الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

يا إمي سامحيني!

تاريخ النشر : 2023-03-27
يا إمي سامحيني!

بقلم: محمود شاهين

يا إمي سامحيني
ما بعشق إلا شاهيني*
بيرفض يتجوز تنتين
وبجفن العين بيحميني
ما بيسب وما بيشتم
وما بطلع لي ديني
لما بيحكي بينطق شعر
ولما يرسم يغويني
ولما بيعزف موسيقا
يناغي لي شراييني
بيعرف كل الديانات
وما بيآمن إلا فيني
فكر وأخلاق وأدب
وذوق وعلم لاديني
من ارسطو لابن رشد
ومن الحلاج لابن عربي
ومن مروة للتيزيني
ما بآمن إلا بخالق
هوه فيه وفينا وفيني
ما بده جنة ولا نار
وطول عمره هايم فيني
يا إمي جفاني النوم
ونار الحب بتكويني
ما عدت اتحمل عذاب
بدي أتجوز شاهيني
ويا إمي سامحيني
ما بعشق إلا شاهيني
" محبوبة شاهينية "
********

* (المقصود من ينتمي إلى الفلسفة الشاهينية ( وحدة الوجود الحديثة )
بس مش كل واحد كنيته شاهين يروح وهو لاطش الغنية ( القصيدة ) إلي كتبتها حبيبة قلبي، هاي خاصة إلي وهي مكتوبة من زمان وأعاد الفيس تذكيري بها . لكن ما فيه مانع إذا كان الشاهيني من معجبي فلسفتي، أن يعتبر الأغنية تشمله.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف