كأي غصن مثقل بالأمنيات
بقلم: ادريس الواغيش
.......
نظرت إلى عينيها
كأي غصن مثقل بالأمنيات
وهي تمنحني معصميها باسمة
سمعت هسيس صوتها،
إذ تكلمني،
تنادي علي باسمي
تحسست نبض كفيها
قرأت تاريخ ميلادي
رسمت بعض أحلامي
تصفحت بياض أوراق تلاحقني
قطفت قبلتين ساخنتين.
في غبش الليل،
انصهرت بين ذراعيها
غير آسف على جسدي.
وفي صباح باكر،
وصيف ماكر
خطفها مني فجر غريب،
ثم انمحى بين ثنايا الوداع
وغاب..!!
بقلم: ادريس الواغيش
.......
نظرت إلى عينيها
كأي غصن مثقل بالأمنيات
وهي تمنحني معصميها باسمة
سمعت هسيس صوتها،
إذ تكلمني،
تنادي علي باسمي
تحسست نبض كفيها
قرأت تاريخ ميلادي
رسمت بعض أحلامي
تصفحت بياض أوراق تلاحقني
قطفت قبلتين ساخنتين.
في غبش الليل،
انصهرت بين ذراعيها
غير آسف على جسدي.
وفي صباح باكر،
وصيف ماكر
خطفها مني فجر غريب،
ثم انمحى بين ثنايا الوداع
وغاب..!!