الأخبار
شاهد.. رجل سعودي لم ينم منذ 40 عاماً وهذه التفاصيلغزة: الإعلامي الحكومي يوضح بشأن الاستعدادات لاستقبال امتحانات الثانوية العامةالصحة بغزة: 1200 مريض كلى أمام تحدٍ صعب لنقص مستلزماتهم الطبيةطفلة أمريكية تطعن شقيقها حتى الموت بعد تناولها هذا الدواءمجلس جامعة القدس المفتوحة يصدر بياناً توضيحياً بعد احتجاج العاملينبالفيديو: المتطرف غليك يقود اقتحام المستوطنين إلى الأقصىوزير الحكم المحلي ومحافظ جنين يفتتحان مشروع الطاقة الشمسية في الزبابدةميلان يعلن رحيل إبراهيموفيتشوهدان: التجربة الهولندية في القطاع الزراعي فريدةٌ من نوعهاهيئة الأسرى: الوضع الصحي للمصاب احمد أبو عليا آخذ بالتحسن والاستقراربالفيديو.. نيران تندلع بسيارة بها طفلان لحظة غياب الأمغزة: وزارة الأسرى تُحمل الاحتلال المسؤولية عن حياة الأسيرة الجريحة فاطمة شاهينمصر: زوارق تعمل على سحب ناقلة نفط تعطلت محركاتها في قناة السويسالاقتصاد تنظّم ورشتي عمل لتعزيز الوعي بآليات رفع تقارير المعاملات والأنشطة المشبوهة لدى التجارحملة المناصرة الدولية للحق والعدالة بالخدمات العامة تنطلق لوقف انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي
2023/6/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الربيع العبري

تاريخ النشر : 2023-03-30
الربيع العبري

د. حسن خميس السعدوني

الربيع العبري 

بقلم: د. حسن خميس السعدوني

قراءات كثيرة ستصدر لما يجري هناك ولكنني صدقًا كنت أتمنى أن نكون نحن الفلسطينيون نتاج هذه الأزمة التي تعيشها دولة الاحتلال ولو قليلا. حق مشروع لأن شعبنا عانى وضحى ومازالت مأساته قائمة.

أعتقد سنسمع كثيرًا عن الأسباب والتأويلات لكنني أكاد أجزم وأنا أشاهد تلك الحشود التي اعتصمت أمام الكنيست مطالبة باسقاط التوجه اليميني المتطرف إننا أمام إعادة تأسيس للدولة التي أقامها الغرب على أرضنا وفق مقاييس معينة.

اليوم من هبوا في وجه هذه الحكومة المتطرفة إنما يعودون لمن ساهم في تأسيس تلك الدولة، إن صراع اليوم بين مشروع يأخذ الدولة لطابع ديني صرف وبين من زرعهم الغرب على أرض فلسطين لبناء كيان (ديمقراطي ) يقارع العرب لعقود طويلة.

مخطئ من يعتقد أن المعركة تنتهى بتجميد التعديلات القضائية ولربما، سنشهد قريبا جدًا رعاة هذه الدولة الغربيين وعلى رأسهم أميركا وقد تدخلوا للدفاع عن مشروعهم قبيل تفشي ما يمكن أن نسميه الربيع العبري.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف