الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قصيدة الإسراء والمعراج

تاريخ النشر : 2023-03-06
قصيدة الإسراء والمعراج

شعر: د. حازم صيام

أتيت بحبي لربي الكبير                                   عجلت إليه وقلبي ذليل

ومهما تأخر عملي القليل                                                سيصحب حبي إليه دليل

ويغفر ربى وقت الرجاء                    فأنى لظلمة قلبي ضياء؟

وأنى لقلبي بغيره دواء؟   رسولا حبيبا لرفع  الآذان

بكل صلاتي عليه السلام           إليه المحبة إليه الوفاء

وينجيني ربى وحبي وجاء                            سميعا مجيبا سيقبل دعاء.

حياتى مماتي لرب السماء                    فموسي تكلم بعقدة لسان.

فصار كليما بدون بيان .                                        أطال الحديث لرب دعاه.

تعجل ليملأ قلبه حنان.                    وفي الطور جاء إليه نداء

خليفة يوسف بمصر ألامان.                    وقلبا سيطلب رؤيا الإله.

فخص لأحمد رؤيا عيان.                                 رسولا تسيد كل الأنام

وفوق البراق تجلى البيان                              مسيرة شهر قضاها ثوان

وكل رسول أتاه عيان                        رآهم محمد وصلى إمام.

وقاد نبينا الزمام                                              فصار  كليما دون بيان

فمعراج أحمد دعته  السماء                   لأعلى سماء اجتباه الإله

لنور تجلي ونور يراه              صلاة سلاما لنحظى لقاه.

بعشق رماني بكل اتجاه.        وكيف سأصبر حتى أراه

آه لشوقي إليه واه                      سلام عليه وازكي صلاه

الفقير لربه : حازم صيام. القاهرة 202
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف