الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حب بلا نهاية

تاريخ النشر : 2023-03-16
حب بلا نهاية

بقلم: يوسف حمدان - نيويورك

حب بلا نهاية
حبي لا يعرف النهاياتْ..
يظلُّ ناضراً.. فَتِيّاً،
لا لأنهُ اشتدَّ عوداً وهو يجتازُ
الدروبَ والمنعطفات
عبرَ تخوم الصِبا والشبابْ،
بل لأنه يظلّ دائما بدايات حُبٍ
يجمعُ بين العشَّاق والعاشقاتْ..
يظلُّ دائما مُتجَدِداً
ويأبى اجتيازَ البداياتْ..
حُبِّي ظلَّ دائماً زهرة نديةً؛
لتوها تفتحتْ؛
فَحَنا عليها الندى
لم تفرّطْ بها أشعةُ الشمسِ
فأبت أن تذْبَلَ البتلاتْ..
**
لا ينتهي الربيعُ عندما يأتي الخريفْ..
فالخريفُ والشتاءُ يأتيانْ
كي يُهَيِّئا لعودةِ الربيعِ أرضَ المهرجانْ..
مع الربيع تأتي الزهورْ..
وعن بهاء تفَتُحِها لا تتأخرُ الطيورْ
يغني العندليبُ إن رأى،
أو لم ير الجمهورْ..
قد يدري أو لا يدري العندليبْ
أنه يغني دائما لحبيبةِ وحبيبْ..
يظل يغني ويغني
دون انتظار ردٍ من مُجيب.
سيغني كلما جاء الربيعُ
ولن ينتظر التفاتةً
من صاحبٍ أو من غريبْ..
بهجةُ الحياة لا تنتهي
عندما يلتقي الحبُّ
والربيعُ والعندليبْ.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف