الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أهلاً وسهلاً من غدا عنوانا

تاريخ النشر : 2023-03-28
أهلاً وسهلاً من غدا عنوانا

بقلم: جهاد إبراهيم درويش - قطاع غزة – فلسطين

..
بحر الكامل
..
أهلا وسهلا من غدا عنوانا
للخير حاز فضائلاً وجنانا

2- شهر التّواصل والتراحم والإخا
أعلى به ربُّ السما بُنيانا

3- هو بِلسمٌ للقلبِ نَهجٌ للتقى
زيتونه مشكاته تقوانا

4- ربُّ السّما بِالْوحيِ شرّف ذكرهُ
بالصّومِ ألبسه السنَا تِيجانا

5- أعلاه ما بين الشهور فَضيلةً
واختصّه شرفاً سَما فُرقانا

6- وحباه منزلةً تسامى ذِكرها
للصائمينَ تَوافدوا إخوانا

7- سيماهم تعلو الجباهَ كَرامة
بُشراكمُ فلتدخلوا الريّانا

8- الصوم صوم جوارحٍ وتَضرعٍ
بئسَ الذي صَوماً غَدا جَوعانا

9- سُبحانَ من بالعقلِ كرّم آدما
وحبا لنا الفكر المنير عِنانا

10- آياتهُ نَطقتْ تَجلّتْ حِكمةً
فتفكّروا في خَلقهِ إمْعانا

11- ربّاهُ عَفوكَ نرتجيك تَفضّلا
هيّْ لنا رُشداً يَحفُّ تُقانَا

12- صلّى الإله على الشفيعِ وذي السنا
بالصومِ بَشَّرَ واصطفَى الريَّانَا
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف