلَحَ من زكَّاهَا وقد خَابَ من دَسَّاهَا)
من سورة الشّمس

***
إنّ الفَلَاحَ سُموُّ الرُّوحِ بالخُلُقِ
ليس الشّهادةَ في الألواحِ والورَق
كم في الحقيقة من فوزٍ يؤولُ إلى
قيدٍ يُركَّبُ في الأطرافِ والعُنُقِ
والرُّوحُ إن طَهُرتْ في دربِ خالقِها
فالنُّورُ يُظهرها كالشَّمس في الأفقِ
ترنو إليها قلوب النّاس عاشقةً
من غير شائبة ٍفي النّفس أو مَلَقِ
فاسلكْ مَدارجَ ربِّ النّاس مُهتدياً
والْزمْ مآثرَ أهل العِفَّة الصُّدُقِ
لا تركننَّ إلى الفسَّاقِ في طمعٍ
تبًّا لبائع نورِ الله بالمرَقِ
كم في البسيطة ممن يركبون على
ظهر المهانة نحو المال والشَّبَقِ
الشُّرْهُ آيتهمْ والذلُّ غايتهمْ
والدَّهرُ يَبصمُهمْ بالعارِ والحُمُقِ
لا تُعجبنَّك ألقابٌ لذي طمعٍ
يبقى بلا قيَمٍ كالجُرْذِ في النَّفقِ
كن في المعيشة ذا عزٍّ وذا شرَفٍ
واعبد إلهكَ من سوَّاك من عَلَقِ

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف